شريف سالم's Blog
February 24, 2018
الارتباط به سم قاتل - مقال
في دراسة أمريكية عن الشعور بالوحدة، ظهر ان نسبة الأمريكيين الذين يشعرون بالوحدة في ثمانينات القرن الماضي من 11%-20%، في 2010 أعلنت الجمعية الأمريكية للمواطنين المتقاعدين إن نسبة هؤلاء الذين يشعرون بالوحدة من 40%-45%، احد الاسباب الرئيسية هو التمدن والاختلاف الفكري بين الاجيال واستبدال العلاقات الحقيقية بمواقع التواصل الاجتماعي، بالطبع الوحدة تؤثر في صحة الانسان بصورة سلبية وأوضحت بعض الدراسات أن الوحدة تتسبب في 26% من أسباب الموت المبكر، كل هذا بناء علي مقال في جريدة Fortune
لكن لحظة، هل الوحدة اختيار ام نحن مجبرين عليها
لا يوجد شخص في حياتنا يستكمل معنا الرحلة كاملة، فالابوين مرحلة، الحب بنجاحه وفشله مرحلة، الأصدقاء مراحل عديدة، والأبناء مرحلة، وكل من تلك المراحل يسير بالتوازي مع الأخرين، لهذا تعد مرحلة الطفولة والمراهقة والشباب هي الأكثر حماسا، حيث الآباء والأصدقاء والحب والعديد من المراحل التي تسير بالتوازي لتعطي زخما للحياة، لكن الي متى، العمر يسير والوحدة تقترب، كل هذا ونحن لم نضيف الي المعادلة أعباء الحياة، والمشاكل الاقتصادية التي أصبحت تؤثر علي حياتنا
اليومية بشكل مباشر ومؤلم،
فما هو الحل ؟؟
ان تحاول ان تكون اجتماعيا، وتصنع اكبر قدر من العلاقات الممكنة، وان تحافظ عليها بشكل ثابت، بالطبع لن يبادلك الجميع هذا ولكنك ستحاول الحفاظ علي اكبر قدر من الناس حولك، تعمق علاقاتك بأبناءك، وترسل الزهور بشكل يومي الي زوجتك، وتساعد جيرانك في جز عشب الحديقة، تحضر كل المناسبات السعيدة والحزينة، وتضع قائمة للاتصال بها كل أعياد العام، ثم تنتظر في النهاية النتيجة،
محاولة جيدة، ولكنها ستجعلك تمر بالعديد من المطبات العاطفية، وطبيعة البشر ستجعلك تتعرض للكثير من النكسات والندم، وقد تصل في بعض المراحل الي العراك، فأنت تتعامل مع أعقد نظام خلق علي وجه الارض، مشاعر البشر العشوائية ورد الفعل الانساني المبني علي انعكاس لصورة داخلية تكونت عبر سنين قد لا يستطيع صانع الفعل نفسه تبرير ما فعله او فهمه حتي،
اذن ما هو العمل،
الارتباط بالبشر هو شيء طبيعي ومطلوب ولا غني عنه، ومن الجنون أن تعتقد انه يمكنك أن تعيش وحيدا، عليك أن تستمتع بحياتك كما مخطط لها، ولكن في نفس الوقت، يجب عليك تطوير نظام دفاعي نفسي من اجل مواجهة الوحدة المرتقبة والمحتملة، بحيث ان وجدت نفسك فجاة وسط الوحدة، تكون مستعدا، إليك بعض الخطوات التي قد تكون مفيدة بالرغم من غرابتها
1 - لا ترتبط بأحد بقوة، اجعل هناك مسافة للنفس، لا ترتبط بأحد بشكل يومي فتصبح عادتك عادته، اجعل نفسك خفيف، تكن مطلوبا
2 - لا تعلق أمال علي أحد، أفضل صداقة هي التي بلا توقعات، فانتظار رد فعل معين من صديق في موقف ما، هو اختبار منك للصداقة، فشله فيه سينهيها اكلينكيا، صادق دون توقعات
