ŷ������

طرحه للحل كان ضعيف .. استغراضه للمشكلة ��ايل طبعا.
واضح انها ملهاش حل

عندك حق انه مطرحش حل و لاحظ ان اوروبا استمرت ثلاث قرون من نظرية كوبرنيكوس اللى هزت شرعية الكنيسه للثوره الفرنسيه اللى جابت كنائس اوروبا كلها لمس اكتاف على ما قدرت تنزع سلطة الكنيسه و تودع العنف الدينى على الاقل فكريا و شعبويا يعنى لو احنا بدأنا فى نهاية الاربعينات يبقى كمان جيلين تلاته يمكن ينصلح الحال

��ايل

تسلم يا صديقى

مبحبش يوسف زيدان
لكن مراجعتك شجعتنى أقرأله يا محمد

Kamal wrote: "مبحبش يوسف زيدان
لكن مراجعتك شجعتنى أقرأله يا محمد"

هو فعلا مالوش حاجه تتقري الا ده و عزازيل

Mohammed-Makram wrote: "Kamal wrote: "مبحبش يوسف زيدان
لكن مراجعتك شجعتنى أقرأله يا محمد"

هو فعلا مالوش حاجه تتقري الا ده و عزازيل"

أنا قريت له عزازيل قبل دخولى للموقع وأعجبتنى الفكرة والسرد والتشويق لكن أنا مبحبوش لأسباب تانية
هو يوسف زيدان بيمثلى الفيلسوف المتحذلق أو الفذلوك اللى كل همه أنه يتكلم كلام منمق وبطريقة مشوقة لكن المحصلة أيه فى النهاية؟ تقريباً صفر
مفيش برنامج أو لقاء أشوفه يكون فيه هدف أو فكرة .. وعلى العكس بيحاول يثير حول نفسه الضجات الإعلامية من وقت لأخر طمعاً فى مزيد من الشهرة من وجهة نظرى

هو فعلا عنده شوية نرجسية لا تقدر بمال و متحذلق لغويا و بيحب نظرية خالف تعرف لكنه أبدع في الكتابين دول

الكتاب بدأ جيداً ولكنه برأيي وقع في فخ الانحياز
الشخص الذي يريد أن ينقد الأديان يتوجب عليه نقد الدين من زاوية خارج الأديان لكي يكون موضوعيا
بعد أن قام زيدان بنقد اليهودية والمسيحية بشكل رائع ودقيق قام بكتابة فصل في مديح الإسلام بدلا من نقده مما دفعني لإعطائه التقييم المنخفض
هذا الكتاب هو آخر كتاب أقرأه للكاتب فقد ترك في نفسي امتعاض تجاه اسلوبه

Udai wrote: "الكتاب بدأ جيداً ولكنه برأيي وقع في فخ الانحياز
الشخص الذي يريد أن ينقد الأديان يتوجب عليه نقد الدين من زاوية خارج الأديان لكي يكون موضوعيا
بعد أن قام زيدان بنقد اليهودية والمسيحية بشكل رائع ودقيق ..."

هو في رأيي مش نقد للأديان قد ما هو بحث في مسيرة الأديان حتى الوصول للإسلام درة التاج في تلك المسيرة فطبيعي ان النقض يوجه لأسفل السلم و المديح يكال لأعلاه

بس العنوان والمقدمة بيدعوا أن الكتاب عن غير موضوع
يعني كان فيه يسمي الكتاب انتصار الإسلام أو شي

بشكل عام الإسلام كمان بيحتوي عنف وعنف كبير ومستمر لحد الآن بكثير من الجماعات المتطرفة
الكتاب كان ناقد لأدق التفاصيل في المسيحية واليهودية ولكن لما وصل إلى الإسلام كأن الكاتب كان خايف يوجه أي نقد
يعني كان بيمدح بطريقة غير مناسبة للطريقة اللي كان بينقد فيها بالفصول السابقة
وبتلاحظ أنو هو كان بيحكي أنو فكرة الإله الواحد هي فكرة مطروقة كانت في منطقة الهلال الخصيب
وبينقد أن اليهودية والمسيحية مبنيين على هذه الفكرة
بينما لما بيوصل الإسلام بيتناسى هالشي اللي حكاه
ما بعرف حسيت الكاتب إما خائف أو مش عبالو ينتقد الإسلام

نقد الدين ما بيعني دعوة للانقلاب عليه وإنما تحسينه والمشكلة عندنا بمعظم الباحثين اللاهوتيين أن ما حد بيتجرأ ينتقد
يعني إذا بتلاحظ أن الكنائس الأوروبية كل فترة بتعدل من نظرتها تجاه قضايا معينة بهدف أنو تبقي البشر متصلين مع الدين
بينما عندنا تبقى النظرة المتصلبة بتفسيرات الدين ومحدش بينقد
كان الأجدر بيوسف زيدان يتكلم بحيادية الباحث وميكون عاطفي

Udai wrote: "بس العنوان والمقدمة بيدعوا أن الكتاب عن غير موضوع
يعني كان فيه يسمي الكتاب انتصار الإسلام أو شي

بشكل عام الإسلام كمان بيحتوي عنف وعنف كبير ومستمر لحد الآن بكثير من الجماعات المتطرفة
الكتاب كان ناق..."

متنساش انه بيخاطب الناشر العربي أولا ثم القارىء العربي ثانيا و الرقابة سيف مسلط فوق الرقاب و ما لم يقله صراحة قاله بين السطور و بالنسبة للعنف فهو عرض مسيرته و ركز على الجزء الغاطس من جبل الجليد المتمثل في العنف اليهودي و المسيحي أما قمة الجبل فهي أوضح من أن يشار إليها حتى
أنا لا أدافع عن الكاتب أو الكتاب بالطبع و لكل منا وجهة نظر تتلاقى مع الآخر في الكثير و ما أشرت أنت هي نقاط في غاية الأهمية و أسئلة مشروعه جدا

"متنساش انه بيخاطب الناشر العربي أولا ثم القارىء العربي ثانيا و الرقابة سيف مسلط فوق الرقاب"

بجد شيء محبط وقاتل للابداع
سنتجاوز الموضوع يوما اما

من الكتب المعلقه بدأت قراءته قبل سنوات و لم انهيه لليوم و حتى انني نسيت معظمه للاسف

Lubna wrote: "من الكتب المعلقه بدأت قراءته قبل سنوات و لم انهيه لليوم و حتى انني نسيت معظمه للاسف"

هو من الكتب اللي محتاجه تركيز لكن مش صعب للدرجه. لما تلاقي مودك مظبوط جربي تاني و هتمشي الأمور معاكي