ŷ������

“الخوف لا يمنع من الموت و لكنه يمنع من الحياة.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“و من عجب ان اهل حارتنا يضحكون, علام يضحكوون ؟ انهم يهتفون للمنتصر ايا كان المنتصر, و يهللون للقوي ايا كان القوي, و يسجدون امام النبابيت يداوون بذلك كله الرعب الكامن في اعماقهم.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“ولكن آفة حارتنا النسيان.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“الناس يعبدون القوة، حتى ضحاياها!”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“ومن عجب أن أهل حارتنا يضحكون! علام يضحكون؟ إنهم يهتفون للمنتصر أياً كان المنتصر، ويهللون للقوي أياً كان القوي، ويسجدون أمام النبابيت، يداوون بذلك كله الرعب الكامن في أعماقهم. غموس اللقمة في حارتنا الهوان. لا يدري أحد متى يجيء دوره ليهوي النبوت على هامته.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“والله ما كرهتم الفتونة إلا لأنها كانت عليكم، وما أن يأنس أحدكم في نفسه قوة حتى يبادر إلى الظلم والعدوان، وما للشياطين المستترة في أعماقكم إلا الضرب بلا رحمة ولا هوادة، فإما النظام وإما الهلاك.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“الضعيف هو الغبى الذى لا يعرف سر قوته”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“الموت الذي يقتل الحياة بالخوف حتى قبل أن يجيء. لو رُدَّ إلى الحياة لصاح بكل رجل: لا تخف! الخوف لا يمنع من الموت ولكنه يمنع من الحياة. ولستم يا أهل حارتنا أحياء ولن تتاح لكما الحياة ما دمتم تخافون الموت.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“فى حارتنا إما أن يكون الرجل فتوة وإما أن يُعدّ قفاه للصفع”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“لا سعادة بلا كرامة”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“الفاتحة للعسكري �� قلع الطربوش و عمل ولي”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“ما أعرَف أولاد حارتنا بالحكايات! فما بالهم لا يعتبرون؟”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“الحيوان وحده هو الذى لا يهمه إلا الغذاء ،،،”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“مادح نفسه كاذب”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“انهم بهتفون للمنتصر أيا كان المنتصر ويهللون للقوى أيا كان القوى ويسجدون امام النبابيت، يداوون ذلك الرعب الكامن فى أعماقهم. غموس اللقمة فى حارتنا الهوان...”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“يا جبلاوي ألا تسمعني؟ ألا تدري بما حل بنا؟ لماذا عاقبت إدريس وكان خيرا ألف مرة من فتوات حارتنا؟! يا جبلاوي!”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“ملعون البيت الذي لا يطمئن فيه إلا الجبناء ، الذين يغمسون اللقمة في ذل الخنوع ، ويعبدون مذلهم”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“لماذا كان غضبك كالنار تحرق بلا رحمة؟
لماذا كان كبرياؤك أحب إليك من لحمك و دمك؟
و كيف تنعم بالحياة الرغيدة و أنت تعلم أننا نُداس بالأقدام كالحشرات؟
و العفو و اللين و التسامح ما شأنهما فى بيتك الكبير أيها الجبار؟”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“عندما يلمس الأقوياء سعادة الضعفاء سيدركون أن قوتهم و جاههم و أموالهم لا شئ”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“في كل شبر من هذه الحارة تجد دليلا على وجود الفتوات، ولكنك لن تجد دليلا واحدا على وجود أناس مثل جبل أو رفاعة أو قاسم.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“كيف يتسنى للحب و السلام أن يعيشا بين الفقر ونبابيت الفتوات!”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“من الأخطاء ما لا يُجدي معه الإعتذار”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“للحياة أطواراً لا يخبرها المرء إلا يوماً بيوم”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“إن الذى يشقي لإسعاد الناس لا يهون عليه سفك دمائهم”
― Naguib Mahfouz, أولاد حارتنا

“قال (جبل) متأسفا: ما كان أيسر أن يقوم العدل دون إراقة نقطة من الدم.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“لولا أن آفة حارتنا هى النسيان ما انتكس بها مثال طيب ،،،”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“رفاعة لم يمت يوم مصرعه، ولكنه مات يوم انقلب خليفته فتوة!”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“أهذا هو حال الشعراء يا رضوان؟ تروون حكايات الأبطال وتغنون على الرباب، فإذا جد الجد تقهقرتم إلى الجحور وأشعتم التردد وال��زيمة؟! ألا لعنة الله على الجبناء!”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“ما دمتُ لا أستطيع أن أرُد الحياة فلا يجوز أن أدّعي القوة أبدا.”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“ نحن أسرة الظلام. لن يطلع علينا نهار! وكنت أحسب الشر مقيما في كوخ أخي ادريس، فاذا به في دمنا نحن. ان ادريس يقهقه ويسكر ويعربد، أما نحن فيقتل بعضنا بعضاً ".”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا