ŷ������

“كم أحبك وكم تزداد بُعدًا في هذه الدنيا الظالمة. شيء ما يقودني نحوك بشكل أعمى كلما اتخذت قرارًا بتركك وبعدم الحديث معك نهائيًا. أريد بالفعل أن أرتاح منك وأن تتخلص منّي نهائيًا لكي نعرف كيف نعيش. ماذا فعلت لي؟ ما سرك؟ ماذا أكلتُ من يدك أو من جسدك أو من روحك؟ أشتهيك إذ أتركك. أخاف عليك من حماقاتي وارتباكاتي وأنا معك. لا أعرف لماذا أفتح أبواب الكوابيس والأحلام وأفتش عنك في أكثر الزوايا ظلمة علّني أجدك وأوشوش في أذنك: أحبك.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“حبيبي أنا مشبعة بك ، مثل إسفنجة ، حيثما مستني يد ، نضحتُ بك ، عطراً ، شوقاً ، ألماً وخوفاً .. هل تعلم ما معنى أن تنضح امرأة برجل ؟”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“الموت صمتاً أكثر من الموت إحتراقاً ، لأنك ترى نفسك كل يوم تفقد شيئاً من جسدك و روحك ولا تستطيع حتى أن تصرخ ألماً”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“كنت ادرك بعمق ان أكبر واق من الجنون والموت المجاني هو الكتاب”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“�� هكذا نأتي..وبصمت نذهب ثم لاشيء لا أحد يسأل عنا..وكأننا لم نكن يوما ..الموت محو مستمر”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“يبدو أن الوحدة تليق بهذا العنفوان الذى لا أحد يحسه غيرى”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“لقد أدركتْ متأخرة قليلاً أن دنيا واحدة عاشتها ، لم تكن كافية لإشباع جوعها الأبدي للحياة .”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“أخاف عليك جدا من قلبي ، عندما يتعلق يصبح حزينا و تائها . عندما يحب يفقد رزانته ويتحول الى طفل.
عندما يكتب شعرا يصير حزينا .
عندما يكون هو يصير حزينا.
عندما يمتلئ بك يصير حزينا
عندما يشتهي دروب هذه المدينة المسروقة ومطاعمها ، يصير حزينا .
عندما يعرف أنه سينتهي مبكرا عندعتبات هذا الخوف ، وهذه الوجوه التي فقدت كل ملامحها وخسرت كل علاماتها ، يصير حزينا.
عندما ينتابه اليقين ، بأنه رمل قلبك مبكرا ، يصير حزينا.
و عندما يرفع كأسك ولا يجدك بجانبه ، يصير حزينا.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“ثلاثون سنة وأنا امرأة الظل والصمت والورق ،لا أمشي إلا على الحواف ، لا مخبأ لي إلا الورق والظلال التي أتماهى معها بحيث لا يراني أحد، وأرى الجميع، يتحدث الناس عني ..يشتهونني، يحبونني، يحسدونني، يكرهونني، الكثير من الرجال تمنونني في فراشهم، أو أمًا صالحة لأولادهم،الكثير منهم أيضًا تمنوا أن يبوسوا الحجرة التي يرجمونني بها بحثًا عن قبل الجنة ...... لا أحد منهم سألني من أكون حقيقة وسط هذا الكورس الجنائزي العقيم الذي تسجى فيه أحلامنا المنكسرة”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“لماذا يذكرنا الموت دائماً بقصورنا وتقصيرنا في حقّ الآخر ؟هل لأنه على الحافة وعلينا أن نعتذر له بطريقتنا قبل فوات الأوان ؟”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“لا رفيق إلا الصمت الموهن , وذاكرة لم تعد قادرة على تحمل أثقالها المميتة .”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“الموت هو الحالة الاستثنائية التى نمارسها وحيدين”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“ربما قد يكون أصعب شيء في الحياة و أكثره قسوة وأن تحب رجلا ليس لك ، و أن تعيش الى الأبد في الظل ، و أن تتناثر لغة و نوتات موسيقية هاربة و تتماهى مع الكلمات و الإيقاعات التي بقيت من لقائك الأخير به، لكنك هنا في القلب حيث كل شيء يتحول الى نثار من النور الهارب .”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“لم تلتفت لي الحياة، ولكنها كانت منشغلة بترتيب أدوار أخرى، لناس آخرين.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“كان غارقا فى إبتسامة لم أعرف سرها سوى احتمال أنه ذهب وهو يفكر فى شئ جميل”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“صديق الروح الذي يقرأني من عينيّ. غاضبة منك جدًا .. جدًا .. طبعًا لا نغضب إلا ممن نحب.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“الكاتب مثل الممثل ، إذا لم يعش دوره ك حقيقة ، سيبقى على هامشه .”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“كم تتغير فينا الأشياء بسرعة جنونية !”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“هل تدري يا حبيبي أني قتلتك بلا تردد ؟؟
لم يكن ذلك للمتعة ، فلا متعة لي في قتلك ، لأني وقتها سأقتل نفسي أيضاً ، و لكن فقط رغبة في التخلص منك لرؤيتك من جديد ، و لأعثر على نفسي الضائعة في كفك الخفيفة ، مثل نسمة فجرية .”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“علينا أن نقتل من نحب لكى نتمكن من الحياة بشكل مخالف .”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“كل الناس اصدقاؤك, لكن يمكن أن يكونوا أيضاً أعداءك.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“الموسيقى وذاكرتي المتقدة، هي كل ما يؤثث حضوري الآن، ويمنحني حنيناً لذيذاً نحو زمن أصبح فصوصاً صغيرةً عليّ أن أجمعها و أرتقها، لأتمكن من فهمها، وربما نسيانها للمرة الأخيرة.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“اي ألم نشعر به ونحن نخسر فجاءة بلا مقدمات”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“يكفيني هبلي و جنونك الذي فيّ و رغبتي القصوى في الانتهاء من الكذبة التي سرقت حياتي. ولا يهم بعدها إن آذيتك فأنا لا أقصد سوى أن أكون كما عرفتني في المرة الأولى، بدون وسائط. ولا حتى كذب أبيض، ولا أقنعة، حتى ولو كان القناع جميلاً، واسمه مريم.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“الحب ليس رهين الأمكنة.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“طوبى لتلك اليد التى أشعلت الهبل فى كل حواسى الميتة , وأيقظت مدافنى الحية , ودفعت بى داخل سحرها”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“كنتِ داخل الدهشة، ولم أكن أصدق أنكِ كنتِ هنا، ههنا بين يدي، وجهي في وجهك وصدري على صدرك وقلبي في قلبك، شفتاي على جمرة شفتيكِ ونبضي وعروقي يختلطان بكِ لأول مرة أدرك أنني كنت قادرًا على حبك بعيني مفتوحتين خوفًا من انسياب أية رعشة لم أحس بها”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“لا أدري إذا كان الموت يكبّر اﻷشيا�� في أعيننا، ولكنّي شعرت أني فقدت عينًا كنت أرى من خلالها نفسي كلما أظلمت الدنيا عليّ.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

“يبدو أن فى الناس قدرا من العصيان يسير مع الدم , لن يرتاحوا إلا إذا قتلوا الروح التى فيهم بكثير من الحيلة والأنانية”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب

&�����ܴ�;��
اسمى العائلى لا يلهمنى كثيرا , منذ البداية كنت اريد محوه والتخلص منه , ولهذا سأتفادى ذكره , الأسماء العائلية تضيف ثقلا لا معنى له وتحمل غيرنا مالا طاقة لهم به.”
― واسيني الأعرج, أنثى السراب