ŷ

المسيحية Quotes

Quotes tagged as "المسيحية" Showing 1-11 of 11
عباس محمود العقاد
“ربما تلخّصت المسيحية كلها في كلمة واحدة هي "الحب".. وربما تلخّص الإسلام في كلمة واحدة هي "الحق".”
عباس محمود العقاد, الل

عبد الحميد الثاني
“الإسلام والمسيحية نظرتان مختلفتان ولا يمكن الجمع بينهما في حضارة واحدة”
السلطان عبد الحميد الثاني, مذكرات السلطان عبد الحميد

خزعل الماجدي
“يرى هانس كونغ أن الإستبداد الديني حاضنة الإستبداد السياسي، و يفرق بين الدين و المؤسسة الدينية، فالدين بسيط النشأة و التكوين، لكن المؤسسة الدينية هي التي تحوّل هذا الدين إلى سلطةٍ غاشمة، بل تحوّل الل إلى أشكال تراها هي مناسبة لها، فالسيد المسيح لم يقل أبداً أنه الل، أو أنه ابن الل، بل المؤسسة الدينية هي من حولته إلى إله، و إبن الل، و المسيح لم يقل إنه أقنوم ثلاثي، لكن المؤسسة الدينية هي التي صمّمت هذا الأقنوم، و أقنعت الناس به بالقوة.”
خزعل الماجدي, علم الأديان

عباس محمود العقاد
“من ملاحظة الأوان في دعوات الأديان أن المسيحية دين "الحب" لم تأت بتشريع جديد، وأن الإسلام دين "الحق" لم يكن له مناص من التشريع.”
عباس محمود العقاد, الل

C.S. Lewis
“المسيحية ليست نتيجة لمجادلة فلسفية عن أصول الكون: بل هي حدث جوهري تاريخي هائل جاء بعد الإعداد الروحي الطويل للبشرية”
C.S. Lewis, The Problem of Pain

Alfred J. Butler
“ليس لدينا ما هو أكبر دلالة على ما كان عليه كسرى في معاملته للمسيحيين من هذه الرواية التي بقيت محفوظة للتاريخ في ثنايا خطاب المطارنة الأرمن. وإنا لنلمح الصدق في لهجة الخطاب، وليس بنا ما يدعو إلى الشك في صحته. وكانت كتابته حوالَي سنة ٦٣٨؛ أي بعد نحو عشرين سنة من المجمع الذي جاء ذكره فيه؛ ذلك المجمع الذي انعقد عقده بعد زمنٍ قصير من فتح الفرس بيت المقدس. وهذا الخطاب يُصوِّر لنا الملك الأعظم في صورةٍ غير التي ألِف الناس رؤيتها؛ فلم يكن الملك الوثني المُتعصب يضطهد أصحاب الصليب ويُقاتلهم، بل كان على غير ذلك يُبيح للمسيحيين حقهم في اعتقادهم، ويُبدي غيرة وإقبالًا عجيبين على فهم عقائدهم، ويعجب أشد العَجب من خلافهم وتطاحنهم وتنابذهم، وهو ما لا يتفق مع روح دينهم، ويُظهر الحرص على إزالة ما بينهم من الشقاق والخلاف. ولا ندري أكان ذلك من حدب على ما فيه صلاح أمرهم، أم كان الباعث عليه حرصًا على الكياسة في تصريف أمور الدولة. فكان يجلس معهم وهم يتناظرون، ويُسائلهم فيما هم فيه، ويتدبر ما يُجيبونه به؛ فلما أن استقرَّ رأيه على قرار وحكم حكمه، قيل إنه توعَّد بعض المطارنة أن يضرب أعناقهم ويهدم بِيَعهم إذا هم عصَوا ما أمر به.”
Alfred Joshua Butler, The Arab Conquest of Egypt and the Last Thirty Years of the Roman Dominion

C.S. Lewis
“المسيحية ليست نظاماً يجب أن نجعله يتفق مع الحقيقة المربكة للألم: بل هي في حد ذاتها واحدة من الحقائق المربكة التي يجب توفيقها مع أي نظام نصنعه. من ناحية ما، إنها تخلق، أكثر منها تحل، معضلة الألم، لأن الألم لم يكن ليصبح مشكلة لولا أننا، جنباً إلى جنب مع تجربتنا اليومية في هذا العالم المؤلم، قد تلقينا ما نعتقد أنه قناعة مؤكدة بأن الواقع الحقيقي المطلق هو بار و محب”
C.S. Lewis, The Problem of Pain

جان جاك روسو
“أُخدَع إذ أتكلم عن جمهورية مسيحية، فكل واحدة من هاتين الكلمتين تنافي الأخرى، فالمسيحية تُبَشِّرُ بالعبودية والطاعة، وتبلغ روحُها من ملاءمة الطغيان ما تنتفع به من هذا النظام دائمًا، وقد خُلِقَ المسيحيون الحقيقيون ليكونوا عبيدًا، وهم يعلمون هذا من غير أن يَهُزَّهم مطلقًا، فقيمة هذه الحياة القصيرة قليلةٌ في أعينهم.”
جان جاك روسو, The Social Contract

Alfred J. Butler
“الحق إن عجَبنا من أن الفرس كانوا في حكمهم على مثل هذا الرفق لا يحيدون عنه في معاملة الكنيسة المسيحية، أشدُّ من عجبنا من سَورة البطش التي كانت تُوقَع بتلك الكنيسة في بعض الأحايين.”
Alfred Joshua Butler, The Arab Conquest of Egypt and the Last Thirty Years of the Roman Dominion

Voltaire
“«إن لفظة «عبد» Slave مشتقة من «سلاڤ» Slav، وهذا يرجع إلى الزمن الذي كانت الكنيسة تنهي عن استعباد المسيحيين. ولم يكن السلاف قد تحولوا إلى المسيحية بعد، وكان من الممكن أسرهم وبيعهم بضمير مستريح، ومن هذا الباب جاء أن تلك اللفظة التي كانت تدل على المجد أصبحت تفيد العبودية”
Voltaire

مراد وهبة
“ارتأى تشارلز إليوت أن الدين الجديد لن تكون فيه إلا وصية واحدة «محبة الل من أجل الآخر». وهي وصية لا تستلزم دُورًا للعبادة ولا علم لاهوت ولا طقوسًا للعبادة، ومن ثم فليس من حق المسيحيين الادعاء بملكية الحقيقة المطلقة.”
مراد وهبة, زمن الأصولية: رؤية للقرن العشرين