Marwa Owais's Reviews > أثر الفراشة
أثر الفراشة
by
by
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
أثر الفراشة.
Sign In »
Quotes Marwa Liked

“من يدخل الجنة اولاً؟ من مات برصاص العدو ام من مات برصاص الأخ؟ بعض الفقهاء يقول: رب عدوُ لك ولدته أمّك”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“أن نكون ودودين مع من يكرهوننا، وقساةً مع من يحبوننا - تلك هي دونية المتعالي، وغطرسة الوضيع!”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“حين تكون القصيدة واضحة في ذهن الشاعر قبل كتابتها، من السطر الأول حتى السطر الأخير، يصبح الشاعر ساعي بريد والخيال درّاجة”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“أًمشي بين أبيات هوميروس و المتنبي و شكسبير .. أَمشي وأَتعثر كنادلِ مُتدرّب في حفلة ملكية”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“هسيس الكلمة في اللامرئي هو موسيقى المعنى، يتجدد في قصيدة يظن قارئها من فرط ما هي سريّة، أنه كاتبها”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“الخطابة هي الكفاءة العالية في رفع الكذب إلى مرتبة الطرب، وفي الخطابة يكون الصدق ذلة لسان”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“الفارق بين النرجس و عبّاد الشمس هو
الفرق بين وجهتي نظر: الأول ينظر إلى صورته في الماء و يقول: لا انا إلا أنا. و الثاني ينظر إلى الشمس و يقول: ما انا إلاما أعبد.
و في الليل، يضيق الفارق، و يتسع التأويل!”
― أثر الفراشة
الفرق بين وجهتي نظر: الأول ينظر إلى صورته في الماء و يقول: لا انا إلا أنا. و الثاني ينظر إلى الشمس و يقول: ما انا إلاما أعبد.
و في الليل، يضيق الفارق، و يتسع التأويل!”
― أثر الفراشة

“في العزلة كفاءةُ المُؤْتَمَن على نفسه �
يكتب العبارة , وينظر إلى السقف. ثم
يضيف : أن تكون وحيداً.... أن تكون قادراً
على أن تكون وحيداً هو تربية ذاتيَّة .
ألعزلة هي انتقاء نوع الأَلم , والتدرّب
على تصريف أفعال القلب بحريّة العصاميّ ... أَو
ما يشبه خلوَّك من خارجك وهبوطك الاضطراري
في نفسك بلا مظلَّة نجاة . تجلس ,
وحدك ة كفكرة خالية من حجة البرهان ,
دون أن تحدس بما يدور من حوار بينا
الظاهر والباطن . العزلة مصفاة لا مرآة
ترمي ما في يدك اليسرى إلى يدك اليمنى ,
ولا يتغيَّر شيء في حركة الانتقال من
اللا فكرة إلى اللا معنى . لكن هذا العَبَثَ
البريء لا يؤذي ولا يجدي : وماذا
لو كنتُ وحدي ؟ العزلة هي اختيار
المُتْرَف بالممكنات ... هي اختيار الحرّ .
فحين تجفّ , بك نفسُك , تقول :
لو كنتُ غيري لانصرفتُ عن الورقة البيضاء إلى
محاكاة رواية يابانية ,
يصعد كاتبها إلى قمة الجبل ليرى ما
فعلت الكواسر والجوارح بأجداده الموتى .
لعلِّه ما زال يكتب , وما زال موتاه يموتون
لكن تنقصني الخبرة . والقسوة الميتافيزيقية
تنقصني . وتقول : لو كنتُ غيري”
― أثر الفراشة
يكتب العبارة , وينظر إلى السقف. ثم
يضيف : أن تكون وحيداً.... أن تكون قادراً
على أن تكون وحيداً هو تربية ذاتيَّة .
ألعزلة هي انتقاء نوع الأَلم , والتدرّب
على تصريف أفعال القلب بحريّة العصاميّ ... أَو
ما يشبه خلوَّك من خارجك وهبوطك الاضطراري
في نفسك بلا مظلَّة نجاة . تجلس ,
وحدك ة كفكرة خالية من حجة البرهان ,
دون أن تحدس بما يدور من حوار بينا
الظاهر والباطن . العزلة مصفاة لا مرآة
ترمي ما في يدك اليسرى إلى يدك اليمنى ,
ولا يتغيَّر شيء في حركة الانتقال من
اللا فكرة إلى اللا معنى . لكن هذا العَبَثَ
البريء لا يؤذي ولا يجدي : وماذا
لو كنتُ وحدي ؟ العزلة هي اختيار
المُتْرَف بالممكنات ... هي اختيار الحرّ .
فحين تجفّ , بك نفسُك , تقول :
لو كنتُ غيري لانصرفتُ عن الورقة البيضاء إلى
محاكاة رواية يابانية ,
يصعد كاتبها إلى قمة الجبل ليرى ما
فعلت الكواسر والجوارح بأجداده الموتى .
لعلِّه ما زال يكتب , وما زال موتاه يموتون
لكن تنقصني الخبرة . والقسوة الميتافيزيقية
تنقصني . وتقول : لو كنتُ غيري”
― أثر الفراشة

