“كذا احب ان اعيش
اهوى التفكير في افعال الناس
واستسهل المصاعب لاني اعرف اني خلقت لأبذل لا لأذبل
أنتظر العودة الى وطني الذي خرج منه أبي
أبي ادم عليه السلام
واحمل في نفسي لهذا الانتظار تحديا لا يكاد يقف له جنود ابليس من سوف و لعل
أؤمن بالأمكان وأني استطيع أحسن مما كان
والموعد حين يجتمع لدي أفضل ما تفرق في غيري”
―
علي أبو الحسن,
كذا أحب أن أعيش