ŷ������

“من صمتي كونتُ حروفي
ومن غربتي تعلمتُ كيف أكونُ قويه..”
― أفراح محمود

“لقد تدارسنا الموقف جيدا ورأينا أن الحل الوحيد يكمن في إعادة احتلال المدن المحتلة..!”
― إبراهيم نصر الله, أقل من عدو أكثر من صديق: السيرة الطائرة

“في الطريق المُضَاء بقنديل منفي
أَري خيمةً في مهبِّ الجهاتْ:
الجنوبُ عَصِيٌّ علي الريح،
والشرقُ غَرْبٌ تَصوَّفَ،
والغربُ هُدْنَةُ قتلي يَسُكُّون نَقْدَ السلام،
وأَمَّا الشمال، الشمال البعيد
فليس بجغرافيا أَو جِهَةْ
إنه مَجْمَعُ الآلهةْ”
― محمود درويش

“”
― يامن النوباني, ذاكرة اللوز

“الأرض نفسها لا تطيق النظر اليهن”
― غسان كنفاني, عن الرجال والبنادق

“عرف أنه لن يستطيع الهروب من الذكرى التي أخذت تدق عظام رأسه من الداخل”
― غسان كنفاني, عن الرجال والبنادق

“إذا كنت أنت هنا، وقاسم في حيفا، فلابد أن يذهب واحد ثالث إلى صفد”
― غسان كنفاني, عن الرجال والبنادق

“ليس الغريب وحده هو الذي يشقى على الحدود الغريبة المواطنون يرون نجوم الظهر أحياناً على حدود أوطانهم”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“هناك صحيح قبيح ..لا أمارسه ولا اتبعه، حتى لوكان لي الحق في ممارسته واتباعه.
وهناك اخطاء جميلة لا اتورع عن ارتكابها باندفاع ورضى ..ولكن ،،
دائما للرضى ما يشوب الرضى ! ما الذي قبل ان تستقر بدايته انقضى ؟”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“الإسرائيلي قد يتعاطف معنا، غير أنه يجد صعوبة عظيمة في التعاطف مع "قضيتنا" و مع روايتنا. إنه يمارس رأفة الغالب بالمغلوب”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“كتب عن ناجي العلي: "أصرت عائلته على أن تقدم لي غرفته لأقيم فيها! كنت أنام بين لوحاته المتروكة و مسوداته الناقصة، أرى في كل لحظة كرسيه و مكتبه المرفوعين على منصة خشبية مستطيلة هيأها بنفسه ليرفع حافة المكتب بحيث تلامس حافة النافذة المطلة على السماء و العشب. النافذة بلا ستائر، الزجاج في مواجهة العالم مباشرة. قالت وداد أنها وضعت لها ستارة في البداية لكن ناجي انتزعها لأنه " بيحب الفضا" و بيحس ان "البرداية خنقة". قفزت عتمة قبره إلى اذنّي و أنا أسمعها تصف شغفه بالفضاء.”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“المهم أن كل عقدة يضعها الاحتلال يخترع لها اليأس الفلسطيني حلا”
― مريد البرغوثي, ولدت هناك .. ولدت هنا

“الآن أمر من غربتي إلى .. وطنهم؟ وطني؟ الضفة وغزة؟ الأراضي المحتلة؟ المناطق؟ يهودا وسامرة؟ الحكم الذاتي؟ اسرائيل؟ فلسطين؟
هل في العالم كله بلد واحد يحار الناس في تسميته هكذا؟”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“في الدكتاتوريات، أفضل الصناعات الوطنية وأكثرها إتقانا ومتانة وتغليفا وسرعة في التوصيل إلى المنازل، هي صناعة الخوف”
― مريد البرغوثي, ولدت هناك .. ولدت هنا

“اعتبرونى قاموساً في بيتكم تتناولونه إذا احتجتم
و لن أثقل عليكم إلا بمقدار ما يثقل القاموس على مالكه
و هو على رف مكتبته”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“لا أبغي الانتقاص من جمالية ليلتك، ولكن أرى أن الأغاني الثورية حين تغنى على المسارح الضخمة وتحت الأضواء المضبوطة وفي أجواء غير ثورية أبدا، أظنها تصبح شيئا من الحنين النخبويّ”
― عباد يحيى, رام الله الشقراء

“... كما يقول رشدس متهكما: "بين كل ثلاثة أجانب في رام الله ، أربعة إسرائيليين"!”
― عباد يحيى, رام الله الشقراء