3 - أصنع هواية تمارسها وحدك، او حتي عادة، الشرط أن تستمتع بها، الرسم بالزيت او النحت يماثل الجلوس علي المقهي والتأمل، طالما تستطيع عمله وحيدا وتستمتع به
4 - الأشخاص المشتركون في حياتك هم عائلتك فقط، هؤلاء هم من تستطيع البقاء معهم طوال اليوم مهما اختلف المكان، ام ان يكون زميلك في العمل هو صديقك في المقهى وفي الأساس يرتبط بك بصلة قرابة، فأنت تعطي أحدهم مساحة في حياتك خروجه منها الذي قد يكون لزواجه ببساطة، يترك مساحة كبيرة من الملل والوحدة
5 - اطلب الحب بالقدر الذي تحتاجه، واعطي الحب بالقدر الذي يحتاجه الطرف الاخر، كن ظالما في كل شيء الا الحب،
في النهاية هذة ليست دعوة لعدم الارتباط بالآخرين، بل هو لفت نظر حتي لا تصطدم بالوحدة في لحظة ما في حياتك فتنتكس، وناقوس ليجعلك تعيد التفكير في علاقاتك بالاخرين، وفي رؤيتك للمستقبل، اجعل ارتباطك بالآخرين شيء ايجابي، لا ترتبط بأحد ارتباطك بالحياة، فتكن نهايته نهايتك
ولأن النجاح شيء نسبي، اتمني لكم بالسعادة
لينك المقال علي رقيم
لكن لحظة، هل الوحدة اختيار ام نحن مجبرين عليها
لا يوجد شخص في حياتنا يستكمل معنا الرحلة كاملة، فالابوين مرحلة، الحب بنجاحه وفشله مرحلة، الأصدقاء مراحل عديدة، والأبناء مرحلة، وكل من تلك المراحل يسير بالتوازي مع الأخرين، لهذا تعد مرحلة الطفولة والمراهقة والشباب هي الأكثر حماسا، حيث الآباء والأصدقاء والحب والعديد من المراحل التي تسير بالتوازي لتعطي زخما للحياة، لكن الي متى، العمر يسير والوحدة تقترب، كل هذا ونحن لم نضيف الي المعادلة أعباء الحياة، والمشاكل الاقتصادية التي أصبحت تؤثر علي حياتنا
اليومية بشكل مباشر ومؤلم،
فما هو الحل ؟؟
ان تحاول ان تكون اجتماعيا، وتصنع اكبر قدر من العلاقات الممكنة، وان تحافظ عليها بشكل ثابت، بالطبع لن يبادلك الجميع هذا ولكنك ستحاول الحفاظ علي اكبر قدر من الناس حولك، تعمق علاقاتك بأبناءك، وترسل الزهور بشكل يومي الي زوجتك، وتساعد جيرانك في جز عشب الحديقة، تحضر كل المناسبات السعيدة والحزينة، وتضع قائمة للاتصال بها كل أعياد العام، ثم تنتظر في النهاية النتيجة،
محاولة جيدة، ولكنها ستجعلك تمر بالعديد من المطبات العاطفية، وطبيعة البشر ستجعلك تتعرض للكثير من النكسات والندم، وقد تصل في بعض المراحل الي العراك، فأنت تتعامل مع أعقد نظام خلق علي وجه الارض، مشاعر البشر العشوائية ورد الفعل الانساني المبني علي انعكاس لصورة داخلية تكونت عبر سنين قد لا يستطيع صانع الفعل نفسه تبرير ما فعله او فهمه حتي،
اذن ما هو العمل،
الارتباط بالبشر هو شيء طبيعي ومطلوب ولا غني عنه، ومن الجنون أن تعتقد انه يمكنك أن تعيش وحيدا، عليك أن تستمتع بحياتك كما مخطط لها، ولكن في نفس الوقت، يجب عليك تطوير نظام دفاعي نفسي من اجل مواجهة الوحدة المرتقبة والمحتملة، بحيث ان وجدت نفسك فجاة وسط الوحدة، تكون مستعدا، إليك بعض الخطوات التي قد تكون مفيدة بالرغم من غرابتها
