ŷ

مصطفى اليماني > مصطفى's Quotes

Showing 1-12 of 12
sort by

  • #1
    مصطفى اليماني
    “لمّا بسمع إن فيه حد مات -أي حد- بتتغير نظرتي -لبعض الوقت- لأي حاجة بعملها، وأي حاجة بهتم بيها، وبيتحول كل شيء لـ(هبل)، ملوش أي لازمة ولاقيمة. قد إيه حاجات بسيطة أوي، وتكاد تكون تافهه، هي اللي بتخلينا نتمسك بالحياة، ونأمل في يوم جديد.. أكله سُخنة، فيلم حلو، كتاب جديد.. وفي الآخر بتموت.. بتموت قبل ما تحرر العالَم، أو تطلع الفضاء، أو تحصل على فتاة أحلامك.. بتموت قبل ما تشوف، أو تعمل (الشيء الكبير). كام واحد كان فاكر؛ ان نهايته هتكون سينمائيه، وإن آخر مشهد ليه في الحياة، يستحق الأوسكار؟.. ياترى النهاية هتكون بالتصوير البطيء، زي مابتخيل دايماً، ياترى هشوف النور، وهبص له وهضحك؟.. ياترى هتترمي في حضني وتاخد راسي على صدرها وتبكي؟.

    كويس ان فيه أفلام، تخلينا نشوف اللي بنحلم انه يكون.”
    مصطفى اليماني

  • #2
    Stephen        King
    “A short story is a different thing altogether � a short story is like a quick kiss in the dark from a stranger.”
    Stephen King, Skeleton Crew

  • #3
    Naguib Mahfouz
    “أليس من المحزن أن يكون لنا جدّ مثل هذا الجد دون أن نراه أو يرانا؟ أليس من الغريب أن يختفي هو في هذا البيت الكبير المغلق وأن نعيش نحن في التراب؟”
    نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

  • #4
    Stephen        King
    “Writing is not life, but I think that sometimes it can be a way back to life.”
    Stephen King, On Writing: A Memoir of the Craft

  • #5
    مصطفى إبراهيم
    “يا بشر عرفاني و عارفه أنا مين
    بلغوا أسفي لكل البلالين
    كلنا كنا ف يوم بالونة
    فقعتنا تجارب بني أدمين”
    مصطفى إبراهيم, ويسترن يونيون فرع الهرم: ديوان بالعامية المصرية

  • #6
    Stephen        King
    “Books are a uniquely portable magic.”
    Stephen King, On Writing: A Memoir of the Craft

  • #7
    محمد عفيفي مطر
    &ܴ;فاتحة:
    باسم الله
    باسم الإنسان الميت فى طرقات الطاعة ،
    والمشبوح الكلمة فى أحزان القلب
    باسم اللعنة والمغضوب عليهم والضالين
    أبتهل إلى الكلمات - الحربة
    والإيقاع - الطعنة
    والفاصلة الحادة كالسكين
    أن تقطع مايربطنى بالإنسان
    أن تجعل منى ذئباً يصرخ فى ظلمات الوحشة والبرية

    (هل يصرخ باللعنات الرافضة المهزومة ؟!
    غير الإنسان العاشق؟!)
    ابتهل إلى أقمار الطمث المخصب والأشعار
    أن تضطرم فى كلماتى النار
    أن تحرقنى وتبعثرنى
    أن تجعلنى أمثولة هذا الصمت الأسود

    أن تربطنى شارة عار فى عنق السجان
    أن تجعلنى لفظاً مراً فى أفواه
    الكذابين الدجالين
    غير المغضوب عليهم
    غير المرفوضين ولا الضالين
    آمين..&ܴ;
    محمد عفيفي مطر, الأعمال الكاملة: الجزء الثانى

  • #8
    Chuck Palahniuk
    “All God does is watch us and kill us when we get boring. We must never, ever be boring.”
    Chuck Palahniuk, Invisible Monsters

  • #9
    مصطفى اليماني
    “أكثر الأشياء صعوبه في "الرعب" هي: كيفية ظهور الحدث الخارق للطبيعة، كيفية إعلانه عن نفسه، ومتى، ورد الفعل الأنسب من الأبطال تجاه ذلك؟ يشبه الحدث الخارق للطبيعة في قصة الرعب؛ صنبور يقطر ماء، لكن قطراته تتضخم كل مرة، حتى تغرق في النهاية كل شيء.”
    مصطفى اليماني

