عبدالل's Reviews > أيها العقل من رآك
أيها العقل من رآك
by
by

كتاب خفيف، على شكل نصوص قصيرة، وهذه ملاحظات كتبتها أثناء قرائتي.
١- لا استغراب في الحاد شخص كان يؤمن بإله كأنه (شركة تأمين) فيظن أن الصلوات رسوم اشتراك يحتاجها الإله لكي يتكفل بإصلاح حياة المشترك/العبد
٢- ينتقل القصيمي لـ"نقد" الإله عن طريق كشف مساوئ المتدينين وكأن الله أخذ عهدًا على نفسه ألا يؤمن به إلا الشريف العفيف
٣- يكرر القصيمي أسئلة أساسية في الإسلام عن وجود الإنسان، وكأنه لم يقرأ القرآن من قبل.. كالسؤال عن خلقة البشر مع معرفة الله عن عدم طاعة البشر له..(أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء)
٤- يبني القصيمي حصنًا ترابيًا ويعلّق عليه لوحة الدين ثم يهدمه معلنًا إنتصاره الوهمي..
فيجادل أن الأعمال الكبيرة لا تبنيها العقائد القوية بل حوافز الإنسان، وكأنّ الله ادعى أنه الدين سيبني الحضارات ويحل أعقد المسائل الرياضية.
٥- أعجبتني مقولته: إن الناس لا يؤمنون بالأفضل والأخلاق، بل الأكثر صخبًا وتجاوبًا مع الأعصاب المتعبة
٦- التطرف الديني السابق للكاتب ظاهر في صورته المشوهة عن الدين ، ونرى ذلك جليًا في إيمانه بجواز ما يسمى "جهاد الطلب".. التي تجيز قتال الكفار للتوسع الامبراطوري
٧- يقع القصيمي في مغالطات فلسفية ويبني عليها استنتاجات خاطئة .. كالكفر بالأخلاق مثلًا ووصفها بأنها مصطنعة.. كيف يفسر أخلاق الأم نحو ابنها، هل هي مصطنعة؟ ماذا عن الأم الحيوان وأخلاقها نحو ابنها؟ هل الحيوانات تصطنع الأخلاق وتجامل؟
٨- يربط القصيمي الحضارة بالإلحاد ونسى أن أوائل الحضارات المسجلة في التاريخ كانت متدينة .. حتى الحضارة الحالية (الأمريكية) تعتبر متدينة إلى حد ما؛ ونعود للسؤال الأساسي، هل
الدين ادعى انه اداة لبناء الحضارات؟
٩- يجتر الكاتب عبارات نيتشه عن الأخلاق والقوة.. نفس العبارات التي كان هتلر معجب بها
وبها أباد كم هائل من البشر
١٠- ينفي الكاتب حياد المنطق
وغفل أن نفي المنطق ينفي فائدة التفكير
١١- "المنتحر أكثر نبلًا وشجاعة من أي شهيد"
أترك لكم التعليق على هذا الإنهيار الأخلاقي
١٢- يكرر الكاتب أفكار الرسول عن اتباع الأبناء لدين الآباء
١٣- يقول الكاتب:
"العقل يتغير لأنه شيء قوي. فالشيء القوي لا يثبت على حال. والقوي أكثر تغيرًا من الضعيف وغير الشيء. غير الموجود هو دائم الثبات، لأنه لا شيء" قصد الكاتب بهذه العبارات أن الله لا يتغير إذًا إنه غير موجود، هذا المنطق صحيح مع كل المخلوقات سوى الله، لأن التغيير دليل عدم الكمال فالتغيير تكيّف مع المعطيات (تطوّر)، ووحده الله هو الكامل الذي لا إلى تطوّر.
١٤- عبارات كثيرة اختصارها (لماذا خلق الله الشر؟)
١٥- التطرف الديني السابق للكاتب يلاحقه مرة أخرى ليجد نفسه عالقًا في قبول كل أحاديث صحيح مسلم والبخاري كجزء من الإسلام
أو في قبول بعض الفتاوى المتطرفة كتحريم الكلام في ما لا ينفع.
