Abeer Al-Souli's Reviews > هي.. هكذا: كيف نفهم الأشياء من حولنا
هي.. هكذا: كيف نفهم الأشياء من حولنا
by
by

يروق لي كثيراً فكر د.عبدالكريم بكار ..
كان الكتاب جميلاً بسيطاً إلي حد ما وممتعاً.
لكني في الحقيقة توقعته أكبر وأجمل وأعمق :]
اقتبست:
الفكر أكبر من أن يودع في عدد من الكتب، أو يتلقى في عدد من الدروس.
الرؤية النقدية للمجتمع وللحياة عامة هي التي ترتقي بالعالم إلى درجة مفكر.
علينا أن ننظر إلى الأفكار والأساليب والنظم السائدة على أنها أشبه بدرجات السلم، فنحن نرتقي عليها ونصعد نحو الأعلى، أي نستفيد منها، لكننا لا نحملها معنا إلى السطح.
ضعفنا هو السبب في التآمر علينا ، وليس التآمر علينا هو السبب في انحطاطنا وتخلفنا.
الذي يقرر مصير الكثير من الأعمال هو ذلك القصور في الإرادة والمشيئة، وليس القصور في القدرة والإمكانية .
لا نستطيع أن ننشئ جيلاً صالحاً إذا لم نكن نحن أناساً صالحين.
تناول المتع بإسراف أو بطرق غير مشروعة يولد لدى صاحبه نوعاً من العتمة الروحية، حيث تنقضي اللذة،ويبقى المرء ملفوفاً بالفراغ دون أي تطلع إلى أفق رحب يتجاوز الملذات العابرة.
العقل لا ينظر إلى الأشياء، ولايحكم عليها بعيونه المجردة، وإنما ينظر إليها عبر غشاء من الثقافة التي غذي بها.
نحن نشكل مساكننا، ثم تأخذ مساكننا في تشكيل أذواقنا ومشاعرنا .
كان الكتاب جميلاً بسيطاً إلي حد ما وممتعاً.
لكني في الحقيقة توقعته أكبر وأجمل وأعمق :]
اقتبست:
الفكر أكبر من أن يودع في عدد من الكتب، أو يتلقى في عدد من الدروس.
الرؤية النقدية للمجتمع وللحياة عامة هي التي ترتقي بالعالم إلى درجة مفكر.
علينا أن ننظر إلى الأفكار والأساليب والنظم السائدة على أنها أشبه بدرجات السلم، فنحن نرتقي عليها ونصعد نحو الأعلى، أي نستفيد منها، لكننا لا نحملها معنا إلى السطح.
ضعفنا هو السبب في التآمر علينا ، وليس التآمر علينا هو السبب في انحطاطنا وتخلفنا.
الذي يقرر مصير الكثير من الأعمال هو ذلك القصور في الإرادة والمشيئة، وليس القصور في القدرة والإمكانية .
لا نستطيع أن ننشئ جيلاً صالحاً إذا لم نكن نحن أناساً صالحين.
تناول المتع بإسراف أو بطرق غير مشروعة يولد لدى صاحبه نوعاً من العتمة الروحية، حيث تنقضي اللذة،ويبقى المرء ملفوفاً بالفراغ دون أي تطلع إلى أفق رحب يتجاوز الملذات العابرة.
العقل لا ينظر إلى الأشياء، ولايحكم عليها بعيونه المجردة، وإنما ينظر إليها عبر غشاء من الثقافة التي غذي بها.
نحن نشكل مساكننا، ثم تأخذ مساكننا في تشكيل أذواقنا ومشاعرنا .
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
هي.. هكذا.
Sign In »
Reading Progress
July 2, 2010
–
Started Reading
July 2, 2010
– Shelved
July 26, 2010
–
Finished Reading