“في مرحلة ما من هشاشةٍ نُسَمَّيها
نضجاً , لا نكون متفائلين ولا متشائمين .
أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية
الأشياء بأضدادها , من فرط ما التبس
علينا الأمر بين الشكل والجوهر, ودرَّبنا
الشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح .
للحكمة أسلبُ الطبيب في النظر إلى
الجرح . وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَين
نحن منَّا ومن الحقيقة نسأل : كم ارتكبنا
من الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمة
متأخرين . لسنا متأكدين من صواب
الريح , فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّ
شيء متأخرين , حتى لو كان هنالك
من ينظرنا على سفح الجبل , ويدعونا
إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين ...
لا متفائلين ولا متشائمين , لكن متأخرين !”
― أثر الفراشة
نضجاً , لا نكون متفائلين ولا متشائمين .
أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية
الأشياء بأضدادها , من فرط ما التبس
علينا الأمر بين الشكل والجوهر, ودرَّبنا
الشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح .
للحكمة أسلبُ الطبيب في النظر إلى
الجرح . وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَين
نحن منَّا ومن الحقيقة نسأل : كم ارتكبنا
من الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمة
متأخرين . لسنا متأكدين من صواب
الريح , فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّ
شيء متأخرين , حتى لو كان هنالك
من ينظرنا على سفح الجبل , ويدعونا
إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين ...
لا متفائلين ولا متشائمين , لكن متأخرين !”
― أثر الفراشة

“لا أحنُّ إلى أي شيء
فلا أمس يمضي ولا الغد يأتي
ولا حاضري يتقدَّم لا شيء يحدث لي!
ليتني حجر”
― أثر الفراشة
فلا أمس يمضي ولا الغد يأتي
ولا حاضري يتقدَّم لا شيء يحدث لي!
ليتني حجر”
― أثر الفراشة

“هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق،
ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا
ملائكة.. كما كنا نظن؟”
― أثر الفراشة
ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا
ملائكة.. كما كنا نظن؟”
― أثر الفراشة

“كنا ضيوفاً على الأشياء , أكثرُها
أقلُّ منَّا حنيناً حين نهجُرُها
النهر يضحك , إذ تبكي مسافرةٌ :
مُرِّي, فأُولى صفات النهر آخِرُها
لاشيء ينتظرُ . الأشياءُ غافلةٌ
عنا , ونحن نُحَيِّيها ونشكرها
لكننا إذ نُسَمِّيها عواطِفَنا
نصدِّقُ الاسم . هل الاسم جوهرُها ؟
نحن الضيوف على الأشياء , أكثرنا
ينسى عواطِفَهُ الأولى ... ويُنْكِرُها !”
― أثر الفراشة
أقلُّ منَّا حنيناً حين نهجُرُها
النهر يضحك , إذ تبكي مسافرةٌ :
مُرِّي, فأُولى صفات النهر آخِرُها
لاشيء ينتظرُ . الأشياءُ غافلةٌ
عنا , ونحن نُحَيِّيها ونشكرها
لكننا إذ نُسَمِّيها عواطِفَنا
نصدِّقُ الاسم . هل الاسم جوهرُها ؟
نحن الضيوف على الأشياء , أكثرنا
ينسى عواطِفَهُ الأولى ... ويُنْكِرُها !”
― أثر الفراشة

“إذا انكسر إطارُ اللوحة،
بسبب هزة أرضية خفيفة،
تحمل اللوحة إلى صانع أُطرٍ ماهر،
فيضع لها إطاراً ربما أجمل.
أما إذا تشوهت اللوحة،
بسبب خلل فنى أصلى،
وبقى إطارها سليماً
فلن تحتاج إليه
إلا إذا نقص الحطب فى المدفأة.
كذلك الفكرة : إذا انكسر إطارها
وجدت لها إطاراً أقوى وأصلب.
أما إذا انكسرت الفكرة،
فلن يكون إطارها السليم
غير ذكري حزينة،
تحتفظ بها كما
يحتفظ راع خائب
بجرس كبش من قطيعه،
افترسته الذئاب”
― أثر الفراشة
بسبب هزة أرضية خفيفة،
تحمل اللوحة إلى صانع أُطرٍ ماهر،
فيضع لها إطاراً ربما أجمل.
أما إذا تشوهت اللوحة،
بسبب خلل فنى أصلى،
وبقى إطارها سليماً
فلن تحتاج إليه
إلا إذا نقص الحطب فى المدفأة.
كذلك الفكرة : إذا انكسر إطارها
وجدت لها إطاراً أقوى وأصلب.
أما إذا انكسرت الفكرة،
فلن يكون إطارها السليم
غير ذكري حزينة،
تحتفظ بها كما
يحتفظ راع خائب
بجرس كبش من قطيعه،
افترسته الذئاب”
― أثر الفراشة
Reading Progress
February 17, 2011
– Shelved
February 24, 2011
–
Started Reading
February 28, 2011
–
Finished Reading
October 26, 2011
– Shelved as:
2011-reads