Mohammed omran's Reviews > وردة اليازجي
وردة اليازجي
by
by

يا
وردة الترك،
إني
وردة العِ
رب
فبينا
قد
وجدنا
أقرب
الن
ِ سب
ِ أعطاك
ِ والدك
َّ الفن
الذي
اشترت
ألطاف
بين
أل
العل
ِ م
والأدب
وقالت تجيب شاعرة أخرى، وردة كبَّا (ويظهر أن الشعر في ذلك العصر كان
ً محظوظا «بالوردات»):
أزار
ورد قطفناها
بأبصار
ونشر
ورد شممناه
بأفكار
ووردةٌ أثمرت
في
القل
ُ ب
إذ غرست
ول
َ م
أر وردةً تأتي
بأثم
ار
ً لقد
سمت
في
الورى
قدرا،
فلا
عجب
فال
ُ ورد
بين
الورى
سلطان
أزهار
ِ ازجي
َو ْرَدةُ اليَ
َّ ولئلا تؤاخذ بامتداح نفسها عن طريق غريها فقد استدركت في الختام بقولا:
بيني
وبينك
في
أسمائنا
نسٌب
لكنما
بيننا
فرق
بأق
ِ دار
ِ والورد
من
بعض
ُ النسرين
يشب
في
العين،
لكن
من
طي
ب
عار
ذا أسلوب من التواضع في الشعر العربي، ونجده كما نجد معاني املدح ذاتها
َّ مكررة تقريبً ِّ ا في كل ٍ قصيدة وجهتها إلى مراسليها ومراسلي والدها من مصريني
ٍ من أصدقاء والدها بقولا:
َّ وعراقيني وسوريني. فقد رد ِ ت على عالم
س
ٌ لام
فاح
كالورد
النصيبي
يساق
لذلك
الربع
الخص
يب
إلى
من
في
الكمال
ل
صفات
كم
ٍ سك
فاح
من
كّل
طِ يب
قصائد
كضوء
الشمس
تجري
ولكن
لا تصادف
من
غ
ِ روب
وتهدي إلى أمني بك سيد أحمد في الإسكندرية نسخة من ديوانها فتقول:
ذي
حديقة
ورد قد
بعثت
ب
ٍ ا
إلى
حديقة
فضل
ُ في
الورى
عظما
يَّسرتا
نحو
غ
يث
طاب
م
ُ ورده
مشفة
وعً
بثناء
أشب
النسا
م
ُّ ا
كل
ب
يت
في
مناق
ب
حلا
بوصفك
نظم
الشعر
فابتما
س
يشدو
ب
وجوابًا على رسالة أخرى من أديب مصري:
ً ألا
بخ
ٍ ود
إلينا
أقبلت
س
ً حرا
تزو
كبدر
الدجى
تحت
الظلام
سرى
أرى عليها
لآلي
النظم
زارةً
من
بحر
علم
يروق
السَع
م
والبصرا
جاءت
من
البحر
فوق
البحر
زائرةً
فليس
نعجب
أن أهدت
لن
ُ ا
دررا
ِّ وقالت مرحبة بالأمرية تاج الشهابية وقد جاءت «رأس بريوت»:
ما
لي
أرى من
بيروت
مبت
ًم
سا
والزر
ين
بت
فوق
الروض
أفا
واج
وقلت
ماذا
اقتضى
ذا
السرور
لا
قالوا
رأت في
أعالي
رأسا
تا
اج
20
شعرا
ورحلت تلك السيدة إلى مكان يقال ل «الوادي»، فقالت الشاعرة:
َد
ٍ ى إلى
تاج
مجد
ِ من
ذوي الدول
تحيةً
من
مش
ٍ وق
ِ زائد
ُ الغ
ِ لل
ت
لطيفة
الذات
يديا
النسيم
إل
ٍ ى
واد ل
الشوق
في
الأحشاء
كالجل
ب
إلى
التي
صار
قلبي
اليوم
مسكنا
كأنا
الشم
ل
س
حَّت
منزل
الحل
م
ْ وأصِغ َني ًجيدا إلى ذا البيت:
يا
من
با
زت
الأيام
قائل
َّ ة
لا تحسبوا
أن َّكل
ِ الفضل
للرجل
وردة الترك،
