Nojood Alsudairi's Reviews > عمارة يعقوبيان
عمارة يعقوبيان
by
by
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
عمارة يعقوبيان.
Sign In »
Reading Progress
Started Reading
January 1, 2007
–
Finished Reading
March 17, 2008
– Shelved
March 17, 2008
– Shelved as:
arabic-books
July 30, 2008
– Shelved as:
fiction
Comments Showing 1-16 of 16 (16 new)
date
newest »

message 1:
by
Afraa
(new)
-
rated it 1 star
Mar 18, 2008 12:48PM

reply
|
flag

لكن الا نستطيع على الأقل أن نقول ان اسلوب الكاتب في الكتابه جيد.. و أنه وصف شرائح المجتمع المصري بشكل منطقي ثري يعني جمع معلوماته قبل ما يكتب؟؟
سؤالي هو اذا أزعجتنا العبارات الجنسيه في الكتاب هل نتركه بالكامل و نحكم عليه بالاعدام عقابا للكاتب؟



انشاء الله اني مؤدبه:)
بس نقطتي لو نكون أكثر دقه في نقد الكتاب و
أقل تعميم يمكن ننصف كتابنا و كاتباتنا العرب


قرأت كثيرا عن هذه الرواية قبل أن أقرأها و حين قرأتها لم أجد فيها سوى رواية مثيرة للجدل. سامحيني ثريا و لكن لا أتفق معك بأن الكاتب مبدع، أتعلمين لماذا؟ لأنه نقل صور حية لعمارة موجودة بالفعل في مصر و شوه صور سكانها و حتى في روايته الأخرى (شيكاغو) نقل فكرة شقة الحرية لغازي القصيبي. متعصبة أنا لرأيي، صح؟

لكنك د.نجود و رأيك دايما فوق العين و الراس
لا ولن أفتي مره أخرى و الامام مالك في المجلس
لكني حقيقة لا اذكر اني و صفت علاء الاسواني بانه مبدع في اي مكان؟؟
ما قلته بالكلمه: "رواية شيقة و ممتعه نجح الكاتب في رأيي
في تصوير الشرائح الاجتماعية المنوعه في الحياة المصرية اليومية وكأنها ماكيت مصغر للاحداث
في تلك الحقبة من الزمن بمقدرة جيدة على التعبير و الوصف الدقيق
...للمشاعر الحب و الكره و الجشع و الاحباط
أزعجني قليلا استرساله في وصف اللحظات الحميمة في
علاقات حاتم ابن الذوات الشاذ جنسيا "
ويبدو اني متعصبه لرأيي كذلك؟؟


بعيداً عن موضوع الرواية وكونها "مدججة بالجنس" لا أرى فيها قيمة فنية..
أراها كالأفلام المصرية...

ولم يدّعي الأسواني أنها سمة غالبة في المجتمع، بل على العكس كان واضحاً أن الأسواني يرغب في تسليط الضوء على شخصيات معينة تعيش بيننا ولكنها تختلف عن الأغلبية في شيء ما، وأما الفيلم كان يعكس تصوّر المخرج وفهمه وهو الأمر الذي قد لا ينطبق أو يختلف مع رؤية المؤلف

اسمح لي اخي وإن كنتَ مِصريا؛ هذه ليست مصرنا التي نعرفها ولا ناسها الذين نحب.

ومثل هذا الاطراء والتبجيل لهؤلاء والذين اتضحت رؤيتهم اخيرا تبين لنا للاسف مدي غلبة الباطل واهله وما يفعلونه في سبيل اعلاء قيمهم وللاسف انجراف العامة معهم
قد كانت صدمتذ كبيرة في امثال هؤلاء الكتاب وانا صغيرة ( عمر 12سنة) وانا اتلمس طريقي في القراءة الحرة فقد اخترت اول ما اخورت كتبا لمن يسمون بالادباء العظماء ( بالاسم نجيب محفوظ) هذا قبل اكثر من 10 سنين فوجدتها توغل في دغدغة المشاعر وتصوير مشاهد يمكن للقصة ان تروي بدونها
فحمدت الله انه قد ملكني القدرة علي التمييز بين الغث والصالح