ŷ������

احنا الملحدين بنشوف المجتمع الإسلامي على حقيقته مجتمع الإزدواجية و عنصرية و لا تسامح ديني من الطراز الأول
حرفيا لو انت شخص ناجح بأي شكل من الأشكال في أي مجال و أعلنت انك ملحد
بيتحول الناس من احنا عايزين نحسب ضمن أصدقاء او معارف هذا الشخص
إلى احنا عايزين نبعد عن هذا الشخص لأبعد مدى و بأسرع وسيلة ممكنة
حتى من غير ما تكون مبين ان الدين له وزن في حياتك، و ناس كثير بيعملوا ذلك و الدين ليس له اي وزن في حياتهم كذلك هما اللي بيفعلوا ذلك.
و أعتقد ده بالظبط اللي حصل مع كاتب هذا الكتاب
و ده مش بيكون رادع لينا بأي شكل من الأشكال ده بيساعدنا نكمل رحلة البحث في أصول هذا الدين الحقيرة في سلام نفسي لأن مش محتاجين نخش صراعات و حروب
حرفيا الثلاث أسباب الأولى اللي سبت هذا الدين القبيح عشانهم مبقاش بكذب لو قلت بقوا ألف دلوقتي
لأن كل ما بتبحث و كل ما بتقرأ بتكتشف بشاعات أكثر عن ديانة انت رافض منطقها القاتل الناهب المغتصب الفاصل العنصري الكاره للمرأة الإرهابي
محمد هو الإرهاب عصر محمد في شبه الجزيرة العربية كان عصر من الإرهاب الناس يدخلون في دين الله أفواجا خوفا على نساءهم من السبي و الإغتصاب خوفا على أطفالهم من البيع في سوق العبيد خوفا على أرواحهم من القتل خوفا على أموالهم
عايزنا نقول اننا مسلمين و تاخد فلوس و تغور مفيش في إيدينا شئ تاني نعمله غير نرضي المجنون اللي حول الأرض كلها لقتل و اغتصاب و نهب، المجنون اللي أفسد أخلاق الناس و أباح القتل و الإغتصاب بينهم.
المجرم اللي جمع حوله الصعاليك و المفسدين في الأرض بانه وعدهم بالغنائم اللي كانوا بيتعاركوا عليها و هو موجود وسطهم لحد ما يردعهم عن ذلك و يحاول يرضي الغيلان اللي أطلقها بتوزيع مرضي لجميع الأطراف
القواد اللي كان بيلم حواليه الرجال عن طريق انه يعدهم ببنات الأصفر و نساء القبائل الجميلات
الشهواني اللي كل واحده خدها لنفسه بعد كل غزوة و اتجوزها كانت بتوصف انها اجمل من تم سبيهم في الغزوة و حرفيا كان بيهدد هؤلاء النساء يا تنامي معايا كملك يميني يا تنامي معايا و انتي مراتي
نساء أغلبهم وافقوا لمجرد انهم يصبحوا زوجات مغتصبات بدل ان يصبحوا عبيد مغتصبين بعد ان خسروا أغلب من يعرفوا من أولياء أمورهم بحد سيف الجيش الإرهابي
يا معشر المسلمين ان صاحبكم لمجنون، يا معشر المسلمين ان صاحبكم كذب بإسم الإله و حول الإله لقواده الشخصي، يزوجه من السماء، يسمح لنساء المسلمين ان يهبوا نفسهم له خالصين
يا معشر المسلمين ان صاحبكم لخائن خان اليهود اللي حاول كثير يعمل معاهم و مع المسيحين تحالف توحيدي و قلب عليهم كلهم لما رفضوا يشاركوه في حروبه اللي كان هو السبب في إشعالها.
صاحبكم كذب بإسم الإله و قتل و سفك الدماء تحت رايته و الإله برئ منه
صاحبكم أضلكم و أصبحتم عالة على الأمم، كارهين للجميع مبغضين للجميع، تصفقون للإرهاب بحرارة، مستنكرين للكل رؤية الإرهاب على حقيقته المحضة.
انه مجرد إرهاب و أنكم مجرد ممكين له بقبولكم لهم.
و الحقيقة المحزنه انه بعد ما بياكل في جسد بلادنا انتوا اول ناس هتعانوا من أثاره.
و لو مش مصدق إسأل سوري أو عراقي أو يمني أو أفغاني.