ŷ

Safa Dalal's Reviews > موت سرير رقم 12

موت سرير رقم 12 by Ghassan Kanafani
Rate this book
Clear rating

by
25915640
's review

really liked it
Read 2 times. Last read April 9, 2021.

"غناء يبدو كأنه يتصاعد من عالم آخر، عالم يموت فيه الإنسان وهو يعض على بقية الأغنية الحلوة، ثم يتمها هناك .. في السماء"
أتمنى أن يكون أتم أغنيته 'الحلوة' في السماء، أن يصبح وجهه مشرقا أكثر، وقلبه أقل تعاسة وتذكرا لما رآه في رحلته القصيرة هنا، وأن يكون في مكان يليق بعيونه الجميلة وروحه المؤرقة.

يقول على لسان أحد أبطاله:
"سوف أكون سعيدا لو عاهدتني أن تحمل إلى قبري في كل أيار باقة حنّون .. أتعاهدني؟"
كل باقات الحنّون وكل ورود العالم نحملها وننثرها إلى ذكراك في مطلع كل نيسان وكل شهر إلى الأبد.
7 likes · flag

Sign into ŷ to see if any of your friends have read موت سرير رقم 12.
Sign In »

Quotes Safa Liked

غسان كنفاني
“إننا دائماً نعطي الآخرين صفاتنا و ننظر إليهم من خلال مضيق من آرائنا و تفكيرنا ، نريدهم أن يكونوا " نحن " ما وسعنا ذلك . .
نريد أن نحشرهم في جلودنا ، أن نعطيهم عيوننا كي ينظروا بها ، و أن نُلبسهم ماضينا و طريقتنا في مواجهة الحياة . . و نضعهم داخل أطرٍ يرسمها فهمنا الحالي للزمان و المكان . .”
غسان كنفاني, موت سرير رقم 12

غسان كنفاني
“كانت ليلى تطلب منى ألا أنظر إليها عندما تنام ، كانت تعتقد أن تقاطيع وجهها تكون صادقه عندما تفقد التحكم بها ،وهى لا تريد أن أعرف شعورها الحقيقى تجاهى...تخاف أن أصبح مغروراً
لم يكن إسمها ليلى ....كنت أدعوها
ليلى لأنها كانت تدعونى قيسا.

�#″يٺ_لايذب�...........�&ܴ;
غسان كنفاني, موت سرير رقم 12

غسان كنفاني
“ولكنّني كنت أعيش من أجل غدٍ لا خوف فيه ، و كنت أجوع من أجل أن أشبع في ذات يوم ، وكنت أريد أن أصل إلى هذا الغد ، لم يكن لحياتي يوم ذاك أية قيمة سوى ما يعطيها الأمل العميق الأخضر بأنّ السماء لا يمكن أن تكون قاسية إلى لا حدود ، وبأنّ هذا الطفل الذي تكسّرت على شفتيه ابتسامة الطمأنينة ، سوف يمضي حياته هكذا ، ممزقاً كغيوم تشرين ، رمادياً كأوديةٍ مترعةٍ بالضباب ، ضائعاً كشمس جاءت تشرق فلم تجد أفقها .”
غسان كنفاني, موت سرير رقم 12

غسان كنفاني
“اذ انه في الوقت الذي كان يناضل فيه بعض الناس، ويتفرج بعضٌ آخر، كان هنالك بعض أخير يقوم بدور الخائن...”
غسان كنفاني , موت سرير رقم 12

غسان كنفاني
“ثم ماذا ؟؟؟ أنت الآن تحمل جدرانك اأربعة و تمشي كانسان من جبس”
غسان كنفاني, موت سرير رقم 12

غسان كنفاني
“بدت لي حياتي صدفة فارغة لم يكن لها أي معنى ... وان أخطاء العالم كلها تلتقي عندي!!”
غسان كنفاني, موت سرير رقم 12

غسان كنفاني
“كم نحن محبوسون فى أجسادنا وعقولنا !! إننا دائماًنعطى الآخرين صفاتنا وننظر إليهم من خلال مضيق من آرائنا وتفكيرنا ...نريدهم أن يكونوا (نحن) ما وسعنا ذلك ،نريد أن نحشرهم فى جلودنا ، أن نعطيهم عيوننا كى ينظروا بها ،وأن نلبسهم ماضينا ،وطريقتنا فى مواجهه الحياه ونضعهم داخل أطر يرسمها فهمنا الحالى للزمان والمكان.”
غسان كنفاني, موت سرير رقم 12

غسان كنفاني
“كم هي مؤلمة وقاسية اللحظة التي يريد أن يبكي فيها الإنسان ، ورغم لك ، هو لا يستطيع”
غسان كنفاني, موت سرير رقم 12


Reading Progress

September 9, 2016 – Shelved
September 10, 2016 – Started Reading
September 10, 2016 – Finished Reading
April 9, 2021 – Started Reading
April 9, 2021 – Finished Reading

No comments have been added yet.