ŷ

Abdullah Abdulrahman's Reviews > شقة الحرية

شقة الحرية by Ghazi A. Algosaibi
Rate this book
Clear rating

by
4788693
's review

it was amazing

رائعه / رائعه .. رائعه !!
أختزلت فترة الستينات بكل مظاهرها , رسمت القاهرة
و جمال عبدالناصر .. و حياة شبان أربعه
من بقعه ما من الخليج و آخرون , ليتركنا غازي نقف
متأملين المشهد العام و مبهورين بالأحداث !
صدقاً .. تملكتني الثوُرة فيها , خصوصاً حينما صادفت
فترة قرائتي لها بفترة الأحداث الحاليه بمصر .
رحمكَ الله يا غازيْ , كنت و ستبقى دائماً وَ أبداً .. سيد ذائقتيْ .
81 likes · flag

Sign into ŷ to see if any of your friends have read شقة الحرية.
Sign In »

Quotes Abdullah Liked

غازي عبد الرحمن القصيبي
“الرأسمالية تمنحك حرية الكلام و حرية الفكر وحرية الدين. والشيوعية تعطيك الطعام و اللباس والدواء.”
غازي القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“-نعم غلطة فظيعة. لن أغفر لنفسي ابداً. لعن الله الشيطان.
- الشيطان؟ وما دخل الشيطان؟ أنت تنبسط وهو ينلعن!”
غازي القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“هكذا يعيش المتجمع البورجوازي، على الكذب والتناقضات. يدرسونك في المدرّج أن عقوبة تهريب المخدرات هي الإعدام أو الأشغال الشاقة المؤبدة ويبيعونك المخدّرات على بعد خطوات من المدرّج”
غازي القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“ لا شيء أسوأ من أن يموت المرء مجنوناً. لا شيء!”
غازي القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“-وما هو الحل يا رؤوف؟ قلنا الاشتراكية هي الحل فقلتم ان الاشتراكية كفر و الحاد. قلنا خذوا من الأغنياء و أعطوا الفقراء قلتم هذه شيوعية. ما الحل؟
- الحل هو الإسلام.”
Ghazi Abdul Rahman Algosaibi, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“المجتمع العربي لا تحكمه الجماهير وانما شيوخ العرب، وهؤلاء يُسمّون عندنا الملوم والأمراء والشيوخ، ويُسمّون عندكم الضباط، ويُسمى الواحد منهم في بلاد الشام "المير" أو "البيك". ”
غازي عبد الرحمن القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“مصر والسودان عشرين حتة" وهذه حالنا...عشرين حتة ..!!”
غازي القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“الفقراء لا يملكون سيارات، ولا متاجر مجوهرات، ولا يأكلون اللحم بانتظام، ولا يرسلون أبنائهم للدراسة في الخارج، ومع الواحد منهم مصروف شهري مقداره خمسة وعشرون جنيهاً، وخمس بدل”
غازي القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“أحسنت! أنت لا تفهمني و أنا أفهمك. كفوا عن هذا الكلام السخيف عن أمة عربية واحدة. تذكروا الطالب السوداني الذي نشلت محفظته و هو يهتف لوحدة وادي النيل فغير رأيه و هتف: "مصر و السودان عشرين حتة!". هذه حالنا. عشرين حتة!”
غازي عبد الرحمن القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“انتهى فؤاد بعد تفكير عميق إلى أن الفاصل بين عالم العقل و عالم الجنون خيط رقيق, عرضة للانقطاع في أي لحظة. و عاهد نفسه, بعد تفكير عميق,أنه من الآن فصاعداً, و مهما كانت الاغراءات التي تحيط به, أو التحديات التي تحاصره, أنه من الآن فصاعداً, إلى آخر حياته, سوف يجعل جانباً من تفكيره, طرف عينيه, منصباً على الخيط الرقيق للتأكد أنه لم ينقطع, و أن العالمين لا يزالان منفصلين”
غازي عبد الرحمن القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“أغسطس 1956

[...] و دخل ثلاثة ضباط في بدل عسكرية أنيقةو على أوجههم عبوس صارم. أحس فؤاد, فوراً, بالذنب. ربما لأنه أحضر معه راديو. و جاء من دون تأشيرة. و أخفى في جيب بنطلونة خمسين جنيهاً مصرياً مخالفاً التعليمات التي تمنع دخول النقد إلى مصر. سرعان ما استبعد هذه الخواطر السوداء. تذكر أنه في بلد ثورية يحكمها جيش ثائر.

