ŷ

Peacetober Quotes

Quotes tagged as "peacetober" Showing 1-27 of 27
Sara  Ahmed
“My friend.. Today I missed you. I wanted to tell you what's going on with me,
And hear what's going on with you, but something destroyed my phone
And I lost my loved ones' phone numbers...
I wonder.. Did something destroy your phone too?
Is that why you lost my phone number as well?
My friend.. Today I made a kite with some of the kids here.
I attached a message to it, hoping it would reach you.
And as soon as it flew freely in our sky, I let go of the thread and watched it flew farther and farther.. hoping it wouldn't lose its way..
Perhaps it's still remembers our city that has became unfamiliar! My friend..
It seems that my kite is lost just like the pigeons and the phone numbers are lost,
and the way is lost, only a few dreams remain, or even less than a few...
My friend.. I still watch the sky, and watch the children's kites, perhaps one of them carries a message from you to me...
letters in wartime”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“This morning, my grandmother stretched out her hand to feel the air, then raised her head to the sky and said, “It's fig harvest time.� She sat silently for the rest of the day. My friend, it seems that we all yearn for even the smallest details and simplest things that were once a part of our lives. Like the fig trees and the day of their harvest. Do you remember the day my mother made me cut a large pot filled with figs to make jam for us, and you came to help me? Do you remember the secrets and stories we shared over that pot of figs? And do you remember helping my grandmother knead the cookie dough afterwards? The taste of laughter, the smell of the house, and the warmth of our hearts as we dipped those cookies in the fig jam. My friend, will we ever make jam and cookies together again? Or will we continue to long for our memories, loved ones, friends, and fig trees?
letters in wartime”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“When we first left home, my little brother asked me, "Where are we going?"
I told him, "Just a short trip." However, it turned out to be more than just a short trip, it was a big pain.
It seems that I ruined the excitement of the trip for my little brother because after having to leave five or six times, he stopped asking and just got used to leaving without arguing.
Do you remember our last trip? That day, my uncle gathered all the boys and girls, relatives and friends, made us sandwiches, borrowed his friend's big car, and took us to the beach.
I wonder everyday if my kites will reach my uncle. His phone is still off. Or is he waiting for us under the fig tree at our old house?
If you ever meet him, please tell him that my little brother needs someone to show him the true meaning of a trip. Maybe he can make him laugh again.
- letters in wartime”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“My friend.. Do you remember when they told us that every flower has a meaning and every color has its significance?
They say.. There is a red flower in a faraway land that symbolizes deep sadness.
My friend.. Which flower can scream with longing and cry with yearning and take revenge for the broken laughs?
Maybe those poppy flowers do that? Maybe we can hide inside of them like fetuses sleeping peacefully?
My friend.. I have never held those poppy flowers before.. I don't know how they feel or smell but..
It seems that those poppy flowers dig into memories and summon tears..
- letters in wartime”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“طائرة ورقية
صديقتى.. اليوم أشتقت لك. أردت أن أخبرك بما يجرى معى،
وأسمع ما الذى يحدث معك، لكن شيئاً ما دمر هاتفى
وضاعت أرقام الأحباب...
أتسائل.. هل دمر شيئاً ما هاتفك أيضاً؟
هل لهذا السبب فقدتى رقمى أنتى أيضاً؟
صديقتى.. صنعت اليوم طائرة ورقية مع بعض الأطفال هنا.
أرفقت مع الطائرة رسالة لعلها تصل لك. وما أن حلقت فى سمائنا حرة،
تركت الخيط وراقبتها تبتعد وتبتعد .. لعلها لا تضل الطريق..
لعلها مازالت تألف مدينتنا التى أصبحت غريبة المعالم.
صديقتى.. يبدو أن طائرتى ضاعت كما ضاع الحَمام وضاعت الأرقام،
وضاع الطريق، وبقى من الأحلام القليل، بل أقل من القليل...
