ŷ������

من اجمل الكتب اللي قرأتها علي الاطلاق
وأوتار الماء كمان ل د.محمد المخزنجي برضه في منتهي الرووعة

محمد المخزنجى أجمل كاتب قصة قصيرة فى مصر أنا قريتله وبيكتب فى منطقة مفيش فيها حد غيره

Mohamed wrote: "من اجمل الكتب اللي قرأتها علي الاطلاق
وأوتار الماء كمان ل د.محمد المخزنجي برضه في منتهي الرووعة"
انا عندي ليه (رشق السكين) بس لسة مابدأتش .. بس انا كده هاجيب كل كتبه بقي :))

Yousef wrote: "محمد المخزنجى أجمل كاتب قصة قصيرة فى مصر أنا قريتله وبيكتب فى منطقة مفيش فيها حد غيره"

like w agree geddan :))

ليه كمان مجموعة إسمها حيوانات أيامنا ودى آخر مجموعة نزلها .. أكثر من رائعة ، وإن كنت أعتقد إن البستان أهم مجموعة ليه

ان شاء الله هاجمع كتبه كلها :))

كويس جداً ، ولو الوقت أتاح ليكى وقدرتى تقرى حاجة من رواياتى وتقوليلى رأيك فأنا هاتشرف .
ده لينك البيج الأدبية بتاعتى على الفيس :

حاضر .. هايكون لياالشرف
:))

الكتاب رائع فعلاً يا سارة .. متفق معاكى جداً .. المخزنجى لعب على كافة الأوتار الإنسانية بمنتهى الرقة و الهدوء .. لكنه أحدث زلزالاً إنسانياً داخل كل من قرأ هذه المجموعة

اكيد , انا بجمع باقي كتب المخزنجي , قرأت رشق السكين ايضا , لكن البستان الافضل علي الاطلاق :)))

البستان هو أكثرهم عمقاً و يليه رشق السكين .. لكن على المستوى الإنسانى - الذى أعتقد أنه يخص حياة دكتور محمد شخصياً فى عديد اللقطات- فكتاب ( سفر ) و ( لحظات غرق جزيرة الحوت ) هما الأفضل

أما كتاب ( الآتى ) فرسوماته مع القصص يجعلانك تعيشين جو القصة تماماً يا سارة :)

هاكملهم في معرض الكتاب السنة دي ان شاء الله :)

Sara wrote: "هاكملهم في معرض الكتاب السنة دي ان شاء الله :)"

إن شاء الله يا سارة :)
أتمنى لك قراءة ممتعة

قرأت سفر و حيوانات ايامنا .. رائعتان .. للاسف محمد المخزنجي انتاجه مش غزير :\

Sara wrote: "قرأت سفر و حيوانات ايامنا .. رائعتان .. للاسف محمد المخزنجي انتاجه مش غزير :\"

في حاجات للمخزنجي تانية. أتمنى تكملي معاه المشوار .... وللأسف فعلاً مبيكتبش كتير .... كان بدأ يكتب حاجة في الأهرام كل جمعة بس معرفش كملت ولا لأ، كانت جميلة جداً بعنوان: حبل زغاريدها

اسمحي لي بأن أرشح لك كتابي "حكايات بعد النوم" الذي قدم له المخزنجي:

هذا السؤال أزعجني كثيرا وأنا أعيد قراءة هذه النصوص البديعة لأكتب كلمتين عنها، بل وعطلني طويلا عن هذه الكتابة، فكلما عاودت القراءة أجدني عازفا عن أن أخط كلمة، لسبب وضح لي مع الوقت، هو أنك عندما تصادف الجمال تحب أن تعيشه وتمتزج به، لا أن تحلل مكوناته لتصل إلى سر تركيبه، وهذه نصوص فائقة الجمال كلما عاودت قراءتها تغمرني النشوة، وأخرج من زحام وضوضاء العالم الفظ الذي يُثقلنا، خاصة في الفترة الأخيرة، وأحلق وأدور نشوان في فلك عالم من البهاء والنقاء والرحمة، وهو عالم حقيقي تماما لا اختلاق رومانسي فيه، بل تعقب واقعي لعاشق متسام يكافئه إخلاصه برؤية الحقائق البهية الخافية عن مبتذل العيون، فيما هو يقتفي أثر ما يشغفه من الكون والكائنات. فأي سحر في هذه الكتابة؟

/book/show/6...