ŷ

بدور عامر > بدور's Quotes

Showing 1-30 of 122
« previous 1 3 4 5
sort by

  • #1
    وديع سعادة
    “كيف أحيا موت الحياة؟”
    وديع سعادة, محاولة وصل ضفتين بصوت

  • #2
    وديع سعادة
    “العابرون سريعًا جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غبارًا قليلاً، سرعان ما يختفي”
    وديع سعادة

  • #3
    وديع سعادة
    &ܴ;
    الذينألفنامشجرًاباسقاً
    صاروا قشًّا حين حزنوا”
    وديع سعادة, محاولة وصل ضفتين بصوت

  • #4
    وديع سعادة
    “لا أعرف كيف لا تتوقف أرجلنا عن المشي حين نفقد شخصًا نحبُّه. ألم نكن نمشي لا على قدمينا بل على قدميه؟ ألم تكن النزهة كلها من أجله؟ ألم يكن هو النزهة؟”
    وديع سعادة, محاولة وصل ضفتين بصوت

  • #5
    وديع سعادة
    “هذه البحيرة ليست ماء. كانت شخصًا تحدثتُ إليه طويلاً، ثم ذاب!”
    وديع سعادة, محاولة وصل ضفتين بصوت

  • #6
    وديع سعادة
    “ الأيام كثيرة، لكن الحياة قليلة. تتأجّل من يوم إلى يوم. وحين لا يبقى غير يوم تتدفق كلها إليه علّها تحيا فيه...”
    وديع سعادة, محاولة وصل ضفتين بصوت

  • #7
    وديع سعادة
    “كيف يمشي واحدٌ إذا فقد شخصًا! أنا، حين فقدت شخصًا، توقفت. كان هو الماشي وأنا تابعه. كنت الماشي فيه.و حين توقَّف، لم تعُدْ لي قدمان.”
    وديع سعادة, محاولة وصل ضفتين بصوت

  • #8
    أدونيس
    “لست متشائماً. أنا ثائر على كل شيء، والمتشائم لا يكون ثائراً بل يكون منهزماً. وأنا القائل: يرق لي تمرّدي فأشتهي
    تمرّداً حتى على التمردِ”
    أدونيس

  • #9
    Nour Albawardi
    “كلما مررّتُ
    قُربَ الأبواب المُغلقة ؛
    أدركتُ أنَّ لي في الأرضِ
    أصدقاء كُثـُر
    . لَمْ أتعرّف عليهم بعد”
    Nour Albawardi

  • #10
    Nour Albawardi
    “أتوَّهمُ أنني لا أحد ؛ حتَّى إذا رأيتُكَ لا يُزعجني أنكَ لا تراني”
    Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

  • #11
    Nour Albawardi
    “ليتني وردة تغرسني في حوضِ تُربتك
    قُربَ نافذتكَ الشرقيّة
    تقطفني أيّها الولد الأسمر على مطلعِ أيلول؛
    لا تتركني أبداً أموت وحيدة كما الآن.”
    Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

  • #12
    Nour Albawardi
    “لا أحد يقول في اليأس
    كم أنا حزين !”
    Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

  • #13
    Nour Albawardi
    “يا ربّ ...
    أريد أن أزرعَ لوالدي حقلاً يرتديه كمعطفٍ أيام البرد
    أزراره بتلاتٌ ملوَّنة
    وياقته شجرة،”
    Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

  • #14
    Nour Albawardi
    “الولدُ الخجول
    يرسم في كفّي نافذة ؛
    يُمثّل دور اللصّ
    ثُمّ يـدْخُلــني !”
    Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

  • #17
    أنسي الحاج
    “أغار عليك من المرآة التي ترسل لك تهديدا بجمالك
    أغار من حبك لي !
    من فنائي فيك
    من العذاب الذي أعانيه فيك
    من صوتك
    من نومك
    من لفظ اسمك
    أغار عليك من غيرتي عليك !!
    من تعلقي بك
    من الأنغام والأزهار والأقمشة
    من إنتظار النهار لك،
    ومن إنتظارك الليل !
    من الموت !!
    من ورق الخريف الذي قد يسقط عليك..
    من الماء الذي يتوقع أن تشربيه ..”
    أنسي الحاج