١- لا استغراب في الحاد شخص كان يؤمن بإله كأنه (شركة تأمين) فيظن أن الصلوات رسوم اشتراك يحتاجها الإله لكي يتكفل بإصلاح حياة المشترك/العبد
٢- ينتقل القصيمي لـ"نقد" الإله عن طريق كشف مساوئ المتدينين وكأن الله أخذ عهدًا على نفسه ألا يؤمن به إلا الشريف العفيف
٣- يكرر القصيمي أسئلة أساسية في الإسلام عن وجود الإنسان، وكأنه لم يقرأ القرآن من قبل.. كالسؤال عن خلقة البشر مع معرفة الله عن عدم طاعة البشر له..(أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء)
٤- يبني القصيمي حصنًا ترابيًا ويعلّق عليه لوحة الدين ثم يهدمه معلنًا إنتصاره الوهمي..
فيجادل أن الأعمال الكبيرة لا تبنيها العقائد القوية بل حوافز الإنسان، وكأنّ الله ادعى أنه الدين سيبني الحضارات ويحل أعقد المسائل الرياضية.
٥- أعجبتني مقولته: إن الناس لا يؤمنون بالأفضل والأخلاق، بل الأكثر صخبًا وتجاوبًا مع الأعصاب المتعبة
٦- التطرف الديني السابق للكاتب ظاهر في صورته المشوهة عن الدين ، ونرى ذلك جليًا في إيمانه بجواز ما يسمى "جهاد الطلب".. التي تجيز قتال الكفار للتوسع الامبراطوري
٧- يقع القصيمي في مغالطات فلسفية ويبني عليها استنتاجات خاطئة .. كالكفر بالأخلاق مثلًا ووصفها بأنها مصطنعة.. كيف يفسر أخلاق الأم نحو ابنها، هل هي مصطنعة؟ ماذا عن الأم الحيوان وأخلاقها نحو ابنها؟ هل الحيوانات تصطنع الأخلاق وتجامل؟
٨- يربط القصيمي الحضارة بالإلحاد ونسى أن أوائل الحضارات المسجلة في التاريخ كانت متدينة .. حتى الحضارة الحالية (الأمريكية) تعتبر متدينة إلى حد ما؛ ونعود للسؤال الأساسي، هل
الدين ادعى انه اداة لبناء الحضارات؟
٩- يجتر الكاتب عبارات نيتشه عن الأخلاق والقوة.. نفس العبارات التي كان هتلر معجب بها
وبها أباد كم هائل من البشر
١٠- ينفي الكاتب حياد المنطق
وغفل أن نفي المنطق ينفي فائدة التفكير
١١- "المنتحر أكثر نبلًا وشجاعة من أي شهيد"
أترك لكم التعليق على هذا الإنهيار الأخلاقي
١٢- يكرر الكاتب أفكار الرسول عن اتباع الأبناء لدين الآباء
١٣- يقول الكاتب:
"العقل يتغير لأنه شيء قوي. فالشيء القوي لا يثبت على حال. والقوي أكثر تغيرًا من الضعيف وغير الشيء. غير الموجود هو دائم الثبات، لأنه لا شيء" قصد الكاتب بهذه العبارات أن الله لا يتغير إذًا إنه غير موجود، هذا المنطق صحيح مع كل المخلوقات سوى الله، لأن التغيير دليل عدم الكمال فالتغيير تكيّف مع المعطيات (تطوّر)، ووحده الله هو الكامل الذي لا إلى تطوّر.
١٤- عبارات كثيرة اختصارها (لماذا خلق الله الشر؟)
١٥- التطرف الديني السابق للكاتب يلاحقه مرة أخرى ليجد نفسه عالقًا في قبول كل أحاديث صحيح مسلم والبخاري كجزء من الإسلام
أو في قبول بعض الفتاوى المتطرفة كتحريم الكلام في ما لا ينفع.
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
أيها العقل من رآك.
Sign In »