1 - لا ترتبط بأحد بقوة، اجعل هناك مسافة للنفس، لا ترتبط بأحد بشكل يومي فتصبح عادتك عادته، اجعل نفسك خفيف، تكن مطلوبا
2 - لا تعلق أمال علي أحد، أفضل صداقة هي التي بلا توقعات، فانتظار رد فعل معين من صديق في موقف ما، هو اختبار منك للصداقة، فشله فيه سينهيها اكلينكيا، صادق دون توقعات
3 - أصنع هواية تمارسها وحدك، او حتي عادة، الشرط أن تستمتع بها، الرسم بالزيت او النحت يماثل الجلوس علي المقهي والتأمل، طالما تستطيع عمله وحيدا وتستمتع به
4 - الأشخاص المشتركون في حياتك هم عائلتك فقط، هؤلاء هم من تستطيع البقاء معهم طوال اليوم مهما اختلف المكان، ام ان يكون زميلك في العمل هو صديقك في المقهى وفي الأساس يرتبط بك بصلة قرابة، فأنت تعطي أحدهم مساحة في حياتك خروجه منها الذي قد يكون لزواجه ببساطة، يترك مساحة كبيرة من الملل والوحدة
5 - اطلب الحب بالقدر الذي تحتاجه، واعطي الحب بالقدر الذي يحتاجه الطرف الاخر، كن ظالما في كل شيء الا الحب،
في النهاية هذة ليست دعوة لعدم الارتباط بالآخرين، بل هو لفت نظر حتي لا تصطدم بالوحدة في لحظة ما في حياتك فتنتكس، وناقوس ليجعلك تعيد التفكير في علاقاتك بالاخرين، وفي رؤيتك للمستقبل، اجعل ارتباطك بالآخرين شيء ايجابي، لا ترتبط بأحد ارتباطك بالحياة، فتكن نهايته نهايتك
ولأن النجاح شيء نسبي، اتمني لكم بالسعادة
لينك المقال علي رقيم
Published on February 24, 2018 16:06
November 23, 2017
الرواية الثانية
يصدر بأذن الله في شهر ديسمبر روايتي الجديدة
البَطّال
الرواية الاولي كانت تتحدث عن الخطيئة وكيف ننظر لها
الرواية الثانية تتحدث عن اكثر ما يسبب لي الالم في الحياة
الاختلاف والعنصرية
الرواية ستصدر عن منصة كتبنا وستكون متوفرة للبيع ورقيا علي موقع جوميا
ذلك في النصف الاول من ديسمبر
علي أمل ان تلقي قبولكم
البَطّال
الرواية الاولي كانت تتحدث عن الخطيئة وكيف ننظر لها
الرواية الثانية تتحدث عن اكثر ما يسبب لي الالم في الحياة
الاختلاف والعنصرية
الرواية ستصدر عن منصة كتبنا وستكون متوفرة للبيع ورقيا علي موقع جوميا
ذلك في النصف الاول من ديسمبر
علي أمل ان تلقي قبولكم
Published on November 23, 2017 17:14
October 28, 2017
ارجوك... لا تعطني هذا التقييم
كقارئ قد اكون استمتع بجودريدز، فالغرض الاساسي هو مشاركة الاخرين الرأي في تجربة كتاب، اي بعد ان تمتص خلايا عيني الكلمات والاوراق في الكتاب، يبدأ دوري في نشر نور او ظلام التجربة، بأسلوب يشجع نشر التجربة، او بنقد يناشد بتوخي الحذر
ولكن ككاتب جديد، كيف يمكنني التعلم، من تقييمات الجودريدرز
فكما تعلم كم اختلاف الاذواق والملاحظات، وطرق التعبير حتى تختلف، فهناك من يهاجم، وايضا من يتعاطف،
