ŷ������

“عندما نكتب نتقاسم مع الناس بعض أوهامنا وهزائمنا الصغيرة.”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“أريد أن أتحرر من هذه الذاكرة المثقلة بالحنين والأوجاع”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“للموت رائحة , للحزن رائحة , للدمع رائحة , للبكاء رائحة ..
لا نشمها إلا بعد زمنٍ بعيد عندما نتذكر الفاجعة !”
― واسيني الأعرج

“عندما يرحل الذي نحبهم يأخذون معهم كل أشياءهم الصغيرة الا ابتساماتهم واسئلتهم فهي تبقى معنا”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“عندما نُريد أن ننسى دفعة واحدة .. علينا أن نتفادى النظر الى الخلف حتى لا نُجر الى نقطة البدء .. كل التفاتة هي محاولة يائسة للبقاء”
― واسيني الأعرج

“شاق هو الفراق الأبدي ولكن علينا أن نتدرب على النسيان لنستطيع العيش”
― واسيني الأعرج

“ما معنى أن نفكر إذا كان ذلك يفقدنا أعز من نحب ؟ ما معنى أن نحاول العيش إذا كانت هذه الحالة تقودنا بخطى حثيثة نحو الموت المؤكد ؟ ما معنى أن نفلسف الحياة إذا كان كلما فتحنا بابا للأسئلة أغلقنا كل أبواب السعادة ؟!”
― واسيني الأعرج

“أحيانا عندما نلعب مع الأقدار نفعل ذلك بسخرية وننسى أنها لا تنسى وأنها تأخد كل شئ بجدية وتفاجئنا في أقل اللحظات انتظارا”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“بكيت الجرح و الخلوة و لم أبك الألم ”
― واسيني الأعرج, أحلام مريم الوديعة حكاية مصرع الساموراي الأخير

“سعادة مفجعة أن نموت تحت المطر”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“الموت صمتاً أكثر من الموت إحتراقاً ، لأنك ترى نفسك كل يوم تفقد شيئاً من جسدك و روحك ولا تستطيع حتى أن تصرخ ألماً”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“ثمة أشياء تموت بسرعة مدهشة
ثمة خوف يصعب علينا أن نتآلف معه
ثمة حُزن يجرح بتجدده الدائم”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“الكتابة .. لاشيء سوى رعشة الألم الخفية
التي نخبئها عن الآخرين حتى لا يلمسوا حجم المأساة
وجحيم صرخات الكلمات المذبوحة بنصل صدىء !”
― واسيني الأعرج

“ياه! كم يتحول المرء عندما يغيب؟ لا نتذكر منه الا الاستثناءات التي كنا نرفضها فيه عندما كان حياً، فهي التي تميزه عن المخلوقات التي تملأ الدنيا”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“ماذا يساوي الكلام أمام الخسارات الكبرى التي لا تعوض ؟؟ لا شيء”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“هناك مساحة يملكها الآخرون، لا يستطيع حتى أكثر الناس تسامحا ان يتنازل عنها”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“لماذا الناس هكذا ؟ كلما أحببناهم ازدادوا ضرواةً وتنكّراً . هل علي أن أكره لأزداد قُرباً من الآخرين ؟”
― واسيني الأعرج

“مشكلة الحب الكبير هو أن أصحابه يبدأون بشكل جميل و ينتهون في الفجيعة”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“نحن لا ننسى إلا بالقدر الذى يسمح لنا بتحمل ثقل الدنيا وحزنها”
― واسيني الأعرج, شرفات بحر الشمال

“شكراً على صبرك يا مريم. سأرحل. أنا كذلك تعبت. أعرف أن الموت لا يتيح فرصاً كبيرة للندم ولا للحزن ومع ذلك أقول لك عذراً
عذراً،فلقد تركتك تموتين ولم أعرف كيف أحبك . .
تركتك تموتين ولم اعرف كيف احبك
تركتك تموتين ولم أعرف . . ”
― واسيني الأعرج

“لماذا يذكرنا الموت دائماً بقصورنا وتقصيرنا في حقّ الآخر ؟هل لأنه على الحافة وعلينا أن نعتذر له بطريقتنا قبل فوات الأوان ؟”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“الموت هو الحالة الاستثنائية التى نمارسها وحيدين”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“إن أطرف كذبتين وجدهما الإنسان لمقاومة ظلمة الموت والقبر هما:العزاء والنسيان بينما هما وجهان لعملة واحدة مرتسمة في دمه..وهل يقدر الإنسان أن ينسى دمه؟؟”
― واسيني الأعرج, طوق الياسمين

“الحياة والموت زيت وماء، لا يندمجان بقدر ما يتجاوران، كلما ارتفع منسوب أحدهما انخفض منسوب الآخر.”
― بثينة العيسى, قيس وليلى والذئب

“عندما نقرر أن نعيش، فنحن نقرر أن نشيخ .. نحن نفعل ذلك من أجل أن نبقى على الارض، مدة أطول، فلا أحد يضمن شكل الحياة في السماءء!”
― بثينة العيسى, قيس وليلى والذئب

“لو أمكنني أن أعرف فقط متى ولدتُ لصار بوسع جسدي أن يشيخ باطمئنان , و أن يستسلم لحقيقة الموت , و أن يحبّ الحياة .”
― بثينة العيسى, تحت أقدام الأمهات

“الموت واضح، الحياة متلبسة. الموت بسيط، الحياة معقدة. الموت " عالم غريب يفتن الصغار " ، و الحياة عالم مخيف يرعب الكبار !”
― بثينة العيسى, عائشة تنزل إلى العالم السفلي

“نُشكّك في أخلاق الآخرين كما لوّ كنا ملائكة، أن نفترص فيهم سُوءَ النوايا، وسوء التربية، وسوء الخُلُق.”
― بثينة العيسى, تحت أقدام الأمهات

“كأن الحياة تضحك علي قدرتنا علي التصديق, كل هذه الأمور الممنوحة لنا .. الأبناء, الأصدقاء, الوطن, المال, كل شيء زائل ولكننا مع ذلك نفاجأ .. مرة بعد مرة, بعد مرة, بالزوال ! إن لدينا قابلية خرافية علي أن نواصل الدهشة بسذاجة متناهية, ونعيد اجترار ذات السوائل بغباء : كيف يمكن أن للحياة أن تكون قاسية هكذا !”
― بثينة العيسى, عائشة تنزل إلى العالم السفلي

“الموت في رؤوسنا هو دائما موت شخص آخر”
― بثينة العيسى , عائشة تنزل إلى العالم السفلي