ŷ������

“في حضنها كن ندى.. كن غيمةً.. مطرا
واغمض يديك على نيرانها لترى
لن تفهم الحب، حاول إن وقعت به
أن تفهم الفأسَ لا أن تفهم الشجرا
كن عاشقاً واترك الأبواب مشرعةً
فالحب لا يطرق الأبواب إن حضرا��”
― Mahdi Mansour

“كالنظراتِ الحرةِ تبحرُ أشرعة الصيّادينْ
من غيرِ إشاراتٍ من غير قوانينْ!
فلماذا هذا البرّ طريقي الإلزاميّ إلى عينيكِ،
لماذا توقفني كفّاكِ، وشرطةُ أحلامكِ، والمستقبل والماضي،
ولماذا في سيري نحوكِ تقطعُ دربي مدنٌ من خلف البحرِ وعشّاقٌ من خلف العمرِ وأسرابُ مجانينْ
وأنا لا شمسَ لعمري غير الشَّعر الغجريّ المتموّج،
لا ليلَ سوى حضنكِ...
لا أرض سواك أعيش لها وبها، أزرع فيها أيامي...
صوتُك آلهة من موسيقى...
وشفاهكِ دِينْ��”
― Mahdi Mansour

“وحيد جداً... ومتماسك جداً، كنواة الذرة��”
― Mahdi Mansour

“صباحك قصة حبّ، وليلك جرح قديمْ...
ووجهك أقدس من لغتي،
فاستعدي لأن الكتابة عن نور وجهك ذنب عظيمْ...
ولا تتركيني إذا أخطأتك القصائد،
أجمل ما في جمالك قلبٌ رحيمْ..”
― Mahdi Mansour

“الفيزياء تقول: أفكارنا أوتارنا... وحياتنا آلاتنا...
قل لي ماذا تعزف أقل لك من أنت...”
― Mahdi Mansour

“لا تحزني
معك البقايا من كتاباتي التي عبثت بها النيرانْ...
عيناكِ تحفظُ صورتي...
ما همَّ بعدُ إذا غدوتُ أنا دخانْ”
― Mahdi Mansour

“لك الحمد، لولا الجرح في سقف بيتنا-
لما دخلت ليلي سماءٌ وأنجمُ...
وبوركت، كم أعطيت حين حرمتني-
كفى أن لي ليلاً، وأني أحلمُ...”
― Mahdi Mansour