من الاشياء التي قد ذكرتها في المقال السابق، هو مدي رقي المشاركين في هذا الموقع، الجميع يتعاطف مع الكاتب الجديد، ولا يحاول ان يكون قاسيا في التقييم الاول، هذا شيء لمسته مع الجميع، وانا اشعر بالسعادة،
لكن المشكلة أنى على وشك اصدار الرواية الثانية، فهل سيبقي الجميع متعاطفا، هل سيؤثر نقد الرواية الاولي على الثانية، خصوصا انني اشعر ان مجتمع الجودريدز ليس كبيرا،
خصوصا ان في الغالب كأي كاتب جديد، لا احصل على الكثير من التقييمات، غير ان هناك تقييمات الاصدقاء المقربين، الذين يبصمون لك بالخمسة كنوع من الدعم
قد اتمني ان تكون كل التقييمات مثالية، هذا شيء جيد للدعاية عن نفسك وعن كتاباتك، لكنك لن تستطيع معرفة مكانك الحقيقي ككاتب، فالخمسة نجوم البراقة سوف تضلك
أجمل ما في الكتابة، انها من المستحيل ان تتحول الي مسابقة، او منافسة، ولا أحد يكتب الان كمصدر للرزق
فأنقد كما رأت عينيك
ارجوك... لا تعطني هذا التقييم
ولكن ككاتب جديد، كيف يمكنني التعلم، من تقييمات الجودريدرز
فكما تعلم كم اختلاف الاذواق والملاحظات، وطرق التعبير حتى تختلف، فهناك من يهاجم، وايضا من يتعاطف،
من الاشياء التي قد ذكرتها في المقال السابق، هو مدي رقي المشاركين في هذا الموقع، الجميع يتعاطف مع الكاتب الجديد، ولا يحاول ان يكون قاسيا في التقييم الاول، هذا شيء لمسته مع الجميع، وانا اشعر بالسعادة،
لكن المشكلة أنى على وشك اصدار الرواية الثانية، فهل سيبقي الجميع متعاطفا، هل سيؤثر نقد الرواية الاولي على الثانية، خصوصا انني اشعر ان مجتمع الجودريدز ليس كبيرا،
خصوصا ان في الغالب كأي كاتب جديد، لا احصل على الكثير من التقييمات، غير ان هناك تقييمات الاصدقاء المقربين، الذين يبصمون لك بالخمسة كنوع من الدعم
قد اتمني ان تكون كل التقييمات مثالية، هذا شيء جيد للدعاية عن نفسك وعن كتاباتك، لكنك لن تستطيع معرفة مكانك الحقيقي ككاتب، فالخمسة نجوم البراقة سوف تضلك
أجمل ما في الكتابة، انها من المستحيل ان تتحول الي مسابقة، او منافسة، ولا أحد يكتب الان كمصدر للرزق
فأنقد كما رأت عينيك
ارجوك... لا تعطني هذا التقييم
Published on October 28, 2017 05:07
October 14, 2017
عن النقد
اظن انني خسرت كثيرا عندما لم اكن اعلم شئ عن موقع جودريدز،
فكل يوم اتعلم الجديد واعرف عن كتب وروايات اكثر، ولا شئ يثري حياة الانسان مقارنة بكتاب جيد او رواية مشوقة،
لكنني اقف دائما عند الغرض الاساسي في التفاعل داخل الموقع
النقد
نقد الكتب بشكل عام يعكس بشكل مثير اختلافات البشر في التوجهات والتفكير ، لكن بالشكل الذي نتمناه في حياتنا اليومية،
ليتنا نواجه اختلافتنا في الحياة بطريقة نقد الكتب في جودريدز
بالطبع كما هو في الحياة بعض القواعد الشاذة، وبالطبع هناك من يسب الكتاب والكاتب، ولكن هذا لم اراه حتي الان،
