ŷ

لونا's Reviews > عن الحرية

عن الحرية by John Stuart Mill
Rate this book
Clear rating

by
6500234
's review

it was amazing

الحرية كلمة قليلة الأحرف ولكني كلما نظرت وتأملت وتعمقت في معناا وجدت أنا بحر عميق من الصعب الوصول لقاع. ل فعلاً يمكن للإنسان أن يكون حُرَّا بالمطلق؟ شخصياً أرى أن الحرية "شيء" مرن تلتقي عالمياً في نقاط جورية وتختلف على مستوى المجتمعات في أنماط مختلفة يصوغا كل مجتمع حسب خصوصيت، وذا ما وجدت في ذا الكتاب الفريد. و كتاب قليل الصفحات ولكن ثقيل المحتوى، أثناء القراءة وجدت أن يتكلم عن أشياء بديية ولكن ذ البدييات ازدادت عمقاً مع كل صفحة، و فعلاً كتاب من النوع "المُولِّد" للأفكار والتساؤلات فكل سطر ب سيتولد عن العديد والعديد


قبل الدخول في معمعة المراجعة أحب أن أشير أني عندما حاولت كتابة مراجعة لذا الكتاب القصير وجدت نفسي إما أني لن أكتب عن شيء أو أن أكتب مراجعة من النوع الطويل وذا ما كان، لم أستطع الخروج بحل وسط بين الأمرين. جمعت الاقتباسات أثناء رحلة القراءة وأعدت كتابة "بعضا" بتصرف وطريقة توضح ما خرجت ب من ذ الرحلة. إذاً ي مراجعة طويلة لمجموعة معينة من الاقتباسات المكتوبة بتصرف
______________________________

في أي مجتمع إنساني لا يعتبر الإنسان حُرَّا إلا إذا اُحترم حقَّ في ثلاث نقاط رئيسية مجتمع:-
1. حرية "المعتقد" من فكر، مشاعر، وحرية التعبير .... وذا يتطلب؛
2. حرية اختيار نسق حياة يتناسب مع شخص دون إعاقة أو عرقلة ممن حول طالما أن لا يلحق الضرر بم حتى لو اعتقدوا بحمق أو انحراف أو خطأ ما يفعل
3. حرية التجمع والارتباط بين الأفراد لغاية لا تنطوي على إلحاق الضرر بالآخرين

ذ النقاط الأساسية ي الكفيلة بتكوين مجتمع حُر "يحترم" نفس، انطلاقا من مبدأ أن البشر يكسبون من خلال معاناة بعضم البعض للعيش كما يبدوا جيداً لم أكثر مما يكسبون من خلال إجبارم بالعيش ضمن نسق حياة معين. ولكن السلوك الفردي للأشخاص يجب أن يخضع أيضاً لقاعدة عامة ذبية تحفظ احترام للمجتمع الذي وفَّر ل البيئة المناسبة ليمارس حريت، وذ القاعدة يمكن تلخيصا في إن الجزء من سلوك أي فرد، والذي يطيع في المجتمع، و ذلك الذي يتعلق "بالآخرين" أما في الجزء الذي يخص و فقط، فإن استقلال مطلق بحق، أي أن سيد على نفس، وعلى جسد، وعلى عقل


لكل شخص الحق في المحافظة على فرديت عن طريق ممارسة فكر بحرية، في ظل مجتمع يفرض سيطرت في حدود تندرج تحت مبدأ "حماية الذات" وو أن الغاية الوحيدة التي يمكن ممارسة القوة فيا بشكل شرعي على أي عضو في المجتمع المتحضر، ضد إرادت، ي منع إلحاق الأذى بالآخرين

*** ** *** ** ***

من ذ المقدمة سأتكلم في قراءتي للكتاب عن العناوين الرئيسية التي تناولا "جون ستيوارت ميل" في كتاب وي:-
� حرية الفكر والمناقشة
� حول الفردية بوصفا إحدى عوامل الرفا
� حول حدود سلطة المجتمع على الفرد

