شوقي ضيف
Born
in دمياط, Egypt
January 13, 1910
Died
March 13, 2005
Genre
![]() |
تاريخ الأدب العربي: العصر الجاهلي
3 editions
—
published
2008
—
|
|
![]() |
تاريخ الأدب العربي: العصر الإسلامي
|
|
![]() |
الحب العذري عند العرب
5 editions
—
published
1999
—
|
|
![]() |
تاريخ الأدب العربي: العصر العباسي الأول
|
|
![]() |
تاريخ الأدب العربي: العصر العباسي الثاني
|
|
![]() |
دراسات في الشعر العربي المعاصر
—
published
2003
|
|
![]() |
تاريخ الأدب العربي: عصر الدول والإمارات - الأندلس
|
|
![]() |
شوقي شاعر العصر الحديث
2 editions
—
published
2010
—
|
|
![]() |
مع العقاد
3 editions
—
published
1988
—
|
|
![]() |
الفن ومذاهبه في النثر العربي
3 editions
—
published
1943
—
|
|
“وكأن المحبوب يجمع للمحب كل ما انفعل به وتأثر به فيما مضى من حنان أم او شفقة أب أو عطف أخت ، ومن جمال وجه أو لون شعر أو طابع حسن ، أو نظرة ساحرة أو نغمة صوت ، وغير ذلك مما يستقر في عقله الباطن ، فإذا ما صادف شيئًا من ذلك في شخص ، انصب في نفسه كل هذا التيار العجيب من الحب ، فإذا هو يستحيل في نظره إلى كائن شعري فاتن أخّاذ.
فإذا هو تكفيه منه النظرة والإيماءة العابرة ، أما الوصل فهو كمال الأمنية ومنتهى الأمل ، والصفاء الذي لا كدر فيه.”
― الحب العذري عند العرب
فإذا هو تكفيه منه النظرة والإيماءة العابرة ، أما الوصل فهو كمال الأمنية ومنتهى الأمل ، والصفاء الذي لا كدر فيه.”
― الحب العذري عند العرب
“و للحب عند العرب منازل و مراتب متعددة،
* و أول مراتبه الهوى و هو الميل إلى المحبوب،
* و يليه الشوق و هو نزوع المحب إلى لقائه،
* ثم الحنين و هو شوق ممزوج برقة،
* و يليه الحب و هو أول الألفة،
* ثم الشغف و هو التمني الدائم لرؤية المحبوب،
* و يليه الغرام و هو التعلق بالمحبوب تعلقًا لا يستطيع المحب الخلاص منه،
* ثم العشق و هو إفراط في الحب و يغلب أن يلتقي فيه المحب و المحبوب،
* ثم التَّتيم و هو استعباد المحبوب للمحب، و يقال تيَّمته حبًا،
* و يليه الهيام و هو شدة الحب حتى يكاد يسلب المحب عقله،
* ثم الجنون و هو استلاب الحب لعقل المحب.
-------
و تتكرر مع مراتب الحب كلمات مثل الولع و هو شدة التعلق بالمحبوب، و الشجن و هو الهم و الكرب، و اللوعة و هي الألم ، و تباريح الحب و هي شدائده، و الجوى و هو كتمانه و الضيق به، و الكمد و هو الحزن الشديد، و الوجد و هو الصبابة و شدة الحب، و الوله و هو التحير من شدة الوجد، و الكلف و هو الاستغراق في الحب، إلى غير ذلك.....”
― الحب العذري عند العرب
* و أول مراتبه الهوى و هو الميل إلى المحبوب،
* و يليه الشوق و هو نزوع المحب إلى لقائه،
* ثم الحنين و هو شوق ممزوج برقة،
* و يليه الحب و هو أول الألفة،
* ثم الشغف و هو التمني الدائم لرؤية المحبوب،
* و يليه الغرام و هو التعلق بالمحبوب تعلقًا لا يستطيع المحب الخلاص منه،
* ثم العشق و هو إفراط في الحب و يغلب أن يلتقي فيه المحب و المحبوب،
* ثم التَّتيم و هو استعباد المحبوب للمحب، و يقال تيَّمته حبًا،
* و يليه الهيام و هو شدة الحب حتى يكاد يسلب المحب عقله،
* ثم الجنون و هو استلاب الحب لعقل المحب.
-------
و تتكرر مع مراتب الحب كلمات مثل الولع و هو شدة التعلق بالمحبوب، و الشجن و هو الهم و الكرب، و اللوعة و هي الألم ، و تباريح الحب و هي شدائده، و الجوى و هو كتمانه و الضيق به، و الكمد و هو الحزن الشديد، و الوجد و هو الصبابة و شدة الحب، و الوله و هو التحير من شدة الوجد، و الكلف و هو الاستغراق في الحب، إلى غير ذلك.....”
― الحب العذري عند العرب
“وعاد عبد العزيز فهمي يتحدث عن صعوبات الخط العربي وأنها ليست فقط في تشابه كثير من الحروف كالجيم والحاء والخاء مثلا، بل هي تجثم أيضا في خلو الخط العربي من حروف الحركة المعروفة في خط اللغات الأجنبية الغربية. وذكر عبد العزيز فهمي لصاحبي صنيع الترك في نبذ الخط العربي وحروفه بدلا منه. وقال له: وكيف يكون موقفنا إزاء تراثنا الإسلامي والعربي ومئات الألوف من مجلداته؟ وهل نعيد كتابتها بالحروف اللاتينية؟ ومضى عبد العزيز فهمي يؤكد لصاحبي فكرته. ولم يلبث أن استأذن منه في الانصراف وكرر له الشكر الجزيل على إتاحته له طبع رسالته. ومرت أشهر معدودة وإذا عبد العزيز فهمي يتقدم إلى مجمع اللغة العربية باقتراحه المشهور، وهو استبدال الحروف اللاتينية بحروف الخط العربي في كتابة العربية، واقترح لخطنا أبجدية جديدة تتألف من تسعة عشر حرفا لاتينيا دون زوائد وأحد عشر حرفا لاتينيا بإضافة زوائد إليها تدل بها على الحروف العربية التي ليس لها مقابل في الحروف اللاتينية كوضع شرطتين على الحرف هكذا (tً) للدلالة على الثاء.
وهبت الصحف في وجه المشروع، وهب كثير من المجمعيين وفي مقدمتهم عباس العقاد وعلي الجارم، كما هب بعض الجامعيين وفي مقدمتهم عبد الوهاب عزام. ورفض المجمع المشروع في فبراير سنة 1944.”
―
وهبت الصحف في وجه المشروع، وهب كثير من المجمعيين وفي مقدمتهم عباس العقاد وعلي الجارم، كما هب بعض الجامعيين وفي مقدمتهم عبد الوهاب عزام. ورفض المجمع المشروع في فبراير سنة 1944.”
―
Topics Mentioning This Author
topics | posts | views | last activity | |
---|---|---|---|---|
ŷ Librari...: في التراث والشعر واللغة | 2 | 236 | Jun 06, 2024 12:13PM |