Safa Dalal's Reviews > موت سرير رقم 12
موت سرير رقم 12
by
by

"غناء يبدو كأنه يتصاعد من عالم آخر، عالم يموت فيه الإنسان وهو يعض على بقية الأغنية الحلوة، ثم يتمها هناك .. في السماء"
أتمنى أن يكون أتم أغنيته 'الحلوة' في السماء، أن يصبح وجهه مشرقا أكثر، وقلبه أقل تعاسة وتذكرا لما رآه في رحلته القصيرة هنا، وأن يكون في مكان يليق بعيونه الجميلة وروحه المؤرقة.
يقول على لسان أحد أبطاله:
"سوف أكون سعيدا لو عاهدتني أن تحمل إلى قبري في كل أيار باقة حنّون .. أتعاهدني؟"
كل باقات الحنّون وكل ورود العالم نحملها وننثرها إلى ذكراك في مطلع كل نيسان وكل شهر إلى الأبد.
أتمنى أن يكون أتم أغنيته 'الحلوة' في السماء، أن يصبح وجهه مشرقا أكثر، وقلبه أقل تعاسة وتذكرا لما رآه في رحلته القصيرة هنا، وأن يكون في مكان يليق بعيونه الجميلة وروحه المؤرقة.
يقول على لسان أحد أبطاله:
"سوف أكون سعيدا لو عاهدتني أن تحمل إلى قبري في كل أيار باقة حنّون .. أتعاهدني؟"
كل باقات الحنّون وكل ورود العالم نحملها وننثرها إلى ذكراك في مطلع كل نيسان وكل شهر إلى الأبد.
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
موت سرير رقم 12.
Sign In »
Quotes Safa Liked

“إننا دائماً نعطي الآخرين صفاتنا و ننظر إليهم من خلال مضيق من آرائنا و تفكيرنا ، نريدهم أن يكونوا " نحن " ما وسعنا ذلك . .
نريد أن نحشرهم في جلودنا ، أن نعطيهم عيوننا كي ينظروا بها ، و أن نُلبسهم ماضينا و طريقتنا في مواجهة الحياة . . و نضعهم داخل أطرٍ يرسمها فهمنا الحالي للزمان و المكان . .”
― موت سرير رقم 12
نريد أن نحشرهم في جلودنا ، أن نعطيهم عيوننا كي ينظروا بها ، و أن نُلبسهم ماضينا و طريقتنا في مواجهة الحياة . . و نضعهم داخل أطرٍ يرسمها فهمنا الحالي للزمان و المكان . .”
― موت سرير رقم 12

“كانت ليلى تطلب منى ألا أنظر إليها عندما تنام ، كانت تعتقد أن تقاطيع وجهها تكون صادقه عندما تفقد التحكم بها ،وهى لا تريد أن أعرف شعورها الحقيقى تجاهى...تخاف أن أصبح مغروراً
لم يكن إسمها ليلى ....كنت أدعوها
ليلى لأنها كانت تدعونى قيسا.
�#″يٺ_لايذب�...........�&ܴ;
― موت سرير رقم 12
لم يكن إسمها ليلى ....كنت أدعوها
ليلى لأنها كانت تدعونى قيسا.
�#″يٺ_لايذب�...........�&ܴ;
― موت سرير رقم 12

“ولكنّني كنت أعيش من أجل غدٍ لا خوف فيه ، و كنت أجوع من أجل أن أشبع في ذات يوم ، وكنت أريد أن أصل إلى هذا الغد ، لم يكن لحياتي يوم ذاك أية قيمة سوى ما يعطيها الأمل العميق الأخضر بأنّ السماء لا يمكن أن تكون قاسية إلى لا حدود ، وبأنّ هذا الطفل الذي تكسّرت على شفتيه ابتسامة الطمأنينة ، سوف يمضي حياته هكذا ، ممزقاً كغيوم تشرين ، رمادياً كأوديةٍ مترعةٍ بالضباب ، ضائعاً كشمس جاءت تشرق فلم تجد أفقها .”
― موت سرير رقم 12
― موت سرير رقم 12

“اذ انه في الوقت الذي كان يناضل فيه بعض الناس، ويتفرج بعضٌ آخر، كان هنالك بعض أخير يقوم بدور الخائن...”
― موت سرير رقم 12
― موت سرير رقم 12

“بدت لي حياتي صدفة فارغة لم يكن لها أي معنى ... وان أخطاء العالم كلها تلتقي عندي!!”
― موت سرير رقم 12
― موت سرير رقم 12

“كم نحن محبوسون فى أجسادنا وعقولنا !! إننا دائماًنعطى الآخرين صفاتنا وننظر إليهم من خلال مضيق من آرائنا وتفكيرنا ...نريدهم أن يكونوا (نحن) ما وسعنا ذلك ،نريد أن نحشرهم فى جلودنا ، أن نعطيهم عيوننا كى ينظروا بها ،وأن نلبسهم ماضينا ،وطريقتنا فى مواجهه الحياه ونضعهم داخل أطر يرسمها فهمنا الحالى للزمان والمكان.”
― موت سرير رقم 12
― موت سرير رقم 12

“كم هي مؤلمة وقاسية اللحظة التي يريد أن يبكي فيها الإنسان ، ورغم لك ، هو لا يستطيع”
― موت سرير رقم 12
― موت سرير رقم 12
Reading Progress
September 9, 2016
– Shelved
September 10, 2016
–
Started Reading
September 10, 2016
–
Finished Reading
April 9, 2021
–
Started Reading
April 9, 2021
–
Finished Reading