سيفوتك الكثير إن فرطت بقراءة هذا الكتاب. حقيقةً: كتاب “حين� رأيتُ صوتي� لـ رشاد حسن هوَ: دليلُ حياة، وكنترولُ مشاعر. كل إنسان سيجد ذاته بين دفتي الكتاب، كل إنسان كان يبحث عن قلبه، ويصعب عليه ترجمة مشاعره؛ سيجدها في وريقات الكتاب، سيرى صوته المخنوق والذي عجز عن إظهاره قد التقطه رشاد وعلّقهُ فوقَ السطور.