لم استطع انهاء الرواية، اشعرتني بالاحباط فهي اول قراءة لي طه حسين وجدتها ضعيفة لعميد الادب العربي لم تعجبني كثرت التكرار لنفس الفكرة بصياغة مختلفة ممللم استطع انهاء الرواية، اشعرتني بالاحباط فهي اول قراءة لي طه حسين وجدتها ضعيفة لعميد الادب العربي لم تعجبني كثرت التكرار لنفس الفكرة بصياغة مختلفة مملة جدااا ...more
رغم كل الشكر والمدح لرواية لم تعجبني كثيرا ان لم أقل ابدا أحداثها متوقعة من البداية . في بداية السرد جيد لكن بعد خروج البطل من السجن أصبحت الرواية مليرغم كل الشكر والمدح لرواية لم تعجبني كثيرا ان لم أقل ابدا أحداثها متوقعة من البداية . في بداية السرد جيد لكن بعد خروج البطل من السجن أصبحت الرواية مليئة بالحشو و التكرار لجمل تحمل نفس المعاني و بعض الأحداث التي يتم وصفها من وجهت نظر 3 من الشخصيات, مبالغة في الأوصاف مما جعل الرواية جد طويلة الى حد ملل خاصة في احداث الاخيرة , وصب اهتمام الكاتبة بزيادة مساحة عرض الاحاسيس و جت قصة كالمسلسلات الهندية بالأحداث التي تعرض لها أبطال القصة كثرة البكاء, النحيب كانت ستكون أفضل لو انها اصغر لأسلوب الكاتبة الجميل وقامت باختصار و حذف بعض التفصيل المملة...more
وجدته كتاب سخيف ولم تعجبني تصريحه بان كل شخصيات بأنسها وجنها وشياطينها حقيقية و أن جميع أحداتها مبنية على وقائع حقيقية و مثبتة ولو أنه ترك تقدير الأم وجدته كتاب سخيف ولم تعجبني تصريحه بان كل شخصيات بأنسها وجنها وشياطينها حقيقية و أن جميع أحداتها مبنية على وقائع حقيقية و مثبتة ولو أنه ترك تقدير الأمر للقارئ لكان أفضل، فخلط الواقع بالخيال يسمح للكاتب للتهرب من المسوؤلية، لأنه يقدم قصة لا بحثا علميا، وأظن أن هذه الوثوقية تعرضه للكثير من النقد, زعم في بعض المواضع أن ما يقدمه لم يسبقه إليه أحد، وهذا غير صحيح أيضا, بعض التحليلات و ربط القصص تدل على موهبة الكاتب التي تستحق التقدير كما أني لا يمكن أن أنكر الحماس الذي حاول الكاتب في صفحات الأولى أن يركبه في القاريء لتكملة هذه الرواية لكنها رواية ضعيفة سرديا، واللغة ركيكة ومتواضعة .و "الفكرة الرواية" شعرت بسخافتها نوعا ما ،بمزج قصص حقيقية تاريخية واقعية مع عالم الشياطين والرعب ...more
قصة تصف بطلة جمانة العاشقة التي وقعت في غرام “عزيز� الرجل الخطأ الذي آلمها بخياناته عدة مرات ، وكانت تغفر له كل مرة فقط لأنّها تحبه، الرواية تروي حالةقصة تصف بطلة جمانة العاشقة التي وقعت في غرام “عزيز� الرجل الخطأ الذي آلمها بخياناته عدة مرات ، وكانت تغفر له كل مرة فقط لأنّها تحبه، الرواية تروي حالة من الغباء والاستسلام التام للحب، وحالة الغياب الكلي للعقل والمنطق في حقيقة شخصية البطل هي نموذج لشخصيات كثيرة في عالمنا الواقــعي، فهو سعـــودي مقيم في كندا منذ زمن طويل ، مغترب لم يفقد جيناته العربية السعودية، يجد متعته في الشرب وحضور الحفلات الصاخبة والارتباط بنساء من أجل المتعة، و بإضافة الى انه عاشق يحب جمانة و يرى فيها طهرا يستفزه ، يريدها كما تعود من نساء بلده، امرأة عذراء، لا تقول "لا" لا تسأله كثيرا عادة لما أقيم قصة أقيمها بما تحمله و مدى استمتاعي بها في هذه الرواية لم استمتع و لم استفد, لم أتحسس حروفها لأنها تفتقر للواقعية قصة الحب هذه مستفزة ألم , وجع خضوع و انصياع للحبيب اين أجد لذة الكبرياء .. أو خجل ما وجدته حب سطحي سطور الرواية كلها بكاء و تذمر, السرد مبالغ فيه فهو هو عاطفي بشدة ورغم وجود بعض أشياء جيدة بإضافة الى معاني لم تعجبني بالطبع . الرواية محاولة فاشلة لكتابة رواية رومانسية , أسلوب مبتدئ , ومضمون تافه و سطحي. اقتباسات نحن لا نفقد سوى ما نخشى فقده لأننا عادة لا نشعر بفقدان مالا يشكل لنا أهمية تذكر
قريبٌ أنت إلى أبعد حدّ، بعيدٌ أنت إلى أقرب مدى....more