  • #18
    أنسي الحاج
    “لم يدفئني نور العالم بل قول أحدهم لي أني، ذات يوم، أضأت نورا في قلبه.”
    أنسي الحاج

  • #19
    لقمان ديركي
    “عندما ودعها ملأت زجاج القطار بالقُبل , فتكسّر هو .”
    لقمان ديركي, ضيوف يثيرون الغبار

  • #20
    وديع سعادة
    “العابرون سريعًا جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غبارًا قليلاً، سرعان ما يختفي
    الأكثر جمالاً بيننا، المتخلّي عن حضوره. التارك فسحةً نظيفة بشغور مقعده. جمالاً في الهواء بغياب صوته. صفاءً في التراب بمساحته غير المزروعة. الأكثر جمالاً بيننا: الغائب
    قاطعُ المكان وقاطع الوقت بخفَّةٍ لا تترك للمكان أن يسبيه ولا للوقت ان يذرّيه. مُذَرٍّ نفسه في الهبوب السريع غير تارك تبنًا لبيدره ولا قمحًا لحقل سواه. المنسحب من شرط المشي للوصول. المنسحب من الوصول
    العابر سريعًا كملاكٍ مهاجر. غير تارك إقامة قد تكون مكانًا لخطيئة. غير مقترف خطيئة، غير مقترف إقامة
    سريعًا تحت شمس لا تمسُّه، تحت مطر لا يبلّله، فوق تراب لا يبقى منه أثر عليه. سريعًا بلا أثر ولا إرث ولا ميراث
    لم يُقم كفايةً كي يتعلَّم لغة. لم يُقم كي يتشرَّب عادات. لا لغة له ولا عادات ولا معلمين ولا تلاميذ. عابرٌ فوق اللغة، فوق العادات، فوق المراتب والأسماء والاقتداء
    بلا اسم، فوق النداء والمناداة
    وفوق الإيماءات، إلا إيماءة العبور
    وبلا صوت، لأن الصوت ثقلٌ في الهواء
    لأن الصوت قد يرتطم بآخر. قد يسحق صوتًا آخر في الفضاء. قد يزعج النسمات
    وبلا رغبة. لأن الرغبة إقامة، ثبات

    العابرون سريعًا جميلون. لا يقيمون في مكان كي يتركوا فيه بشاعة. لا يبقون وقتًا يكفي لترك بقعة في ذاكرة المقيمين
    الذين أقاموا طويلاً معنا تركوا بقعًا على قماش ذاكرتنا لا نعرف كيف نمحوها
    بقعٌ مؤلمة، أينما كان على المقاعد، بحيث لم يعد يمكننا الجلوس
    المقيمون طويلاً يسلبون مقاعدنا. يحوّلون أثاث بيوتنا إلى قِطعٍ منهم. بحيث نجلس، إذا جلسنا، على ضلوعهم، على عظامهم
    يسحق المقيمون المقيمين. أما العابرون فلا يسحقون أحدًا ولا أحد يسحقهم. لا يطأون على كائنات ولا يُثقلون خطوًا على أرض. حتى الهواء لا يلمحهم غير لحظة
    بلا قلق ولا ندم ولا آلهة ولا أتباع. إيمانٌ واحد لهم: العبور
    المتخلّون عن الأمكنة والأوطان والآباء والبنين. كاسرو القيد. مخرّبو المشنقة المصنوعة من حديد المكان والزمان والانتماء
    إنهم يتساقطون، الواحد تلو الآخر، المتشبثون بالإقامة. يتساقطون بأوطانهم التي صارت وهمًا. بانتماءاتهم التي صارت كذبًا. بأبوَّتهم التي صارت عبئًا. بايماناتهم التي تقتلنا، وتقتلهم، وتقتل الحياة.
    العابرون لا ضحايا لهم. هل لذلك بات علينا، كي نمجّد الحياة، أن نمجّد عبورها بسرعة، أن نمجّد الانتحار؟
    بخفَّةِ خفقة الطير وانفتاح النسمة للجناح. بخفة انفتاح هواء العبور واندمال هواء الانطلاق
    عابرون سريعًا، كلحظة انقصاف
    لهم من العصفور صوت، من الغصن نظرة، من الزهرة شميمٌ خاطف
    عصافيرهم للغناء والرحيل، لا للسجن في أقفاص أو تأبيدها محنَّطةً في واجهات. طيورهم الروح المسافرة، لا الريش المقيم
    وزهورهم العبق الشارد خارج الإناء

