ŷ

عبدُ الرَّحمن's Reviews > يوميات الحزن العادي

يوميات الحزن العادي by Mahmoud Darwish
Rate this book
Clear rating

by
5839984
's review

it was amazing

أول كتاب اقتنيه لامير الشعر محمود درويش، منذ سنوات كنت اقرا دواوينه في المكتبة العامة ، وحديثا عاد شعره لبؤرة اهتمامي لاستمع له بصوته عبر الانترنت

ليس منتظرا مني ان اصف سمو بلاغة وجمال نصوص درويش... رايت بعضا من صور المعاناة التي قاساها الفلسطينيون الذين بقوا تحت الاحتلال الصهيوني اثر نكبة 1948، واصبحوا غرباء في وطنهم واصبح الغريب صاحب القوة والارض.!!!

وحشية المجتمع الصهيوني، وكيف يقتل الضحية ثم يفاخر بالجريمة واذا ما واجهته الضحية يبدأ بالحديث عن السلام والتعايش المشترك

تكرر في الكتاب سؤال : ماهو الوطن؟ ما معنى الوطن؟ وتعددت الاجابات وتعقدت ايضا منها
"ما هو الوطن
هو الشوق إلى الموت من أجل أن تعيد الحق والأرض. ليس الوطن أرضا. ولكنه الأرض والحق معا. الحق معك، والارض معهم."

رغم مرور عقود من الزمن علي كتابتها الا ان الحاضر مراة الماضي

بدات رحلتي في عالم محمود درويش، والنهاية مجهولة....
9 likes · flag

Sign into ŷ to see if any of your friends have read يوميات الحزن العادي.
Sign In »

Quotes عبدُ الرَّحمن Liked

Mahmoud Darwish
“وإذا جاءك الفرح, مرة أخرى, فلا تذكر خيانته السابقة. ادخل الفرح, وانفجر!”
محمود درويش, يوميات الحزن العادي

Mahmoud Darwish
“وأنتم ماذا فعلتم بأرضكم؟ اسأل ماذا فعلت بنا الأرض؟ قتلت جدي من القهر والانتظار وشيبت أبي من الكدح والبؤس وأخذتني إلى الوعي المبكر بالظلم.”
محمود درويش, يوميات الحزن العادي

Mahmoud Darwish
“ثمة شيء ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجُمل الثورية الجميلة. هذا الشيء هو الكرامة الإنسانية. ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.”
محمود درويش, يوميات الحزن العادي

Mahmoud Darwish
“علّموك أن تحذر الفرح,لأن خيانته قاسية,من أين يأتيك فجأة !”
محمود درويش, يوميات الحزن العادي

Mahmoud Darwish
“إن من سلبك كل شيء لن يعطيك أي شيء. ولو أعطاك أهانك”
محمود درويش, يوميات الحزن العادي

Mahmoud Darwish
“ليس المكان مساحة فحسب، إنه حالة نفسية أيضا. ولا الشجر شجر ، إنه أضلاع الطفولة.”
محمود درويش, يوميات الحزن العادي

Mahmoud Darwish
“أتمنى لكِ اليأس يا حبيبتي؛ لكي تصيرين مبدعة. اليائسون هم المبدعون، لا تنتظريني ولا تنتظري أحدًا. انتظري الفكرة، لا تنتظري المفكّر. انتظري القصيدة، ولا تنتظري الشاعر. انتظري الثورة، ولا تنتظري الثائر. المفكّر يخطئ، والشاعر يكذب، والثائر يتعب.”
محمود درويش, يوميات الحزن العادي

Mahmoud Darwish
“عندما تسكت المدافع من حقي أن أشعر بالجوع”
محمود درويش, يوميات الحزن العادي


Reading Progress

December 27, 2012 – Started Reading
December 27, 2012 – Shelved
December 27, 2012 –
page 50
32.47% "ماذا كانت تعني الهزيمة لك؟
أن أطلب شيئا ولا يتحقق. أن أبدأ ولا أكمل"
December 27, 2012 –
page 103
66.88% "علّموك أن تحذر الفرح، لأن خيانته قاسية. من أين يأتيك فجأة!"
December 29, 2012 – Finished Reading

No comments have been added yet.