ŷ

عبلة الرويني

عبلة الرويني’s Followers (230)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

عبلة الرويني


Born
in القاهرة, Egypt
April 14, 1953


عبلة الرويني هي كاتبة وناقدة وصحفية مصرية عملت كصحفية في عدد من الصحف المصرية وكان من مصادر شهرتها زواجها من الشاعر المصري الراحل أمل دنقل

Average rating: 4.26 · 1,733 ratings · 495 reviews · 6 distinct worksSimilar authors
الجنوبي

4.28 avg rating — 1,686 ratings — published 1985 — 5 editions
Rate this book
Clear rating
سفر أمل دنقل

3.83 avg rating — 23 ratings
Rate this book
Clear rating
نساء حسن سليمان

3.85 avg rating — 13 ratings — published 2009
Rate this book
Clear rating
الشعراء الخوارج

3.50 avg rating — 6 ratings — published 2004
Rate this book
Clear rating
حكى الطائر: سعد الله ونوس

3.20 avg rating — 5 ratings — published 2005 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
فصول - المجلد 16 - العدد 1

by
0.00 avg rating — 0 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by عبلة الرويني…
Quotes by عبلة الرويني  (?)
Quotes are added by the ŷ community and are not verified by ŷ.

“ظل الاطمئنان الكامل هو جوهر ما يبحث عنه أمل في علاقاته، ولهذا اتسمت صداقاته دائما بالمسافة التي تمنحه في لحظات الثقة امكانية الرؤية، وتمنعه من ذلك الالتصاق النفسي بأحد.. فهو لا يبحث عن سند خارج ذاته، بعد أن اكسبته مرارة الأيام قدرا كبيرا من انعدام الثقة.. وأكسبته أيضا درسا حول السفن الغارقة التي لا بد وأن يفر منها الآخرون.”
عبلة الرويني, الجنوبي

“إنه يتلف الألوان جميعها ليظل الأبيض والأسود وحدهما في حياته .. يحب أو يكره، يبارك أو يلعن ..
هارب دائمًا من كل مناطق الحياد التي تقتله !”
عبلة الرويني, الجنوبي

“كان آخر لقاء شعري ألقى أمل فيه قصائده هو مهرجان (حافظ وشوقي) الذي أقامته وزارة الثقافة من 16 اكتوبر 1982 إلى 22/11، إحياء لذكرى الشاعرين حافظ إبراهيم وأحمد شوقي، بمناسبة مرور خمسين سنة على وفاتهما.

تردد أمل كثيرا في حضور المهرجان، فقد كان بحالة صحية متدهورة، حيث تساقط معظم شعر رأسه وأسنانه..كما أنه لا يقوى على السير على قدميه إلا بصعوبة، وبمساعدة عكاز وفقد أكثر من نصف وزنه، وبدا هزيلا للغاية.

- لن أستطيع الظهور أمام الناس بهذه الصورة. إن الأمر سيتحول إلى شفقة.

صعقتني العبارة. إنه من أكبر شعراء مصر وأشدهم خطورة.
وإن قصيدته وحدها قيمة فنية كافية لإحداث التفجير في وجوه الحاضرين، فكيف يخطر بباله مرورها من خلال الشفقة.

قال: لن أذهب.
قلت: ستذهب. وستكتشف أنك أجمل الحاضرين، وأكثرهم صحة.

وافق أمل بسهولة، فقد كان يدرك جيدا قيمته كشاعر.

. . .

حاول البعض مساعدته للصعود إلى المسرح فرفضهم بقسوة، وصعد وحده لإلقاء قصيدة (لا تصالح) .. كان المهرجان رسميا (من تنظيم وزارة الثقافة) وأمل يعلن وصيته الأخيرة واضحة، قاطعة كالسيف..

إنها الحرب
قد تثقل القلب
لكن خلفك عار العرب
لا تصالح ولا تتوخ الهرب

قاطع الجمهور القصيدة بالتصفيق الحاد مع كل مقطع أو صورة شعرية، بينما ترك أمل عكازه، ووقف على قدميه بصلابة، وأنا لا أكاد أصدق أنه استطاع الوقوف ثابت القدمين، دون عكاز، طوال هذا المدة.”
عبلة الرويني, الجنوبي



Is this you? Let us know. If not, help out and invite عبلة to ŷ.