______________________________

حرية الفكر والمناقشة:-

عندما يقال رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب، فإننا نُقر حقيقة ممة لانطلاق أي مناقشة ألا وي أن لا أحد معصوم عن الخطأ وأن ليس ناك شيء اسم التأكد المطلق ، بل ناك تأكداً كافياً لأغراض الحياة الإنسانية

تخيلوا معي مناقشة بين شخصين أساسا ما قيل سابقاً، ماذا ستكون نتيجتا؟!
بالتأكيد أنا حتى لو بقت مفتوحة وبدون نقطة في نايتا فإن لا مكاسب شتى، فلو تم إقرار جانب الصحة في أحد الرأيين فإن الخطأ سيتبدل بالصواب، والأم من ذلك و الإدراك الأكثر وضوحاً والانطباع الأكثر حيوية عن الحقيقة، التي أُنتجت من خلال صراعا مع الخطأ

إن العادة الثابتة (لدى الإنسان) في تصحيح وإكمال رأي الخاص عن طريق ترتيب ومقارنت مع آراء الآخرين، بعيداً عن التسبب في الشك والتردد في تنفيذ بشكل عملي، ي الأساس الراسخ الوحيد للاعتماد الصائب على ذلك الرأي، فكل قوة الحكم البشري وقيمت يمكن أن توضع الثقة فيا عندما تكون وسيلة تصويبا دائماً في متناول اليد، اعتمادا على السمة الوحيدة، ألا وي أنا قابلة للتصويب عندما تكون على خطأ

الخوف من طرح المواضيع بشتى أنوعا للمناقشة بين البشر ومنع طرح الشائك منا على طاولة المناقشة أطلق علي المؤلف مصطلح وجدت جميل وعبقري ألا وو "التضحية بالشجاعة الأخلاقية للعقل البشري" :- وي الحالة التي يجد فيا قسم كبير من العقول الأكثر فعالية وبحثاً، أن من الحكمة إبقاء مبادئ قناعاتم وأسسا العامة داخل صدورم، وأن يحاولوا، في الأمر الذي يخاطبون ب الجمور، أن يُكيِّفُوا أكبر قدر مستطاع من استنتاجاتم مع منطلقات رفضوا داخلياً، ولذا لا تستطيع (أي الحالة) أن تنتج أشخاصاً صريحين، لا يخافون، وعقول متسقة، كانت ذات مرة تقدس العالم المفكر. مما كانت درجة عدم رغبة الشخص الذي يمتلك رأياً قوياً في أن يقر بأن رأي خاطئاً، ينبغي أن يحرك الاعتبار القائل بأن مما كانت درجة حقيقت، سوف تعتبر عقيدة أو مذب ميتاً، وليس حقيقة حية، إن لم تتم مناقشتا بشكل كامل ومتكرر وبلا خوف

الاصطدام في الآراء يعمل تأثير المفيد ليس في المحارب المتحمس، بل في المتفرج الادئ غير المكترث،ولذلك ناك دائماً أمل عندما يجبر الناس على الإصغاء لكلا الطرفين. ويبقى للحوار والمناقشة أخلاقيات لم يتطرق لا الكتاب كثيراً، لم أجد أن ذا الأمر يعيب الكتاب لأن قراءة كل سطر "ستُولِّد" استنتاجات ستقود القارئ لذا الأخلاقيات وذ أحد روائع ذا الكتاب

______________________________

حول الفردية بوصفا إحدى عوامل الرفا:-

إن تسلط العادة و العائق الذي يقف في كل مكان بوج التطور الإنساني، إن القدرات الإنسانية في الإدراك وتكوين الأحكام، والشعور التمييزي، والنشاط العقلي، وحتى التفضيل الأخلاقي، تمارس فقط عند القيام باختيار. الشخص الذي يفعل أي شيء كان، فقط لأن تلك ي العادة لا يقوم بأي اختيار، فو لا يحصل على أية ممارسة لا في معرفة الشيء الأفضل واستبيان، ولا في الرغبة في. القوة العقلية والأخلاقية، شأنا شأن القوة العضلية، لا تتطور إلا من خلال الاستخدام