للحق هناك بعض الكتب والكتاب يستحقون السب،
ولكن في نقد الكتب الكل مجبر ان يكون موضوعي، ان يفند اسباب امتنانه او غضبه من الورق والكلمات والفصول، بطريقة
تقنع من يقرأ اسباب الناقد الخاصة في التقييم
نفس الكتاب، تقييم في السماء، تقييم في الارض
ان تفضيلك لكتاب او رفضك له، هو ارتدائك زيك الخاص في حفل الانحياز،
بطبيعة الحال اختلاف الاذواق هو الثابت، فمدحك لما تحبه انت، والعكس صحيح،
العنصرية حاضرة وبقوة،
لكنها النوع الايجابي والارقي للعنصرية والتحيز،
هناك من يفضل الطريقة الكلاسيكية، ويعتبر ان الخروج عنها هرطقة
وهناك من يعشق الروايات الخفيفة ويعتبر نجيب محفوظ عاشق للملل
وهناك ثالث من يعتبر ان الاثنين مجانين، وان الروايات للحالمين وللجميلات بملابس البحر
بالطبع اختلاف الطباع قد يظلم بعض الكتب الجيدة، في حال تأثر قارئ النقد بالتقييم، ولكن هذا طبيعي
ان اختلاف النقد لكتاب واحد، اعتبره يعطي فرصة اكبر لقراته،
هذا هو جمال جودريدز
الاختلاف دون التحام،
العنصرية التي اتمني ان اجدها في المجتمع
النقد الذي لا ينتظر شهرة او تشهير
في النهاية الجميع يستفيد
فكل يوم اتعلم الجديد واعرف عن كتب وروايات اكثر، ولا شئ يثري حياة الانسان مقارنة بكتاب جيد او رواية مشوقة،
لكنني اقف دائما عند الغرض الاساسي في التفاعل داخل الموقع
النقد
نقد الكتب بشكل عام يعكس بشكل مثير اختلافات البشر في التوجهات والتفكير ، لكن بالشكل الذي نتمناه في حياتنا اليومية،
ليتنا نواجه اختلافتنا في الحياة بطريقة نقد الكتب في جودريدز
بالطبع كما هو في الحياة بعض القواعد الشاذة، وبالطبع هناك من يسب الكتاب والكاتب، ولكن هذا لم اراه حتي الان،
للحق هناك بعض الكتب والكتاب يستحقون السب،
ولكن في نقد الكتب الكل مجبر ان يكون موضوعي، ان يفند اسباب امتنانه او غضبه من الورق والكلمات والفصول، بطريقة
تقنع من يقرأ اسباب الناقد الخاصة في التقييم
نفس الكتاب، تقييم في السماء، تقييم في الارض
ان تفضيلك لكتاب او رفضك له، هو ارتدائك زيك الخاص في حفل الانحياز،
بطبيعة الحال اختلاف الاذواق هو الثابت، فمدحك لما تحبه انت، والعكس صحيح،
العنصرية حاضرة وبقوة،
لكنها النوع الايجابي والارقي للعنصرية والتحيز،
هناك من يفضل الطريقة الكلاسيكية، ويعتبر ان الخروج عنها هرطقة
وهناك من يعشق الروايات الخفيفة ويعتبر نجيب محفوظ عاشق للملل
وهناك ثالث من يعتبر ان الاثنين مجانين، وان الروايات للحالمين وللجميلات بملابس البحر
بالطبع اختلاف الطباع قد يظلم بعض الكتب الجيدة، في حال تأثر قارئ النقد بالتقييم، ولكن هذا طبيعي
ان اختلاف النقد لكتاب واحد، اعتبره يعطي فرصة اكبر لقراته،
هذا هو جمال جودريدز
الاختلاف دون التحام،
العنصرية التي اتمني ان اجدها في المجتمع
النقد الذي لا ينتظر شهرة او تشهير
في النهاية الجميع يستفيد
Published on October 14, 2017 00:29