    سوى المرتحلين، واللامبالين، والعابثين بالإقامة، والممسوسين، والموتى، مَن كان سيكتشف جمال العبور؟
    وأيّةُ لحظة تكتشف الحياةَ أكثر من لحظة الغياب عنها؟
    هل لذلك تجب مصادقةُ الرحيل أكثر من مصادقة الإقامة؟
    وهل، لذلك، على حياتنا أن تكون، فقط، تمرينًا على جمال الرحيل؟
    أجملنا الراحلون. أجملنا المنتحرون. الذين لم يريدوا شيئًا ولم يستأثر بهم شيء. الذين خطوا خطوةً واحدة في النهر كانت كافية لاكتشاف المياه
    أجملنا الذين ليسوا بيننا. الذين غادرونا خفيفين، تاركين، بتواضع، مقاعدهم لناس قد يأتون الآن، إلى هذه الحفلة
    حفلةٌ سخيفة، ورغم ذلك لا يترك المتشبثون بالإقامة مقعدًا
    لكن لِمَ المقاعد، ما دام المحتفلون يبدأون ضيوفًا وينتهون أعداء؟

    لنمضِ إذن، بخفَّة، قبل أن تلتهمنا الخناجر، قبل أن نصير طبَقَ الوليمة
    لحظةُ الوصول إلى الاحتفال هي كلُّ جمال الاحتفال. وبعدها، سريعًا، يصير الجمالُ هو المغادَرة
    الخطوة المغادِرة، هي الأجمل دائمًا
    الراحلون يمتزجون بالنسيم. وإذ نقف نحن، لتشييعهم، فلنشيّعْ معهم ذكراهم أيضًا. لأن الذكرى تعيق رحيلهم، تعيدهم إلى مكانهم، تجعلهم جمادًا
    الذاكرة تعيق الراغبين في الموت. وتجعل الراغبين في الحياة موتى
    فلندفنها إذن
    لندفن الذاكرة ونحن نغنّي
    إنها حفلة سخيفة في إية حال، ولكن بما أننا وصلنا، فلنغنِّ ونرقص
    ثوانٍ، قد نكون فيها جميلين
    لكن أجملنا سيبقى: الغائب”
    وديع سعادة

  • #21
    وديع سعادة
    “الذين يصمتون يرتفعون عن الأرض قليلاً، لا تعود أقدامهم وأجسادهم ملتصقة بها. الذين يصمتون ينسحبون من جمهرة الأرض كي يحتفوا بذاتهم. كأنَّ الاحتفاء بالذات لا يتمُّ إلا بالعزلة. كأنَّ الاحتفاء بالحياة لا يكون إلا بالصمت.”
    وديع سعادة, غبار

  • #22
    وديع سعادة
    “ليس ممكنًا، بعد، أن تكون حاضرًا مع آخرين، لا بينهم ولا فيهم. لم يعد لديك كلام لهم ولم يعد لديهم كلام لك. إذا تكلّمتَ لا تتكلم إلا مع ذاتك ولو ظننتهم يصغون. وإن تكلّموا لا تسمع إلا صوتك ولو اعتقدوا أنك تصغي. لا تكون إلا فيك ولو كنت في جمهرة. ولا يكونون معك ولو كنت بينهم... لستَ إلا منفيًا وليسوا إلا منفيين.”
    وديع سعادة, غبار

