ŷ

Saber > Saber's Quotes

Showing 1-6 of 6
sort by

  • #1
    “إن العذاب هو المصدر الوحيد للادراك، رغم أنني قلت في البداية أن الادراك هو أسوأ ما يتميز به الانسان”
    دوستويفسكي رسائل من اعماق الارض

  • #2
    Jalal ad-Din Muhammad ar-Rumi
    “لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك؟”
    جلال الدين الرومي

  • #3
    Jalal ad-Din Muhammad ar-Rumi
    “لعل الأشياء البسيطة .. هي أكثر الأشياء تميزا
    ولكن .. ليست كل عين ترى”
    جلال الدين الرومي

  • #4
    Jalal ad-Din Muhammad ar-Rumi
    “ان تكن تبحث عن مسكن الروح فأنت روح
    وان تكن تفتش عن قطعة خبز فأنت الخبز
    وان تستطع ادراك هذه الفكرة الدقيقة فسوف تفهم
    ان كل ما تبحث عنه هو أنت”
    جلال الدين الرومى, رباعيات جلال الدين الرومي

  • #5
    علي سلامة
    “معرفش ليه ...
    تنحت للدنيا كده .. !
    وفجأة لقيتني مسكون بالملل ...
    لاعندي رغبة ف البكا ..
    ولا في الكلام ...
    ولا عايز أنام ...
    ولا حتي بسأل إيه ده ليه ..
    وآخرتها إيه ..
    وإيه العمل .......
    وأخاف أقول لأي حد �.
    أحسن يقوم يقلبها جد �
    حد صاحبي ينزعج ...
    يمد إيده جوه قلبه من باب الكرم ..
    عشان يشاركني الألم ...
    أو يستلفلي من لئيم حبة أمل ..
    حالة كده ....
    معرفش إيه ...
    ملهاش معاد ..
    ساعات تزورني ف الربيع ..
    ف الحر ...
    وف عز الشتا ...
    وتجيب حاجات ...
    لا فيها روح ولا ميته...
    حالة كده ....
    لا معاها تنفع كلمتين ولا غنوتين ...
    ولا لقطة من ألبوم صور ..
    آلاقي قلبي ف الهوا ويا الكور ...
    أخاف أقول لأي حد ....
    أحسن يقوم يقلبها جد ..
    حالة كده ..
    معرفش إيه ..
    لكني بطلع منها بعد السكات ..
    فاهم شويه ف اللي فات ..
    حاسس أوي بحضن الصحاب ...
    محظوظ أنا ...
    ساعات أشاور ...
    ينفتحللي ألف باب�
    لكني باغلط ف الحساب ..
    ومعرفش ليه
    تنحت للدنيا كده ...”
    علي سلامة

  • #6
    مصطفى إبراهيم
    “تفرانيل 100
    انا شعرى غامق
    بس قلبى مطقطق ابيض من زمان
    جايز عشان
    الناس ساعات بتلاقى ناس
    تعرف تشوفها بجد
    و انا قلبى لسه عمره ما اتكشف ع حد
    بقابل اد ما اقابل
    و افارق اد ما افارق
    و ما اتعلمش
    بلخبط ف الاسامى عشان
    بخاف انسى
    بلخبط ف الدنيا عشان
    بخاف لا ما اعيشش
    بقالى كتير ما بتكلمش
    بخاف يبقى الكلام متعاد
    ما كملتش ف اى رحيل
    ما كملتش ف اى قعاد
    و بدى للحياة بالكاد
    ما يكفيها
    و يكفينى
    شرور البهدلة فيها
    مليش ف البنت طلبات غير
    تنسينى اللى قبليها
    و بدخل ف حاجات تخاطيف
    و عينى ع اللى بعديها
    رقصت كتير ع السلم
    بخاف اطلع
    و اخاف من الارض
    - اكيد الخوف مش الفكرة
    و حتى يا ستى يعنى بفرض
    اكيد الخوف مهواش عيب
    طبيعى الناس تخاف من الغيب
    و من المقدور
    برغم كدة
    بحب الضلمة اكتر ما بحب النور
    ساعات بتمنى شقة ف برج شايفة النيل
    و اوقات انى اعيش مستور
    و بزهد .. ف كل ما ف الرحلة من زخرف
    و ما زهدهاش
    ما دام فيها رمق يتعاش
    اكيد ف الرحلة يوم متحاش
    و مستنى اعدى عليه
    - و تعرف عنه اصلا اية ؟
    مفيش غير انه لسه مجاش
    بنام ؟
    طبعا .. كتير جدا
    و بالايام
    و طول الوقت بحلم ان انا بجرى
    و بشبع من الحاجات بدرى
    و رغم كدة لسه ما شبعتش
    من الجرى و من الاحلام
    بخاف من الموت
    عشان خايف ساعتها اكون
    عبيط .. كل اللى سيبته كلام
    بشوف افلام
    عن الدنيا
    و عن حكايات
    لناس عاشت حاجات تانية
    و عن حكايات لناس ماعاشوش
    و بتأثر
    و بتحسر
    ع كل اللى كان ممكن
    اكون
    بس ما بقيتهوش
    ما سبتش شئ مجربتوش
    ولا جربته و ما سبتوش
    بحب العود
    و احب الناى
    و اموت و اعرف حقيقى ازاى
    حاجات من دى
    ساعات بتدب فيها الروح
    من اللمس و من الانفاس
    فتبقى حية اكتر من البشر و الناس
    مفيش احساس
    لحسن الحظ و لسوئه
    ما بيعديش
    مفيش ولا طعم حاجة من اللى بتدوقه
    مسيره يعيش
    بحلوه و بمره كله بيتسخط لمفيش
    يا سبحان اللى بيعودنا ع الحاجة
    فننساا
    و بيخفف كاسات الناس
    بميه بدال ما يملاها
    عشان طعم اللى فيها يروح
    عشان طعم اللى فيها يخف
    يقولوا مجازا المجروح
    اذا خد ع الوجع .. بيخف
    تلف عليه سواقى الكون
    تدوب اللى فات
    ف الجاى
    ف سبحانه اما قال
    منها جعلنا
    ( كل شئ حى )
    زمان فيه حد علمنا
    ف درس الدين
    دعاء بيقول :
    يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاك
    يا شايل من الحاجات حتة .. بنترجاك
    بحق المشهد الكامل
    و اسمك اللى انا عرفته
    تسيب اللى يكفينا
    و تكفينا بما سبته
    ما تحوجناش
    لجاى مجاش
    و ترضينا بما جبته
    و ندعى وراه بصوت عالى
    يرج الفصل رج خفيف
    و اكمل دعوتى ف سرى
    ( و ترحم قلبى ف شيبته )
    كما تدعو الفروع الاصل
    دعوتا
    ف كل خريف”
    مصطفى إبراهيم, المانيفستو



Rss