[...] يبدو أن الضابط كان على وشك إعادته إلى آخر الطابور مرة ثانية عندما انفجرت "من فضلك!" تحمل من التوسل الذليل ما لم يكن يقصده. لعلها أثرت في الضابط الذي نظر إليه مستغرباً ثم قال: تفضل هنا في الغرفة. انتظر حتى أفرغ من بقية المسافرين [...]

[...] تأشيرة أسبوعين جددها في المجمع. و سجل في أقرب قسم للبوليس خلال ثلاثة أيام.
انصرف الضابط و تركه في حيرته. المجمع! ما هو المجمع؟ و أين يقع؟ و ماذا عن التسجيل في قسم البوليس؟ ثم ماذا يسجل؟ نفسه؟ أم جوازه؟ أم تأشيرته؟ خطر بباله أنه من المستحيل أن يكون جمال عبدالناصر على علم بهذه التعقيدات التي تنتظر صغار الناصريين العرب في مطار القاهرة”
غازي عبد الرحمن القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“و الفتيات؟! أدرك فؤاد من اليوم الأول أن كلية الحقوق ليست المكان الأمثل للتعرف على فتيات. عدد الطالبات في المدرج لا يصل إلى عشر عدد الطلبة. و معظمهن لا يكاد ينطبق عليهن وصف فتيات: نظارات طبية سميكة, و ملامح صارمة قاسية, و جدية مبالغ فيها. يتصور فؤاد و هو يجيل النظر في وجوه زميلاته أنه ينظر إلى قاضيات محكمة الجنايات في المستقبل. يبدو أن كل فتيات الجامعة الجميلات يدرسن في كلية الآداب. يا لحظ يعقوب و عبدالرؤوف! في قسم اللغة الإنجليزية, يزيد عدد الإناث على عدد الذكور, أما في بقية الأقسام فيتساوى العدد.”
غازي عبد الرحمن القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“غير أن فؤاد يدرك, عندما يخلو إلى نفسه, أن المشكلة الحقيقية التي تعترض تقدمه في عالم النساء هي الخجل أو, إذا أراد الدقة, الجبن. هناك فتيات في كل مكان, عند محطة الأوتوبيس, في الأوتوبيس, في العمارة نفسها, و لكن المشكلة في الجرأة التي تتطاير في آخر لحظة. الإشارة إلى فتاة في بلكونة بعيدة شيء أما الحديث مع فتاة وجهاً لوجه فشيء آخر. يعرف فؤاد في قرارة نفسه, أنه ما لم يتغلب على هذه المشكلة فلن تكون له صديقة في القاهرة و لو أمضى فيها مئة سنة.”
غازي عبد الرحمن القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“ هناك القدرة على استخلاص الجوانب الفكاهية في كل موقف، بالاضافة الى الجوانب المأساوية، في إدراك فطري أن الفكاهة لا تختلف عن المأساة. وهناك الحساسية المفرطة في التعامل مع كل شيء: ردود فعل الآخرين، النقد، الإطراء، والمرأة. أوه! المرأة بالذات!”
غازي القصيبي, شقة الحرية

غازي عبد الرحمن القصيبي
“قبل أن يركب السيارة التفت فؤاد إلى الشيال و سأله بقلق حاول إخفاءه:
- كم الحساب من فضلك؟
- خمسة جنيه. اتنين لمحسوبك. و الباقي بقشيش
وضع فؤاد في يده ورقة نقدية من فئة خمس جنيهات و هو يكيل عبارات الشكر بلا حساب. و ابتسم الشيال:
- العفو يا بيه. شرفتنا. أهلاً و سهلاً. مصر نورت.
في السيارة كان ذهن فؤاد مشغولاً بمشكلتين. الأولى, أنه, على ما يبدو ارتكب جريمة الرشوة. صحيح أن كل شيء قد تم بسرعة خاطفة لم تدع مجالاً للتفكير. و صحيح أنه لم يكن هناك اتفاق مسبق على شيء. إلا أن الرشوة دفعت و استلمت. أم أن البقشيش يختلف عن الرشوة؟ و كيف يختلف؟ و هل سيدرسونه الفرق في كلية الحقوق؟ [...]”
غازي عبد الرحمن القصيبي, شقة الحرية


Reading Progress

January 16, 2011 – Shelved
January 28, 2011 – Started Reading
January 28, 2011 –
page 40
8.64%
January 29, 2011 –
page 85
18.36%
January 29, 2011 –
page 105
22.68%
January 30, 2011 –
page 213
46.0%
January 31, 2011 –
page 250
54.0%
February 2, 2011 –
page 342
73.87%
February 2, 2011 –
page 400
86.39%
February 3, 2011 – Finished Reading

No comments have been added yet.