قال النبيُ -صلى الله عليه وسلم- لأُبيّ: إن الله أمرني أن اقرأ عليك : ( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب ) ، قال أُبيّ: وسمَّاني؟ ، قال: نعم.. ثم بكى أقال النبيُ -صلى الله عليه وسلم- لأُبيّ: إن الله أمرني أن اقرأ عليك : ( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب ) ، قال أُبيّ: وسمَّاني؟ ، قال: نعم.. ثم بكى أُبيُّ .....more
للأسف الكتاب عبارة عن لمحات سريعة عن حياة ابن باديس وما فيهوش تفصيل عن كيفية محاربة الاستعمار وازاي بنى وربى جيل على ايده وازاي الجزائر اتغيرت على ايدللأسف الكتاب عبارة عن لمحات سريعة عن حياة ابن باديس وما فيهوش تفصيل عن كيفية محاربة الاستعمار وازاي بنى وربى جيل على ايده وازاي الجزائر اتغيرت على ايد ابن باديس..
( ولا تقولوا لمن يُقتل في سبيل الله أمواتٌ بل أحياء ولكن لا تشعرون )..
إن هناك قتلى سيخرّون شهداءَ في معركة الحق، شهداء في سبيل الله، قتلى أعزاءَ أحباء( ولا تقولوا لمن يُقتل في سبيل الله أمواتٌ بل أحياء ولكن لا تشعرون )..
إن هناك قتلى سيخرّون شهداءَ في معركة الحق، شهداء في سبيل الله، قتلى أعزاءَ أحباء.. قتلى كراماً أزكياء..
هؤلاء الذين يُقتلون في سبيل الله ليسوا أمواتاً، إنهم أحياء.. فلا يجوز أن يُقال عنهم: أموات! لا يجوز أن يُعتبروا أمواتاً في الحس ولا في الشعور، ولا يُقال عنهم أموات بالشفة واللسان، إنهم أحياء بشهادة الله سبحانه، فهم لا بدَّ أحياء..
إنهم قُتلوا في ظاهر الأمر، وحسبما ترى العين..
ولكن حقيقة الموت وحقيقة الحياة، لا تقررهما هذه النظرة السطحية الظاهرة..
إن سمةَ الحياة هي: الفاعلية والنمو والامتداد، وإن سمة الموت الأولى هي: السلبية والخمود والانقطاع..
وهؤلاء الذين يُقتلون في سبيل الله، فاعليتهم في نصرة الحق الذين قُتلوا من أجله فاعليةٌ مؤثرة، الفكرة التي قُتلوا من أجلها ترتوي بدمائهم وتمتد.. فهم ما يزالون عنصراً فعلاً دافعاً مؤثراً، في تكييف الحياة وتوجيهها..
وهذه هي صفة الحياة الأولى.. فهم أحياء بهذا الاعتبار الواقعي في حياة الناس..
رحم الله سيد قطب وغفر له وتجاوز عن سيئاته.....more
مش هتحس بمعنى الجملة دي -"أبو بكر في الردة وأحمد بن حنبل في المحنة"- وعلو منزلة الإمام إلا بعد ما تقرأ الكتاب ده
يقول الشافعي: أحمد إمام في ثمان خصال: مش هتحس بمعنى الجملة دي -"أبو بكر في الردة وأحمد بن حنبل في المحنة"- وعلو منزلة الإمام إلا بعد ما تقرأ الكتاب ده
يقول الشافعي: أحمد إمام في ثمان خصال: إمام في الحديث، إمام في الفقه، إمام في اللغة، إمام في القرآن، إمام في الفقر، إمام في الزهد، إمام في الورع، إمام في السنة.
فحق على كل مسلم أن يستغفر للإمام، وإذا رأيت الرجل يحب الإمام فأعلم أنه مؤمن وإذا علمت أنه يبغض الإمام ويكرهه فأتهمه على دينه.
عاش عزيزا ومات عزيزا، ظل أكثر من سبعين سنة فقيرا ولم يسئل الناس شيئا وكان الخليفة يتقرب إليه بالأموال وموائد الطعام ولكنه حرم على نفسه كل ذلك وأبى أن يدخل في جوفه إلا الحلال وبما كسبته يده.