صديقتى.. لازلت أراقب السماء، وأراقب طائرات الأطفال الورقية،
لعل أحِدها تحمل رسالة منكِ لى�
-رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“صباح اليوم، مدت جدتى يدها تتحسس الهواء ثم رفعت رأسها للسماء وقالت “حا� وقت حصاد التين� وجلست صامتة باقى اليوم..
صديقتى.. يبدو أننا جميعاً نَحِنُ لكل شئ، حتى التفاصيل الصغيرة والأشياء البسيطة التى كانت فى حياتنا.. حتى شجر التين ويوم حصاده..
صديقتى.. تذكرين يوم أجبرتنى أمى على تقطيع قدر كبير من التين لتصنع لنا المربى وجئتى أنتى لمساعدتى؟ هل تذكرين أسرارنا وحكاوينا فوق قدر التين؟ ومساعدة جدتى بعدها فى العجين؟ هل تذكرين طعم الضحك ورائحة البيت ودفء القلب بعد أن غمسنا الكعك بالتين؟
صديقتى.. هل سنصنع المربى والكعك معاً مرة أخرى يومٍ ما؟ أم سنظل نشتاق للذكريات والأحباب والأصحاب.. وشجرة التين؟
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“عندما تركنا البيت أول مرة، سألنى أخى الصغير “ال� أين نحن ذاهبون؟� أخبرته “رحل� قصيرة للجنوب�. لم تكن مجرد رحلة قصيرة، بل ألم كبير..
صديقتى.. يبدو أننى دمرت فرحة الرحلة فى قاموس مفرادات أخى الصغير، فبعد أن أضطررنا للرحيل خمس أو ست مرات توقف عن السؤال، وأعتاد التنقل دون جدال..
صديقتى.. تذكرين أخر رحلة لنا؟ يومها جمع عمى الأولاد والبنات، الأقارب والأصحاب، وصنع لنا السندويتشات، وأخذ مفتاح عربة صديقه الكبيرة، وراح بنا على شاطئ البحر..
صديقتى.. أتسائل كل يوم.. هل تصل طائراتى الورقية لعمى أيضاً؟ لازال هاتفه مغلق.. أم أنه ينتظرنا تحت شجرة التين فى بيتنا القديم؟
صديقتى.. إن قابلتيه يوماً أخبريه أن أخى الصغير يحتاج من يعلمه معنى كلمة رحلة، ربما يستطيع أن يعيد له ضحكته من جديد..
-رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“صديقتى .. تذكرى عندما أخبرونا أن لكل وردة معنى ولكل لون دلالة؟
يقولون .. هناك ورد أحمر فى بلاد بعيدة يرمز لحزن عميق
صديقتى .. أى الورود يمكنها أن تصرخ أشتياقاً وتبكى حنيناً وتأخذ بثأر الضحكات المكلومة؟
ربما تلك الورود تفعل ذلك؟ ربما يمكننا أن نختبئ بداخلها كالأجنة النائمة فى سلام؟
صديقتى .. لم أمسك مرة بتلك الورود من قبل أعرف ملمسها أو رائحتها ولكن ..
يبدو أن تلك الورود الحمراء تنبش فى الذكريات وتستدعى الدمعات..
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى.. كيف حال أرضنا الصغيرة خلف البيت؟ هل لازالت قطعة من الجنة كما أعتدنها؟ وكيف حال الزيتون؟ هل لازالت أشجار الزيتون تزين الأرض والسماء هناك؟
صديقتى .. ذكرينى كيف كانت أغصان الزيتون وأوراق الزيتون ولون الزيتون..
صديقتى .. ذكرينى بطعم الزيتون ورائحة الزيتون ..
صديقتى .. ذكرينى فلم يعد هنا من الزيتون غير رماده..
صديقتى .. ذكرينى فأنا أخاف النسيان .. وأخاف أيضاً أن أتذكر كيف كنت وكيف كان ما كان..