“قرأت مرة في رواية مغربيةأن أحدهم يقول إنه جلس في المقهى وطلب بعض "الهلاليات". عرفت حينها أن الكرواسون هو الهلاليات، وخبزه الفرنجة احتفالا بنصرهم على الأمويين في معركة بلاط الشهداء، وفي رواية أخرى عند هزيمة العثمانيين في حصار فييناعلى يد البولنديين، وبالتالي فإنه يحمل رمزية أنهم يأكلون رمز/هلال أعدائهم، وأنا أرى في هذا تشابها واضحا مع أكلنا "رأس العبد" صغارا!”
― عباد يحيى, رام الله الشقراء

“أنا لا أشعر تجاه نشيد "فدائي" المسمّى النشيد الوطنيّ الفلسطينيّ بأيّ شعور مميّز، أراه منسجما مع مشروع دولة المفاوضات، هذا إن تحقّقت، وأراه النّسخة المغتّاة من اتّفاق "غزّة أريحا أولا".”
― عباد يحيى, رام الله الشقراء

“أتعبتنا القدس. أعني أتعبت كل البشر , لا أعرف مدينة على كوكب الأرض أتعبت أهل الأرض كالقدس. مدينة ترفض أن تكون مدينة. أرض ترفض أن تكون أرضاً.”
― مريد البرغوثي, ولدت هناك .. ولدت هنا

“.. هذه ليلتي الأخيرة في رام الله
ليلتي الأخيرة في هذه الغرفة الصغيرة وتحت نافذتها المطلة على أسئلة لا حصر لها والمطلة أيضاً على مستوطنة”
― مريد البرغوثي

“يكره الفلسطيني الأعزل أن يبدو مثيراً للشفقة . يتسلح بالضحك, والسخرية من الذات, والتهكم على مأساته المتكررة دون ضوء في آخر نفق الأحتلال .”
― مريد البرغوثي, ولدت هناك .. ولدت هنا

“لم تكن الحياة نعيما قبل الاحتلال الاسرائيلي
- كنا نتدبر امورنا علي طريقتنا
يقول لك الجميع ويضيف واحد منهم : لكن الاحتلال ..!
الإحتلال يمنعك من تدبر أمورك على طريقتك ... إنه يتدخل في الحياة آلها وفي الموت آله ... يتدخل في السهر والشوق والغضب والشهوة والمشي في الطرقات .. يتدخل في الذهاب للأماكن والعوده منها”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله

“قال لي مرة فيما هو يقلب جريدة في يده : "اسمع يا فيلسوفي الصغير , الإنسان يعيش ستين سنة في الغالب ، أليس كذلك ؟ يقضي نصفها في النوم . بقي ثلاثون سنة . اطرح عشر سنوات ما بين مرض وسفر وأكل وفراغ . بقي عشرون ؛ إن نصف هذه العشرين قد مضت مع طفولة حمقاء , ومدارس ابتدائية . لقد بقيت عشر سنوات . عشر سنوات فقط ، أليست جديرة بأن يعيشها الإنسان بطمأنينة ؟"


بهذه الفلسفة كان يقابل أي تحد يواجهه . كان يحل مشاكله بالتسامح وحين يعجز التسامح يحلها بالنكتة وحين تعجز النكتة يفلسفها .”
― غسان كنفاني, أرض البرتقال الحزين

“تسقُطُ الأجسادُ... لا الفِكرة”
― غسان كنفاني

“!لك شيء في هذا العالم.. فقم”
― غسان كنفاني

“لن تستطيعي أن تجدي الشمس في غرفة مغلقة ”
― غسان كنفاني

“إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية.. فالأجدر بنا أن نغير المدافعين..لا أن نغيرالقضية”
― غسان كنفاني

“وَتَرُدُّنِي الْقُضْبَانُ عَـنْ حُرِّيَتِـي
وَأَنَـا أَرُدُّ الْقَهْـرَ بِـالإِضْـرَابِ”
― هلال الفارع

“الغريب هو الشخص الذي يجدد تصريح اقامته. هو الذي يملأ النماذج ويشتري الدمغات والطوابع. هو الذي عليه ان يقدم البراهين والاثباتات. هو الذين يسألونه دائما من وين الأخ؟ او يسألونه هل الصيف عندكم حار؟ لا تعنيه التفاصيل الصغيرة في شئون القوم او سياستهم الداخلية لكنه اول من تقع عليه عواقبها. قد لايفرحه ما يفرحهم لكنه دائما يخاف عندما يخافون. هو دائما العنصر المندس في المظاهرة اذا تظاهروا حتى لو لم يغادر بيته في ذلك اليوم”
― مريد البرغوثي, رأيت رام الله