ŷ������

عندما صدر هذا الديوان كان عمر نزار حينها لا يتجاوز 21 سنة
وهو أول ديوان له
ممكن يكون طيش شباب
:D

هذا الديوان كأنما كتب في يوم واحد .. هذا ما أعتقد فالعنوان مثير والمضمون فاحش بمبالغة وتقيم بعض الشئ

Abdullatef wrote: "هذا الديوان كأنما كتب في يوم واحد .. هذا ما أعتقد فالعنوان مثير والمضمون فاحش بمبالغة وتقيم بعض الشئ"

أوافقك تمامًا

مُحَمَّدٌ wrote: "عندما صدر هذا الديوان كان عمر نزار حينها لا يتجاوز 21 سنة
وهو أول ديوان له
ممكن يكون طيش شباب
:D"

لا أظن العمر شيء مهم في التقييم الأدبي.. اقرأ لأبي القاسم الشابي مثلًا، منتهى البلاغة و اللباقة حتى في الغزل.. وقد توفي و عمره 25 عامًا

لذلك اكتفيت بقصيدة بلقيس له!!

لا أعلم أن كان الشابي استثناء

لكنك أصبتي ليس العمر معيار مهم للتقييم الأدبي

إذن ما تفسيركِ لاختلاف مستوى قباني بين ديوانه الأول ودواوينه الأخرى ؟

مُحَمَّدٌ wrote: "لا أعلم أن كان الشابي استثناء

لكنك أصبتي ليس العمر معيار مهم للتقييم الأدبي

إذن ما تفسيركِ لاختلاف مستوى قباني بين ديوانه الأول ودواوينه الأخرى ؟"

نضج أدبي و فكري؟ أعتقد أن حتى نظرته للمرأة تختلف في بعض الدواوين الأخرى

طَيْف wrote: "لذلك اكتفيت بقصيدة بلقيس له!!"

أظنه كان غير مبالٍ عند كتابة هذا الديوان، لم يقيد نفسه بأي قيود و ذلك ليس أمرًا متقبّلًا بالمرة

أحببت العديد من قصائده المغناة

ولكني فعلا أكون حذرة في القراءة له

اتفق معكِ

:)

مُحَمَّدٌ wrote: "اتفق معكِ

:)"

:)

طَيْف wrote: "أحببت العديد من قصائده المغناة

ولكني فعلا أكون حذرة في القراءة له"

و أنا سأكون كذلك من بعد قراءة هذا الديوان

هذا اول كتاب لنزار وطبيعي لغته ضعيفه بتكون