  • #23
    وديع سعادة
    “الذين أقاموا طويلاً معنا تركوا بقعًا على قماش ذاكرتنا لا نعرف كيف نمحوها.بقع مؤلمة،أينما كان على المقاعد، بحيث لم يعد يمكننا الجلوس.
    المقيمون طويلاً يسلبون مقاعدنا. يحوّلون أثاث بيوتنا إلى قِطعٍ منهم. بحيث نجلس، إذا جلسنا، على ضلوعهم، على عظامهم.
    يسحق المقيمون المقيمين. أما العابرون فلا يسحقون أحدًا ولا أحد يسحقهم. لا يطأون على كائنات ولا يُثقلون خطوًا على أرض. حتى الهواء لا يلمحهم غير لحظة.”
    وديع سعادة, غبار

  • #24
    وديع سعادة
    “طلعوا من تحتِ التراب , وعادوا .
    فقط ليرسموا ابتسامةً , نسوا أن يتركوها لنا .”
    وديع سعادة

  • #25
    وديع سعادة
    “ألا يمكنني أن أزهو
    لأنَّ قدميَّ هنا، أمامي
    وصديقتان!
    &ܴ;
    وديع سعادة

  • #26
    وديع سعادة
    “ذاكَ النهار
    تحتَ سنديانةِ الساحة
    ظَلَّ فقط مقعدان حجريّان فارغيْن،
    كانا صامِتَيْن
    ينظران إلى بعضهما
    ويَدْمَعان.&ܴ;
    وديع سعادة, بسبب غيمة على الأرجح

  • #27
    وديع سعادة
    “بعدما قال وداعًا وخرج
    بقي منه ظلٌّ صغير تصنعه لمبةُ البيت
    فمشى وراءه.
    اجتاز البوابة ثم، فجأة، أطفأوا الضوء
    ففقد طريقه.
    في الصباح
    حين فتحت الخادمة النافذة
    رأت ظلاًّ ينام
    وحده على الإسفلت.”
    وديع سعادة, مقعد راكب غادر الباص

  • #28
    وديع سعادة
    “شَعري طويلٌ، وكَكُلِّ الذين ينامونَ يتشعَّثُ في الليل، غير أنِّي أُمَرِّرُ يدي عليه دائمًا ليبقى صديقي. يصبحُ العالمُ أجملَ هكذا، حين يكونُ الشَّعْرُ صديقًا. العالمُ قريبٌ من القلبِ مع الأعضاءِ الصديقة. حينَ تُحِبُّكَ أعضاؤكَ ينقصُ عددُ الأعداء.”
    وديع سعادة, بسبب غيمة على الأرجح

  • #29
    وديع سعادة
    &ܴ;يمشونَ
    وحينَ يتعبون يفرشون نظرةً
    وينامون.&ܴ;
    وديع سعادة, بسبب غيمة على الأرجح

  • #30
    وديع سعادة
    “على زُجاجِ نافذتي أصدقاءُ، لكنَّهُمْ يتموَّهونَ بسُرْعَةٍ كَمَنْ يركضُ في الضبابِ، ثم يتلاشون.”
    وديع سعادة, بسبب غيمة على الأرجح

  • #31
    وديع سعادة
    &ܴ;سمعت
    نعم سمعتُه هذا الجرس يدقُّ في رأسي فأَوقفْه
    أريد أن أنام.
    أوقف الجرس أرجوك
    أريد لحظة بعد
    كي أودّع الذي زارني في الحلم
    وكي أشكر لحافي.”
    وديع سعادة, من أخذ النظرة التي تركتها أمام الباب؟

  • #32
    وديع سعادة
    “قعد تحت الشجرة وظنَّ نفسه غابة
    في الربيع يزهر وفي الشتاء يرتجف
    وفي الخريف
    سقطت ورقة
    وقعدت مكانه.”
    وديع سعادة, من أخذ النظرة التي تركتها أمام الباب؟



Rss
« previous 1 3 4 5
All Quotes



Tags From بدور’s Quotes