كنت أضحك ، أتأثر ، أبكي كثيراً خلالها حتي الآن لم أجد شيئا يمس قلبي مثلما فعلت هذة الرواية. زاحمتني الكلمات والمشاعر المختلفة وبدأت بالفعل بكتابة ريڤيو كنت أضحك ، أتأثر ، أبكي كثيراً خلالها حتي الآن لم أجد شيئا يمس قلبي مثلما فعلت هذة الرواية. زاحمتني الكلمات والمشاعر المختلفة وبدأت بالفعل بكتابة ريڤيو طويل جداً بعد إنتهائي من النصف الأول ، لكن منذ أن بدأت التعمق في حياة إيزابيل حذفت كل شئ وفضّلت أن أحتفظ بشعوري مثلما نقول دائما " في حاجات بتتحس متتقالش "
عندما إنتهيت منها لم أجد وصف لها أفضل مما ذُكر علي غلافها " إنّها صورة ذاتية فريدة في تأثيرها العاطفيّ ، وهي في الوقت نفسه إعادة إبداع ممتعة لرهافة النساء في عصرنا " أتمني إن ترقد روحك بسلام إلي الأبد يا باولا..
إعتراف : يبدو إن روح الفتاة الشابة بداخلي غادرت والأم المخبأة في أعماقي إستيقظت :)...more