ŷ������

“إن مقادير الرجال تبرز في ميادين النزال لا في منابر الأقوال”
― عبد الله عزام, عبر وبصائر للجهاد في العصر الحاضر

“إن الحكم على منهاج رجل أو عقيدته أو اتجاهه أو مسلكه أو لغته لايتم من خلال قراءة عبارة مقطوعة مبتورة من احدى صفحات كتبه ، ان الخروج على الناس بحكم على مفكر لا يجوز أن يتم قبل مطالعة كتبه ، ومعرفة المتقدم والمتأخر منها”
― عبد الله عزام, عملاق الفكر الإسلامي: سيد قطب

“وسواء شهد لسيد قطب الناس أم لم يشهدوا ، فالحقيقة أكبر من أن تغطى لأن الشمس لا تغطى بغربال ، إن سيدا نذر حياته لشرح حقيقة التوحيد .....
وكثيرا ما كان ابن تيمية رحمه الله يتمثل بهذا البيت الذي يحضرني في هذا المجال.
وليس يصح في الأذهان شيء
إذا احتاج النهار إلى دليل”
― عبد الله عزام, عملاق الفكر الإسلامي: سيد قطب

“والحق أنني ما تأثرت بكاتب كتب في الفكر الإسلامي أكثر مما تأثرت بسيد قطب ، وأني لأشعر بفضل الله العظيم علي إذ شرح صدري وفتح قلبي لدراسة كتب سيد قطب ، فقد وجهني سيد قطب فكريا وابن تيمية عقديا وابن القيم روحيا والنووي فقهيا ، فهؤلاء أكثر أربعة أثروا في حياتي أثرا عميقا”
― عبد الله عزام, عملاق الفكر الإسلامي: سيد قطب

“الجهاد بحاجة إلى المال، والرجال بحاجة للجهاد”
― عبد الله عزام, آيات الرحمان في جهاد الأفغان

“Sesungguhnya agama ini tidak akan mampu dipahami kecuali dengan jihad, karena menetapkannya secara nyata di muka bumi. Sedangkan orang-orang yang menghabiskan kehidupan mereka di tengah-tengah lembaran buku dan kertas fiqh, tidak akan mungkin dapat memahami tabiat agama ini kecuali mereka berangkat berjihad untuk membela agamanya. Karena agama ini tidak akan bisa dipahami rahasianya oleh seorang faqih yang duduk-duduk saja.”
― Abdullah Yusuf Azzam, Di Bawah Naungan Surat At Taubah

“فنحن أمة خفرنا العهد مع الله فسلط علينا عدونا من كل جهة، وتداعت علينا الأمم كما تداعت الأكلة على قصعتها.
ونحن أمة ترك حكامنا كتاب الله وتاجروا بالغثاء من أفكار الغرب والشرق فجعل بأسنا بيننا شديدا. وصدق الله العظيم (وإن الظالمين لفي شقاق بعيد)”
― عبد الله عزام, القومية العربية

“....if you are too stingy with Allah to give Him some of your time at such an early age, the coming times will prove you to be even stingier..”
― Abdullah Azzam, A message to every youth

“إن هذا الشرق لم يشهد في يوم من الأيام وحدة ولا عزة ولم يكن له كيان إلآ بالاسلام الذي وحده أول مرة ولن يجد نفسه مرة ثانية إلآ بالاسلام.”
― عبد الله عزام, القومية العربية

“To use divine scales - to prefer what Allāh prefers, to set aside what Allāh sets aside, to take as an ally those who Allāh takes as allies, to take as enemies those who Allāh takes as enemies, to give for Allāh, to hold back for Allāh, to love for Allāh, to hate for Allāh, you even smile when it would Please Allāh �� this is an affair that cannot be fulfilled except by the mightiest of souls which the purest of hands have tired and exhausted themselves in nurturing, upon a long road and throughout difficult tests that condition the souls. When you condition your soul to withstand the sting of tests and the heat of tribulations, it will then be ready for the path and be obedient to directives.”
― Abdullah Yusuf Azzam, The Scales of Allah

“Indeed, Allāh has scales with which He attaches value to things, and people have different scales with which they attach value to things. Allāh has scales that He wants to manifest on Earth as a way of life, as a system of life �� scales that were considered something imaginary that would pass through the minds of the people, and have now become a reality in the form of manners, words, life, and movement.”
― Abdullah Yusuf Azzam, The Scales of Allah

“لقد ذقنا مرارة بعدنا عن كتاب الله، وتجرعنا آلام تنكبنا لطريق الله، وحصدنا ما زرعنا من بذور القومية ثمار القطيعه والتمزق والضياع والخذلان والخسران (أفلا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون).
لقد آن لنا أن نرجع إلى الله، وننبذ من أيدينا كل أوضار الجاهلية، وندعو أنفسنا بالعودة إلى طريق السعادة: (فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى).
إما الله أو الفناء، إما الاسلام أو الدمار.”
― عبد الله عزام, القومية العربية

“لقد مزقت القومية أوربا فنقلها العرب ليمزقوا امتهم الاسلامية، بل ليفتتوا الشعوب العربية نفسها”
― عبد الله عزام, القومية العربية

“فمن اعتنق مبادئ القومية فإنه يخرج من الاسلام فلا تؤكل ذبيحته، ولا تنكح البنت القومية، ولا يزوج القومي من بنات المسلمين، ولا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه، ولا يقبر في مقابر المسلمين، ولا يرد عليه السلام، ولا يترحم عليه إذا مات ـفلا نقول يرحمه الله- ولا يرث الشاب القومي من أبيه المسلم، ولا يرثه أبناؤه إن كانوا مسلمين ويخالفونه في مذهبه القومي. وإذا اعتنق الشاب القومية وهو متزوج مسلمة فتطلق منه وتحرم عليه، وإذا بقيت على صلة به، فالصلة الجنسية بينهما زنا، وأولادهما أولاد زنا، وعورة المرأة المسلمة أمام الفتاة القومية كعورتها أمام الرجل فلا يحل لها كشف رأسها أمام الفتاة القومية. والمرأة اذا اعتنقت القومية وهي متزوجة مسلما ينفسخ العقد حالا.”
― عبد الله عزام, القومية العربية

“ان القومية ليست الدواء الناجع لأمراضنا، بل هي داء عضال مما أصابنا”
― عبد الله عزام, القومية العربية

“إن واقع العرب يدل دلالة واضحة على النتائج التي توصلت إليها الدعوات القومية والاقليمية والعلمانية:

1 - قطع صلة العرب بالدول الاسلامية.

2 - تمزيق العالم العربي الى دويلات هزيلة حتى تبقى في قبضة العالم الغربي والشرقي، تتسابق في ولائها لأمريكا أو إلى روسيا لتحمي أنظمتها في المنطقة.

3 - تضخم الكيان الاسرائيلي الذي أصبح تنينا يفتح شدقيه يبتلع كل فترة جزءا من بلاد العرب.

4 - انهيارات في معظم النواحي الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والعسكرية.

5 - نشوء أجيال ليس لها هوية معينة، وليس لها أي مبدأ في الحياة، لا تعلم لماذا تعيش؟ ممزقة خلقيا متفسخة اجتماعيا، متفككة أسريا، أفئدتهم هواء، تراهم كل يوم في رأي، يغيرون أفكارهم كما يغيرون أزياءهم في الاعتقاد والاقتصاد والثقافة والاجتماع”
― عبد الله عزام, القومية العربية