“أنثاي الفاتنه..
دمائي تتجدد في حضورك
وأحس بالسعادة حين ألمحك مع الغروب
وبالنشوة حين أقرأك قبل الشروق
أما مابينهما
فأنا السجين الذي يتلذذ بزنزانته
بين أنسجتك الدافئه
أكتفي بالقراءة
وليست أي قراءة
فقراءة النصوص مختلفة جدا عن قراءة سيدة النصوص”
―
خالد الباتلي,
ليتها تقرأ