ŷ������

“في داخلي شُرْفَةٌ
لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة.”
― محمود درويش

“كل ما لا تبلغه يداك الصغيرتان مُلكُ يديك الصغيرتين إذا أتقنت التدوين بلا أخطاء”
― محمود درويش

“هل نسيء إلى أحد ؟ هل نسيء إلى بلد ؟ , لو أصبنا ولو من بعيد ولو مرة برذاذ الفرح ؟! ”
― محمود درويش

“و كن من أنتَ حيث تكون
و احمل عبءَ قلبِكَ وحدهُ”
― محمود درويش

“أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر”
― أحلام مستغانمي

“قص أجنحة حلمي ..
وتناولت عشائي ..
وحيدة&�����ܴ�;
― هديل الحضيف

“سيحدث أن يوقد الليل عتمته ..
وأن يغادر الأصحاب، وعلى ظهورهم الأحلام مضمخة بالضوء..
سيحدث أن تبحث عنهم..
فلا تجد سوى حبال تعلقك بالموت..
وبالغياب !”
― هديل الحضيف

“أمر باسمك إذ أخلو إلى نفسي
كما يمر دمشقي بأندلس”
― محمود درويش

“خضراء أكتبها على نثر السنابل في كتاب الحقل ، قوّسها امتلاءٌ شاحبٌ فيها وفي. وكلما صادقت أو آخيت سنبلةً تعلّمت البقاء من الفناء وضده. أنا حبة القمح التي ماتت لكي تخضرّ ثانية وفي موتي حياةٌ ما ”
― محمود درويش

“لولا الحنين إلى جنة غابرة لما كان شعرُ ولا ذاكرة ولما كان للأبدية معنى العزاء”
― محمود درويش, أثر الفراشة

“الكمنجات تبكي على زمنٍ ضائعٍ ... لا يعود
الكمنجات تبكي على وطنٍ ضائعٍ ... قد يعود”
― محمود درويش

“الكتابة جرو صغير يعض العدم
الكتابة تجرح من دون دم”
― محمود درويش

“هسيس الكلمة في اللامرئي هو موسيقى المعنى، يتجدد في قصيدة يظن قارئها من فرط ما هي سريّة، أنه كاتبها”
― محمود درويش, أثر الفراشة

“حين تكون القصيدة واضحة في ذهن الشاعر قبل كتابتها، من السطر الأول حتى السطر الأخير، يصبح الشاعر ساعي بريد والخيال درّاجة”
― محمود درويش, أثر الفراشة

“علموك أن تحذر الفرح؛ لأن خيانته قاسية...
من أين يأتيك فجأة!!”
― محمود درويش

“كن كالحزن يا حبيبي...
وامكث معي”
― غادة السمان

“والآن أشهد أن حضورك موت
وأن غيابك موتان
والآن أمشي على خنجر وأغني...
قد عرف الموت أني أحبك
أني أجدد يوماً مضى ...
لأحبك يوماً وأمضي...”
― محمود درويش

“يعلمني الحب أن لا أحب...
ويتركني في مهب الورق”
― محمود درويش

“في المسافة بين غيابك وحضورك انكسر شيء ما،
لن يعود كما كان أبدً”
― غادة السمان

“أترك بقية منامك نائماً على نافذة مفتوحة
ليلحق بك حين تصحو عند الفجر الأزرق
الحلم هو الذي يجد الحالمين
وماعلى الحالم إلا أن يتذكر”
― محمود درويش

“هل لبست سواي ؟ هل سكنتك إمرأةٌ
لتجهش كلما التفّت على جذعي فروعك ؟
حكّ لي قدمي وحكّ دمي لنعرف ما
تخلفه العواصف والسّيول
منّي ومنك ...”
― محمود درويش, أحد عشر كوكبا

“ فخذني كي أصبك
خمراً نهائياً لأشفي منك فيك ، وهات قلبك
إني ولدت لكي أحبك ”
― محمود درويش, أحد عشر كوكبا

“ أمن أرض بعيدة
تأتي السنونو ، يا غريب ويا حبيب ، إلى حديقتك الوحيدة ؟
خذني إلى أرض البعيدة
خذني إلى الأرض البعيدة ”
― محمود درويش, أحد عشر كوكبا

“ الليلُ تاريخ الحنين، وأنت ليلي ”
― محمود درويش

“في الرحيل الكبير
أحبك أكثر
عما قليل ؛
تقفلين المدينة ،
لا قلب لي في يديك ولا درب يحملني ..
في الرحيل الكبير أحبك اكثر ”
― محمود درويش

“في الرحيل.. :
نتساوى مع الطير ، نرحم أيامنا
نكتفي بالقليل
أكتفي منك بالخنجر الذهبي يُرقــّص قلبي القتيل
فاقتليني عَلى مهلٍ
كي أقول أحبك أكثر مما قلت قبل الرحيل”
― محمود درويش

“أنا وحبيبي صوتان في شفة واحده
أنا لحبيبي أنا. وحبيبي لنجمته الشارده
وندخل في الحلم، لكنه يتباطأ كي لا نراه
وحين ينام حبيبي أصحو لكي أحرس الحلم مما يراه
وأطرد عنه الليالي التي عبرت قبل أن نلتقي
وأختار أيامنا بيدي
كما أختار لي وردة المائدة
فنم يا حبيبي
ليصعد صوت البحار إلى ركبتي
ونم يا حبيبي
لأهبط فيك وأنقذ حلمك من شوكةٍ حاسده
ونم يا حبيبي
عليك ضفائر شعري، عليك السلام
يطير الحمام
يحط الحمام ”
― محمود درويش

“إلى أين تأخذني يا حبيبي من والديَّ
ومن شجري، من سريري الصغير ومن ضجري،
من مراياي من قمري، من خزانة عمري ومن سهري،
من ثيابي ومن خفري؟
إلى أين تأخذني يا حبيبي إلى أين
تُشعل في أُذنيَّ البراري، تحملني موجتين
وتكسر ضلعين، تشربني ثم توقدني، ثم
تتركني في طريق الهواء إليك
حرامٌ... حرامُ ”
― محمود درويش

“لأني أحبكِ، خاصرتي نازفه
وأركض من وجعي في ليالٍ يوسِّعها الخوف مما أخاف
تعالي كثيراً، وغيبي قليلاً
تعالي قليلاً، وغيبي كثيراً
تعالي تعالي ولا تقفي، آه من خطوةٍ واقفه ”
― محمود درويش

“أحبك يا جسداً يخلق الذكريات ويقتلها قبل أن تكتمل
أحبكِ إذ ....
أطوع روحي على هيئة القدمين ـ على هيئة الجنتين
أحك جروحي بأطراف صمتك... والعاصفه
أموت، ليجلس فوق يديكِ الكلام
يطير الحمام
يحط الحمام ”
― محمود درويش