ŷ������

“أعرفك ، لأن روحي التقت روحك ، الا يكفي التقاء الارواح ليكون مادة للتعارف ..ما تالفت عليه الارواح يبقى متصلا حتى بعد الموت”
― أيمن العتوم, ذائقة الموت

“كم من الاسئلة فقدت بريقها حين وجدنا اجابات عنها !!”
― أيمن العتوم, ذائقة الموت

“- متى ماتت ؟
- عندما نسيتُ تماما أن الموت لا ينسى أحدا !!”
― أيمن العتوم, ذائقة الموت

“يا رب
هل ابقى بقرب من رحابك
كلما بعد الاصحاب
وليحي لي في القلب
صدقي...والوفء الحق...والود اللباب
يا رب
فافتح لي اذا ضاقت بوجهي
الف باب
يارب
ان العفو اعظم من ذنوبي
والدعاء بان يجاب”
― أيمن العتوم, قلبي عليك حبيبتي

“لا يوجد حزن يستمر إلى الأبد, على الحزن أن يتوقف من أجل أن تعبر عجلة الحياة ما تبقى من الطرقات”
― أيمن العتوم, ذائقة الموت

“ليس في الفجيعة أقسى من الغياب ؛؛ و ليس في الغياب أوجع من رحيل من تحب ..”
― أيمن العتوم, ذائقة الموت

“أنصت الى لسان الحياة تتعلم ما لم يكن في حسبانك!! ما أخسر الانسان إذا بقي يثرثر دون أن ينصت!! كم من الخبرات تضيع في عالم الثرثرة، وكم من المهارات تفلت من بين أيدينا لأننا - فحسب - لم نتقن مهارات الإنصات. أليس الذين استحقوا الهاوية هم الذين صدق فيهم قوله "إنهم عن السمع امعزولون”
― أيمن العتوم, يا صاحبي السجن

“مساكين أولئك الذين ظنوا أنَّ الموت أو الغياب السحيق سوف يُودِي بصاحب الجبّ، لم يَدُرْ في خلدهم يوماً أن الفضاءات المطلقة تبدأ من الجحور الضيقة، هنالك تصنع الحياة، ويُعاد ترتيب مُكوّناتها، هناك يتهجّأ الإنسان حروف ولادته من جديد ...��.”
― أيمن العتوم, يا صاحبي السجن

“أخيرا يمكن ان يموت الانسان من أجل قيمه ، أن يضحي من أجل فكره ، ما أصعب ان يموت الانسان موتا اعتياديا !!!”
― أيمن العتوم, يا صاحبي السجن

“-لِم نحلم ؟!
-!! لنهرب من الواقع
- ولماذا نهرب من الواقع ؟!
- لأننا نرفضه .
- ولماذا يكون الرفض ؟!
-لأنه ما من واقع كما يريد الانسان.
- لو رضي به كما هو لكان كما يريد
-ولكن من يرضى !!
-لا أحد
-تلك هي المشكله .”
― أيمن العتوم, يا صاحبي السجن

“وحده الحب يملك هذا الوهج القادر على إبقائنا في دائرة البشرية. الحقد يأكل صاحبه، أسهل الطرق إلى الموت. إنه الوصفة السريعة التي تفضي إلى الهلاك”
― أيمن العتوم, يا صاحبي السجن

“��" هل يعتاد الإنسان عذاباته؟! هل يقتات على آلامها فيفتقدها حين يحرم منها؟! هل نحن نحنّ إلى أوجاعنا ونشتاق إلى انهياراتنا الجسدية التي تتواطأ مع الجلّاد والزمان؟!! ”
― أيمن العتوم, يسمعون حسيسها

“وإن الكره ليرتجف أمام الحبّ ، وإن الحقد ليهتز أمام التسامح ، وإن القسوة لترتعش أمام الرقة واللّين”
― أيمن العتوم, يسمعون حسيسها

“الكلمة الطيبة شجرةٌ مورقةٌ إذا وقعت في القلب أحيته”
― أيمن العتوم, يسمعون حسيسها

“حمدتُ الله أنّ البشر لا يمكن أن يسجنوا الشمس ; لو كانوا يستطيعون فكم من الناس سيكون قدرهم أن يعيشوا في الظلام والموت!”
― أيمن العتوم, يسمعون حسيسها

“حين تغادر الأرواح أجسادها تترك خلفها بيتاً خرباً لا قيمة له ، القيمة كلها للروح . والروح ليس بين هؤلاء الطّغاة ،إنها بين يدي أرحم الراحمين ... فهنيئاً لمن لم تبق روحه مرتهنةً عند بعض المرتزقة من الجلادين”
― أيمن العتوم, يسمعون حسيسها

“إذا التحشيش مسموح ، والمخدرات مباحه ، أما الكلام فممنوع !!”
― أيمن العتوم, يا صاحبي السجن

“في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحارى ويدعون النجوم في مجاهل التراب, في بلدي يأكل الإنسان الإنسان ليشبع شهوته إلى السلطة”
― أيمن العتوم, يسمعون حسيسها

“يا وجع الأيام الذابح ،،، يا وجه الطغيان النابح ... قتلتنا الهمجية قي عصر الانسان الاول حيث الغادي يفترس الرائح...ما نحن ومن نحن وكيف نعيد لإنسانيتنا المطعونه روحاً؟؟ من فينا الخاسر والمهزوم ومن فينا الرابح ... في عهد تتسلى فيه الأنظمة المسعورة بالقتل و سلخ الجلد وشرب دم المنحورين السافح”
― أيمن العتوم, يسمعون حسيسها

“غير أن الزمن إذا كان رفيقا مخلصا فسيتبرع بتعليمك طرائق العيش دون ان تطلب منه ذلك ، أنصت الى لسان الحياة تتعلم مالم يكن في حسبانك ..”
― أيمن العتوم, يا صاحبي السجن

“تفعل الذنوب بالقلب ما تفعله النار بالرياض الغنّاء ، ويظل القلب بعدها قاعا صفصفا ..فاحما ً تنبعث منه الروائح السوداء .
ثم يأتي ربٌ غفور ، فبرحمة منه تعيد اخضرار الروضة إلى القلب ، غير أنها لا تخضّر دون ماء ، وكانت العينان كفيلتين به ..تظل حرق البكاء تزيد في خضرة القلب حتى يصبح قويا منيعا ً أما نيران الخطيئة !”
― أيمن العتوم, يا صاحبي السجن

“الانسان عالم عجيب وغريب ، ففي اللحظة التي يقول فيها انه لا يستطيع ان يتحمل هذا الشيء ، أو ان يطيقه ، تتوسع دائرة التلقي لديه فيستوعب الاحداث الاستثنائيه ، وتستعد هذه الدائره لتلقي المزيد من الصدمات”
― أيمن العتوم