  • #10
    مصطفى اليماني
    “اللحظات الممتعة، المفرحة، الصغيرة كثيرة، وربما لايذكرها الناس في كتاباتهم لكونها أصغر من اللازم، متناهية الصغر، رغم أنها تترك طعماً حلو المذاق وذكرى سعيده، فهناك مثلاً تلك اللحظة التي تكون جالساً فيها على مقعدك المفضل، بجانب النافذة، في الكنبة قبل الأخيره داخل الميكروباص، فيمنحك القدر فتاة جميلة تجلس بجانبك، ترطب الجلسة، وتقصر المشوار، وتفعل مفعول الورود فوق قبور الأموات، يحدث هذا كثيراً، لكن هناك لحظات قليله للغاية، تحدث فيها تلك المعجزة الغرائبية، عندما تلتصق بك الفتاة في جلستها.. هي لاتقصد شيء وأنت في أغلب الأحوال كنت ستصير خجولاً، لكن المعجزة أنك تشعر كأنك تجالس صديقاً قديماً، أو صديقه متبسطة قد تضرب كفها بكفك أثناء المزاح، ولو التصق كتفها بكتفك ستشعر أنكما صرتما واحد.. تتمنى لو يتخذ السائق طريقاً أطول، أن تحتشد كل سيارات العالم أمامكما... يارب، فليخرب المحرك ويشيط!

    كأن الله قد خلق للبشر خيوطاً خفية، وكأن خيوطكما توافقت في صمت.

    تختبر كل ذلك في دقائق معدودات، وتفكر أنه قد يكون وهماً، لكنك تحدث نفسك: وأي شيء جدير بالإيمان أكثر من الإحساس؟!

    ويصل السائق...

    وتمضي، باحثاً عن ميكروباص آخر، قد تجد فيه متعةً أخرى.”
    مصطفى اليماني

  • #11
    مصطفى اليماني
    “أحلم مؤخراً بأشخاص لا أعرفهم يعدونني بأشياء، رأيت منذ يومين رجلاً ينتظرني بعد صلاة الجمعه، قال لي: "حرماً"، فقلت له: "ولكن اليوم هو السبت"، فأخبرني أنه لايهم، ثم تابع:

    -عرفت أنك تبحث عن وظيفة، سوف أتوسط لك.

    فسررت، وأخبرته مودعاً: "سوف أنتظرك"، لكني لم أحلم به مرةً أخرى.

    منذ قليل، وأثناء قيلولة مفتعله، كنت أسير بجوار قسم الشرطة، أحمل مسدساً قديماً لم ينجح قميصي في إخفاء معالمه، فصار بارزاً، وعندما أصبحت أمام القسم رآني أمين شرطة كان واقفاً، رميت المسدس سريعاً قبل أن يناديني، فصاح في وجهي:

    -أنت، ماذا كنت تحمل، ماذا رميت؟

    فانهرت سريعاً كما كان يحدث في الماضي، عندما كنت طفلاً، في المواقف الصعبة، انهرت وبكيت، قلت له من بين وصلة دموعي الدافئة:

    -لاشيء، كنت أسير فحسب، إنني أبحث عن عمل، و...

    فنهرني، أخرسني وأشار بسبابته مهدداً:

    -لاتفعل هذا مرةً أخرى وإلا سأخبر أباك.

    فزدت في البكاء، ظللت متجمداً أمامه كأني أنتظر أمراً، رمقني الرجل متفحصاً وقال:

    -وماذا عن كلام التدوير عن عمل، شحط مثلك لايعمل إلى الآن؟!

    فقلت:
    -وعدني أحدهم، كنت أنتظره.

    فقال:
    -لم يكن ينبغي أن تصدق كلام حلم رأيته. ثم أشار لي بوجهه أن أغادر، وتابع:

    -هيا، اذهب، وإن رأيتك مرةً أخرى فسأخبر أباك، أنا أعرفه، لن يرحمك.

    وأثناء ذهابي، لمحت المسدس القديم، كان ملقى بجوار جدار مهدم، لم أجرؤ على الإنحاء لالتقاطه، وتذكرت أنني استخدمته لتوي لقتل وحش كان يهدد أهل قرية، تذكرت الوحش الذي كان يشبه سمكة عملاقة داكن لونها، مغطى جسدها بحراشيف مدببة، وأقدامها زعانف تستخدمها في البر والبحر معاً..

    لكني ابتعدت، ابتعدت عن الأمين والمسدس والجدار المهدم الذي يستخدمه الناس لقضاء حاجاتهم، وفكرت أثناء سيري أنني لازلت في حاجة إلى المسدس، فهناك وحوش أخرى يجب علي قتلها وقرى عديدة ينتظر أهلها أن أنقذها.”
    مصطفى اليماني

  • #12
    “أخاطر في محبتكم بروحي وأركب بحركم إما وإما




    وأسلك كل فج في هواكم وأشرب كأسكم لو كان سما



    ولا أصغي إلى من قد نهاني ولي أذن عن العذال صما



    أخاطر بالخواطر في هواكم وأترك في رضاكم أبا وأما”
    تراث صوفي



Rss