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“صديقتى .. الشمس من وراء الغيمات ما عادت تطل
ونسيم الصباح البارد فى أعماق عظامنا وجد السكن
صديقتى .. أنه الخريف اللامنتهى رغم حرقة الظهيرة
صديقتى.. كيف تحول خريفنا الملون بأوراق الشجر
لسنين عجاف ورماد ودخان فى كل مكان...؟
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“صديقتى .. تذكرى عندما كنا نتغنى بأغنية الوطن؟
والأرض والتين، والحلم والزيتون؟
عندما تغنينا بذكرى الأحباب؟
وبشوقنا للغائبين طوال السنين؟
صديقتى .. غنى لى أغنية الوطن مرة أخرى
فالجميع هنا يصرخون صمتاً فى اليوم مئة ألف مرة..
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“صديقتى ..
غدا نر الدماء محيطاً
وغدا الفراق رفيقاً ..
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى..
أرتدى أخى الصغير قبعته اليوم ظناً أنها قد تقيه البارود وناره
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى.. فقدت الرغبة فى كتابة الرسائل
هل حقاً تصلك الكلمات؟
هل أنتى بخير هناك؟
هل لازالتى تتأملين فى حديقة المنزل كل صباح
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى..
حتى ذلك الدب المحشو الذى كنا نحتضنه حباً أحياناً وخوفاً أحياناً أخرى
أصبح مصاباً تحتضنه الأنقاض..
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“السماء الليلة كاحلة
لا نجوم ولا قمر يضئ الطريق
والبحر هائج أغضبته الرياح
فدفن المنارة تحت طيات أمواجه
وحل الظلام سماءاً وبحراً وأرضاً
أما أنا .. فأدعو بيأس لأرى الفجر كل يوم
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“رغم النيران وكل هذا الدخان
لازالت أجنحة الطيور تحملهم لأعالى السماء
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“لا أعرف الصنوبر لكنى
أعرف الزيتون والبرتقال والتين..
صديقتى.. أحن كثيراً..
لرائحة الأشجار وملمس الأوراق.
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“كنا نحمل السلال نقطف الزيتون والتين
اليوم نحمل الأجساد والأرواح على الأكفاف
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى.. يد أخى الصغير أصبحت صلبة
أشفق عليه مما يحمله بقلبه الصغير ..
فجاءنى اليوم بوردة أقتطفها وأحتضننى..
فأشفقت على ضعفى أمام أبتسامته وسط هذا الدمار
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى.. عليهم أن يغيروا معنى كلمة جبل فى القاموس
عليهم أن يضيفوا صبر ومقاومة كل تلك القلوب من حولى
عليهم أن يسمعوا قصص من عاشوا جحيم الحياة..
جبال صلبة تنتظر الصباح كل ليلة
لتبدأ كفاحها من جديد
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى.. أشتاق لذلك الثوب الذى أهدتنى أياه جدتى
أشتاق لملمس تلك الغرز التى أفنت عمرها تحيكها
أشتاق لحيث أعتادت تجلس بجانب عصافيرها..
أشتاق لحديثها وسكونها.. لضحكتها وغضبها..
أشتاق لمحاولتى تعلم كيف أخيط الغرزة وراء الأخرى مثلها..
وأشتاق لحبها لقطعة القماش التى ترقد بين أصابعها بأمان..
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“كنا تسعة
وأصبحنا واحد
كُسر جناحه
وقُطع عنه طريق العوده
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“كنا نصنع البهجة من اللاشئ
ونضحك من قلوبنا حتى الأمتلاء
صديقتى.. صعبة هى البهجة
وسط جبال من الأحزان تشربتها عظامنا
بمرور الأيام..
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى.. أحلم بـ
يوم الجمعة. فطور العائلة.
أبريق يعطر البيت برائحة الشاى.
وأحاديث لا تنتهى..
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
“كان لليل سكونه وللقمر بريقه
أصبح لليل نيرانه وللقمر دخان أسود يحجبه
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed

Sara  Ahmed
&ܴ;صديقتى.. كم بقى لنا من أصدقائنا..؟
- رسائل فى زمن الحرب”
Sara Ahmed