“لأجلكِ أنتِ يحطَّ الحمامُ على راحتيّ
ولأجلكِ أنتِ يهُبّ الهواءُ نشيطاً صباحاً
ويبحث عنكِ .. وأبحث عنكِ
وأنتِ تنامي على ساعديّ .. !
أريدكِ أنتِ .. سلامٌ عليكِ ؛ علينا ؛ عليّ
أريدكِ أنتِ فقبلكِ كنتُ عظيمَ الفراغِ
وأملأ نفسي بجدوى التوحّد فيكِ وفيّ
إذا ما تكدّر قلبكِ يوماً ؛ فهُزّي بجذعي
ليَسقطَ مني عشقاً وفياً .. !”
―
ماجد مقبل,
جلالة السيد غياب