على أجنحة الطير ... خفيفة ٌ على القلب , جميلة الوقع و المشاعر , راقيه رغم قصر نصوصها ...
أحسست في جزئها الأول أن الكاتب يتعذب , فيناجي ربه بكل هذا الحب على أجنحة الطير ... خفيفة ٌ على القلب , جميلة الوقع و المشاعر , راقيه رغم قصر نصوصها ...
أحسست في جزئها الأول أن الكاتب يتعذب , فيناجي ربه بكل هذا الحب و العفويه و الالحاح , سرني جداً أسلوبه كوني أحب دائماً الإبتهال إلى الله ...
وفي جزئها الثاني كانت غمرة الحُب .. لا تنتهي و أوصالهُ لا تتجزء , حتى كاد الكاتب أن يكون : عذرائيُ الهوى .. و هذا من أجمل صفات رجل محب ...
أما في الجزء الثالث .. لم أقرأ الكاتب بين سطوره رغم ذلك أعجبتني هذه الكلمات الزاخره بالحنان :
" أما عني ف سأحيا وأموت أبحث عن وأنتمي إلى وط ن يجيد الأمومة "
و أعجبتني تلك الرغبه العاريه في أن يكُن قلبهُ قلب طفل ^_^ حين قال :
" قلبي أريد ل قلبي أن يبقى صالح ا للزراعة نعم .. قلبا كما الأرض الطيبة تلك التي لا ينبت بها إلا الح ب النقي أريد قلبي طفلا شقيا .. يصَّ دق أن الشمس تطلع عندما يصحو فقط و أن عليه أن يتوقف عن البكاء .. لتتوقف السماء عن المطر حزنا عليه .. و أن اللون الأخضر .. ليس إلا أثرا من رو ح ه الصبية و أن الأبيض م قتب س من مَ ساحة الغفران في قلبه أريد قلبا إذا ضحك .. خل ق قوس ق زح من ضحكت ه قلبا ك ) حص الة ( طفلة .. تضع فيها كل يو م عمل ة واحد ة و ألف حلم قلبا يحب الله و يحبَ ه الله "
في جزئها الرابع و الأخير : كانت التعابير رقيقه أرقُ من نسمة هواء ٍ تداعبُ وجنتي في وقت الربيع ...
رقيقٌ عندما قال :
" لا داعي لل قيثارات الليلة .. لن نحارب. . س نستسلم عشقا .. س نبتسم.. سنستريح قليلا في قلوب مَن أحبونا.. ل مَر ة واحدة فقط ..سنتر ك قلوبهم تنب ض ع نا "
" دعونا نمتلك جدولا مملوءا بالحب .. بالفرح أو على الأقل بالرغبة الشديدة في الحصول على أحدهما .. بل كليهما الله أقرب و أكرم "
" أنا الذي لا أقامر ولا أغامر قامر ت عليك أخبرتهم أنك رق م حظي .. بل رقم قدري سأضع عمري في خانتك و أ در عجلة الروليت وستأتين أعلم أن لا حب بدون مغامرة وأن أجمل ما في هذه المغامرة ,هو استعدادنا ال مسبق لخَسارة كل شيء في مقابل من نهوى لكني متأك د جدا أني سأفوز بك "
بصراحه , لم أشعر أن الكتاب ينتمي لكتب " أدب الرحلات " .. فيه الكثير من الصفات السلبية و القليل جدآ من الإيجاب , لكل بلد لم يشدني كثيرآ , كما أنه لم يشعربصراحه , لم أشعر أن الكتاب ينتمي لكتب " أدب الرحلات " .. فيه الكثير من الصفات السلبية و القليل جدآ من الإيجاب , لكل بلد لم يشدني كثيرآ , كما أنه لم يشعرني بتلك الرغبه العارمه في القراءه .. أحب كتابات مصطفى محمود .. لكني أعتقد أنه ليس الكاتب المثالي في أدب الرحلات .. أعجبني فصل بيروت كثيرآ ( عندما بدأ بالشرح و المدح فقط ) .. كما أعجبني فصل طرابلس رغم أنه كان تأريخيآ بحتآ ...
في النهايه أعتقد أن الكتاب يستحق عبارة " it was OK " ......more
و لأنني أحب النهايات السعيده , و يستهويني كمال قلبين معاً , أعجبتني جداً حكاية " الزهره " , فما بين " نجلاء " و " شريف " جمالٌ من نوع ٍ آخر .. لا تصفهو لأنني أحب النهايات السعيده , و يستهويني كمال قلبين معاً , أعجبتني جداً حكاية " الزهره " , فما بين " نجلاء " و " شريف " جمالٌ من نوع ٍ آخر .. لا تصفهُ الكلمات <3
راقتني جداً جداً .. قصة : قلبي ليس للبيع الله ما أروع ما كان ليكون لو لم تكوني بكل هذا الغرور و التسرع يا " هبه " ! بتُّ أخاطبكم أنت و " عُمر" و كأنني أعرفكما منذ زمن ! كم شدني خلقه و حبه النظيف الذي يتلألأ كماسة ٍ في سماء الأيام , و كم تخيلت أنه سيعود .. نعم سيعود بعد مده من الزمن , ليكُن : ناجحاً , طيباً , دمث الخُلق , و ... حبيبُك ِ ...
" التائه " مؤلم جداً ما حصل له .. فعلاً هذا ما يحصل للشباب لعدم وجود عمل او اكتفاء مادي و جميلٌ جداً ما فعله بعد أن بلغ الأربعون عاماً ! .. نعم هذه شهامة ٌ تنقُص الكثير من الرجال ... المبدأ هنا ليس مناصرة الحب ! و إنما : الإحساس بعذابات الغير ...
لطالما أحببت علم النفس و أحببت دراسته .. كان يشدني كثيرآ ولا زال ..
في البدء أعجبتني الروايه كثيرآ , لكن الملل بدء يتسرب لي في منتصفها عندما ظلت الأحدالطالما أحببت علم النفس و أحببت دراسته .. كان يشدني كثيرآ ولا زال ..
في البدء أعجبتني الروايه كثيرآ , لكن الملل بدء يتسرب لي في منتصفها عندما ظلت الأحداث تتكرر مع أغلب شخوص الروايه دون تفسير منطقي للوضع .. حتى الصفحه رقم 177 بدأ الشد و التجاذب يعود لي بكامل قوته ..
أحببت كثيرآ التحليلات النفسيه التي كان يطلقها " الدكتور ياسين العوضي " و أحسست حتى النهايه أنه بالفعل طبيب نفسي و ليس ما أدعاهُ " الدكتور ياسين العوضي الآخر ^_^ " .. رغم نهاية قرائتي للروايه لم أعرف للآن من منهما الحقيقي أكثر ...
أعتقد أن الكاتب فعل هذا ليجذب القارئ لماتبعة قراءة الأجزاء التاليه .. و هذا ما سأحاول فعله في المستقبل القريب ...
أعطي للراويه ثلاث نجوم و نصف .. في نهاية المطاف ......more