Yasser's Reviews > ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثاني
ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثاني
by
by

ي الجزء الثاني تبدأ صفحة جديدة من الذكريات حين ينشر علي الطنطاوي الشاب، ابن السابعة عشرة، أول مقالة له في الصحف، وتبدأ -بذلك- مرحلة العمل في الصحافة، حيث نقرأ عن الصحف التي عمل بها والصحافيين الذين عمل معهم. ثم نقرأ عن صدور أول مجموعة من مؤلفاته؛ وهي رسائل الإصلاح ورسائل سيف الإسلام، وتمرّ بنا صور من المقاومة الوطنية وأعمال اللجنة العليا لطلاب سوريا. ولا نلبث أن ننتقل مع علي الطنطاوي من هذا الجو إلى التعليم الذي بدأ به مبكراً، ونتنقّل معه من مدرسة إلى أخرى، من سلميّة إلى سقبا، ونقرأ بعضاً من تفاصيل سيرته في التعليم. وفي هذا الجزء يحدثنا بتفصيل عن بعض أساتذته ومشايخه. أما أكثر الفصول تأثيراً فهي التي يحدثنا فيها عن أمه وأبيه، وخاصة حين يمضي بنا مثيراً عواطفنا إلى غايتها في الحلقة السابعة والأربعين: "يوم ماتت أمي".
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثاني.
Sign In »
Quotes Yasser Liked

“لا أتعب لأني أحب عملي، ومن أحب عمله لم يتعب ولو حرمه راحته المعتادة ومنعه طعامه ومنامه.”
― ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثاني
― ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثاني
Reading Progress
Started Reading
May 12, 2010
–
Finished Reading
May 28, 2010
– Shelved