إني
وردة العِ
رب
فبينا
قد
وجدنا
أقرب
الن
ِ سب
ِ أعطاك
ِ والدك
َّ الفن
الذي
اشترت
ألطاف
بين
أل
العل
ِ م
والأدب
وقالت تجيب شاعرة أخرى، وردة كبَّا (ويظهر أن الشعر في ذلك العصر كان
ً محظوظا «بالوردات»):
أزار
ورد قطفناها
بأبصار
ونشر
ورد شممناه
بأفكار
ووردةٌ أثمرت
في
القل
ُ ب
إذ غرست
ول
َ م
أر وردةً تأتي
بأثم
ار
ً لقد
سمت
في
الورى
قدرا،
فلا
عجب
فال
ُ ورد
بين
الورى
سلطان
أزهار
ِ ازجي
َو ْرَدةُ اليَ
َّ ولئلا تؤاخذ بامتداح نفسها عن طريق غريها فقد استدركت في الختام بقولا:
بيني
وبينك
في
أسمائنا
نسٌب
لكنما
بيننا
فرق
بأق
ِ دار
ِ والورد
من
بعض
ُ النسرين
يشب
في
العين،
لكن
من
طي
ب
عار
ذا أسلوب من التواضع في الشعر العربي، ونجده كما نجد معاني املدح ذاتها
َّ مكررة تقريبً ِّ ا في كل ٍ قصيدة وجهتها إلى مراسليها ومراسلي والدها من مصريني
ٍ من أصدقاء والدها بقولا:
َّ وعراقيني وسوريني. فقد رد ِ ت على عالم
س
ٌ لام
فاح
كالورد
النصيبي
يساق
لذلك
الربع
الخص
يب
إلى
من
في
الكمال
ل
صفات
كم
ٍ سك
فاح
من
كّل
طِ يب
قصائد
كضوء
الشمس
تجري
ولكن
لا تصادف
من
غ
ِ روب
وتهدي إلى أمني بك سيد أحمد في الإسكندرية نسخة من ديوانها فتقول:
ذي
حديقة
ورد قد
بعثت
ب
ٍ ا
إلى
حديقة
فضل
ُ في
الورى
عظما
يَّسرتا
نحو
غ
يث
طاب
م
ُ ورده
مشفة
وعً
بثناء
أشب
النسا
م
ُّ ا
كل
ب
يت
في
مناق
ب
حلا
بوصفك
نظم
الشعر
فابتما
س
يشدو
ب
وجوابًا على رسالة أخرى من أديب مصري:
ً ألا
بخ
ٍ ود
إلينا
أقبلت
س
ً حرا
تزو
كبدر
الدجى
تحت
الظلام
سرى
أرى عليها
لآلي
النظم
زارةً
من
بحر
علم
يروق
السَع
م
والبصرا
جاءت
من
البحر
فوق
البحر
زائرةً
فليس
نعجب
أن أهدت
لن
ُ ا
دررا
ِّ وقالت مرحبة بالأمرية تاج الشهابية وقد جاءت «رأس بريوت»:
ما
لي
أرى من
بيروت
مبت
ًم
سا
والزر
ين
بت
فوق
الروض
أفا
واج
وقلت
ماذا
اقتضى
ذا
السرور
لا
قالوا
رأت في
أعالي
رأسا
تا
اج
20
شعرا
ورحلت تلك السيدة إلى مكان يقال ل «الوادي»، فقالت الشاعرة:
َد
ٍ ى إلى
تاج
مجد
ِ من
ذوي الدول
تحيةً
من
مش
ٍ وق
ِ زائد
ُ الغ
ِ لل
ت
لطيفة
الذات
يديا
النسيم
إل
ٍ ى
واد ل
الشوق
في
الأحشاء
كالجل
ب
إلى
التي
صار
قلبي
اليوم
مسكنا
كأنا
الشم
ل
س
حَّت
منزل
الحل
م
ْ وأصِغ َني ًجيدا إلى ذا البيت:
يا
من
با
زت
الأيام
قائل
َّ ة
لا تحسبوا
أن َّكل
ِ الفضل
للرجل
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
وردة اليازجي.
Sign In »