ŷ

شكرا أيها الأعداء Quotes

Rate this book
Clear rating
شكرا أيها الأعداء شكرا أيها الأعداء by سلمان العودة
1,779 ratings, 3.96 average rating, 232 reviews
شكرا أيها الأعداء Quotes Showing 1-30 of 43
“يوجد دائماً قمة أعلى ذات منظر أجمل، شيء ينتظرني لأتعلمه. لاتحبط همّتي بمدحك المفرط، أو ذمك المفرط.
دعني أمضي قدماً في طريق النّمو حتى آخر لحظة من عمري !”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“إن النفس المشغولة بالبحث عن عثرات الناس وجمعها ومحاصرتهم بها , نفس مريضة ولابد , والنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله , ومن ظلم المرء لنفسه أن يختصر الآخرين في زلات محدودة , فإن النفس البشرية فيها من العمق والاتساع والتنوع , ما يجعل كل إنسان فيه جوانب من الخير لو فُعّلت واسُتخرجت ووّظفت , لكان من ورائها خير كثير”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“إنني أكن الاحترام لكل من خالفني , كما أكنّه لمن لكل من وافقني , وأقدر حتى أولئك الذين يشتدون أو يقسون ؛ لأن دافعهم هو الغيرة غالبا , وهم إن تلطفوا أهل للشكر ؛ لأنهم يساعدوننا في الوصول إلى الحقيقة , وإن أغلظوا يستحقون الشكر أيضا ؛ لأنهم يدربوننا على الصبر والمصابرة”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“العقل يؤدي دوره حين يكون الجوّ صحوا , أما إذا حامت حوله سحب الغضب ؛ فإنه ينسكب ويضعف , ويصبح ذليلا تابع للعاطفة العاصفة”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“قد تجد متعة في إحباط الآخرين بإشهار أخطائهم ، والتذكير بعثراتهم ، لكنك ستجد متعة أكثر وأطول لو اعتنيت بجوانب قوتهم وإمكاناتهم وصواباتهم ..”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“إن الخلاف في المسائل الخلافية والاجتهادية ليس مشكلة تحتاج الى حل، بل هذه التعددية هي المتنفس في أكثر الأحوال؛ لاستيعاب التنوع العقلي والنفسي والاجتماعي والبيئي، بل والمتطلبات التي تواجه الأمة، فنحن ممن يؤمن بالتعدد والتنوع، مع المحافظة على الأصول والثوابت الشرعية.”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“لا حرج عليك أن تصدع برأيك , ولا حرج على أخيك أن يخالفك الرأي , ولا على الناس أن ينقسموا بين هذا وهذا , شريطة ألّا يتحول الأمر إلى استقطاب وتحزب وفرق متفرقة , يَغيرُ بعضها على بعض , وتتسارع لحشد الأنصار والموافقين , وكأنها أمام معركة الحياة الكبرى , أو مفصل الحق والباطل”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“شكرًا أيها الأعداء! فأنتم من درَّبنا على الصبر والإحتمال، ومقابلة السيئة بالحسنة، والإعراض.”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“لست مسؤولاً عمَّا يعمله الآخرون تجاهك، بل عمَّا تعمله أنت تجاه الآخرين”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“إنه ليس من أمانة العلم أو الديانة أن أجعل ما رزقني الله به من القرآن أو الحديث وسيلة لكسب معركة مع آخرين , وأن أتعززّ به ضدهم , وأن أشيح النظر عما يحدثه هذا في نفوس كثير من الضعفاء وقليلي المعرفة بالنصوص أن ينكروا النص وهو صحيح , أو يسبوا أو يبغضوا”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“كان السلف يعظمون النص في قلوبهم ، حتى إن أحدهم لا يتجرأ على أن ينسب اجتهاده لنص ، خشية أن يكون الخلل في فهمه هو ، فيبقى النص متعالياً سامياً ، ما دام أن المسألة فيها أخذ و رد .”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“الإنسان يبحث عن دور يمثل شخصيته؛ فإما أن يعمل، أو ينتقد الذين يعملون.”
د.سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“إن النقد والحوار حين يتجرّد عن أنظمة الأخلاق والعدل ؛ فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة , تمارس قوى الشرّ الكامنة في النفس البشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم , أو الدين , أو الحقوق”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“بمقدورك ألا تحب الظروف الصعبة ، لكن ليس عليك أبدا أن ترفض التعامل الإيجابي معها”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“[ إن أكثر الناس تعصباً لآرائهم ، هم أقل الناس تعقلاً وحكمة ، والعصبية تحمل المرء أحياناً
على تحصين قوله بدعوى إجماع ، أو بظاهر نص ، أو بوعيد المخالفين ، وقد يبدوله بأنه مهموم
بـ (تعظيم النصوص) ولو قرأ نفسه جيدً، لأدركـ أن المسألة فيها ( تعظيم للنفوس )!! ].”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“التقنية لم تهذب طباعنا ، بل أعطتنا أدوات جديدة للإنتقام والتشفي”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“متى تنتهي "الفزعات" التي نتناصر فيها بالميل والتحزب ، مُستشعرين اننا نمارس عبادة وتقوى ؟”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“إن الاستغراق في المشكلات والأزمات وإخراجها من سياقها , ونسيان تيار الحياة الصاخب المتدفق بانسياب وإيجابية , واختصار الأمة في أزمة يحولها إلى أزمة شعورية وداخلية ونفسية , وينسيك هذا كله أن الحياة مكتظة بالفرص والإيجابيات , وأن الحكمة والذكاء تحويل الأزمة إلى فرصة”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“ربما تكون مراجعة البعض لغيرهم من أقوى أدوات ترسيم الأخطاء و تثبيتها ، و أنت حين تغلط ضمن مسيرة قاصدة في الإصلاح و الخير و البر ، فترى من يأتي ليصادر كل حركاتك و خطواتك في الصراط المستقيم ، ويلاحق الأخطاء كما يلاحق الخطى ، فيرى في كل عثرة آية و إشارة ثم يحشرك في معركة يكون هو فيها ( الحق ) و أنت (الباطل) ، فهنا أي نفس بشرية تدعي أنها تقدر على التمالك و الانضباط، فضلاً عن القبول؟؟”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“إن الجماهير التي تسمع وتقرأ للمعلماء والدعاء والمصلحين اليوم ، يجب أن تتربى على الحقائق ، وليس على القول المجرد الذي لا يكون له وضوح عند التراجع والاختلاف”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“إذا كان المصنع مبنياً بطريقة معوجّة ، وكانت القوالب غير منضبطة ولا منتظمة ، فلابج أن يكون الإنتاج معوجاً وغير منضبط ، وإصلاح المصنع وتصحيح قوالبه هو المتعين ، أما ملاحقة المنتج ، فردة فردة ، و واحدة تلو الأخرى لتعديلها ، فهو عمل شاق وقليل الجدوى.”
سلمان بن فهد العودة, شكرا أيها الأعداء
“My enemies, I thank you!

