ŷ������

الكاتب له ما له و عليه ما عليه ..

أنهيت قراءة العمل في حوالي ساعتين دائما ما تنتهي أعمال محفوظ معي سريعًا ..

مازلت ابحث عن سر تمجيد نجيب محفوظ محجوب الأساس في الرواية العربية و وضعه في منزلة الآلهة ..

الحب تحت المطر ..
حدوته حلوة لو كانت مصر في حجم قبضة اليد ، استخدم محفوظ قدراته الإلهية أكثر من اللازم فالصدف ممكنة لكن لا يمكن أن يكون كل شيئ صدفة و القدر لا دخل له ولا الحظ العاشر ولا النصيب ،

الترابط بين الشخصيات لم يقنعني البته
الحبكة بها فجوات كبيرة لم أتوقع للأستاذ بجلالة شأنه أن ينتج مثل هذا العمل ..

الشخصيات تتحدث بنفس اللغة و الأسلوب و هذه أول مرة اصادفها مع محفوظ .. خلق شخصيات ميتة و الحدث لا يمثل الأهمية ليبين عليه رواية ،

بعيدا عن التعصب النكسة و ثورة 19 احداث مهمة و خالدة في تاريخ مصر لكن دعونا لا ننظر للعمل على أن الرجل سالم صاحب المنصب القضائي هو الظابط جمال عبد الناصر الذي عاد لمني العاهرة أو لعلها تكون السلطة أو مصر حتى ..
لو كان هذا أيضا الرمز فلم يعجبني نهائيا أيضا

لم أحب العمل هذه المرة ايضا ..