You are who trained me to be patient, to respond to the evil with the good and to overlook.”
Salman Al Odah, My Enemies, I Thank You
“كم أنا مدين لأقلام طريرة كحد السيف؛ علمتني كيف أمضي في طريقي مبتسمًا هادئًا.”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“علمتني التجارب أن من الحكمة الصبر على المخالفين، وطول النفس معهم، واستعمال العلاج الرباني بالدَّفع بالتي هي أحسن(فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“يبدو ان الانسان مدرسة لنفسه لو انه كاشفها و صارحها وخلا بها بعيدا عن عيون الناس وصبر عليها لفجر من منابع الخير فيها و جفف من منابع الشر و العدوان ما لا تصل اليه عيون الرقباء”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“إن الواجب علينا أن نجتهد في رفع مستوى الحوار ولغة التخاطب وأخلاقيات التعامل إلى أسمى ما هو ممكن ، والمثل الأعلى لدينا هو التعليمات الربانية في محكم التنزيل ، وفي النطبيقات النبوية الكريمة ..”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“إن بعض متطرفي الغرب يقولون: (من لم يكن معي فهو ضدي). وبعض متطرفينا يقول: (من لم يكن معي فهو ضد الله)!”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“كثير من الموضوعات يتبين مع الوقت أنها غير ذات جدوى، وأن الحديث حولها كان ضربا من التشاغل بالتوافه والصغائر، وتعبيرًا عن الفراغ الفكري والنفسي”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء
“I am grateful to some pens that are as sharp as a sword edge; they taught me how to go on calmly and smiling.”
Salman Al Odah, My Enemies, I Thank You
“يأسَى المرءُ لمعركة يقضي فيها حياتَه، تنتهي دون نصر أو هزيمة. كما يأسى لأخرى تسنفذ عمره وتنتهي بهزيمة، وثالثة تنتهي بانتصاره على أخيه. إن المعركة الحقيقية هي معركة الانتصار على النفس!”
سلمان العودة, شكرا أيها الأعداء

« previous 1