عندما تصبح آراء الجماير المكونة من أناس متوسطين فقط ي القوة الميمنة في كل مكان، فإن القوة الموازية والمصححة لذلك التوج ستكون "الفردية" المؤكدة أكثر فأكثر لؤلاء الذين يقفون في أعلى سمو فكري. في تلك الظروف، على وج الخصوص، لا بد من تشجيع الأفراد الاستثنايين، بدلا من إعاقتم، ليتصرفوا على نحو مختلف عن الجمور

إن الأشخاص العباقرة م أكثر فردية من الأشخاص الآخرين، ؤلاء القلة، م ملح الأرض وبدونم تصبح الحياة الإنسانية مستنقعاً راكداً لا غير

ويجب أن لا ننسى أبداً أن تقاليد الآخرين وعاداتم ي، إلى حد ما، دليل على ما علمت إيا تجربتم الخاصة، ولكن:-
1. قد تكون تجربتم ضيقة جداً؛ أو قد لا يفسرونا بشكل صحيح
2. قد يكون تفسيرم للتجربة صحيحاً، ولكن غير ملائم بالنسبة للوقت الران

عادة ما تكثر الفرادة حيثما وحينما تزداد قوة الشخصية؛ كما أن مقدار الفرادة في مجتمع ما يكون في الغالب متناسباً مع مقدار العبقرية والحيوية العقلية، والشجاعة الأخلاقية التي يحتوي ذلك المجتمع عليا. ولذلك فإن وجود عدد قليل جداً اليوم من الذين يجرؤون على التفرد إنما يدل على خطر كبير في زماننا

______________________________

حول حدود سلطة المجتمع على الفرد:-

ما من أحد يعيش ككائن منعزل؛ من المستحيل بالنسبة للشخص أن يفعل شيئاً مؤذياً لنفس بشكل جدي أو ثابت، دون إزعاج يصل في العادة إلى صلات القريبة على الأقل، وكثيراً ما يصل إلى من و أبعد من ذلك، ولذا تتلخص سلطة المجتمع على حرية الفرد عندما يدخل دائرة شخص آخر ويسبب ل الأذى

قانون العقاب ودرجت يحددا القانون الخاص بكل مجتمع. قد يعاني الشخص من عقوبات قاسية جداً على يد الآخرين، نتيجة لأخطاء لا تخص أحد سوا بشكل مباشر، ولكن "يعاني" من تلك العقوبات فقط عندما تكون التبعات الطبيعية للأخطاء نفسا، وليس لأنا تنزل ب بقصدية من أجل العقوبة ليس إلا ، وذ نقطة ممة في جدوى العقوبة من عدما. من "المفترض" أن يمتلك المجتمع سلطت المطلقة على أفراد وخصوصاً في الجزء المبكر من وجودم، إذ أن يمتلك كل فترة الطفولة والمراقة التي يحاول فيا أن يرى فيما إذا كان بإمكان أن يجعلم قادرين على السلوك العقلاني في الحياة تحديداً لرفع الضعفاء من أعضائ إلى معيار الاعتيادي للسلوك العقلاني، أما الانتظار "فقط" حتى يفعلوا شيئاً طائشاً ومن ثم معاقبتم علي قانونياً أو أخلاقياً و المصيبة بعينا وستكون النتيجة أن لا جدوى من العقاب

ناك نقطة ممة أخرى وي الحريات الفردية الغير منافية للقوانين ولكنا غير مقبولة اجتماعياً، ذا النوع من الحريات أعتقد أن يحدث كثيراً ذ الأيام بسبب ما يسمى بالعولمة أو حتى بدونا على نطاق أضيق داخل المجتمع نفس، بطبيعتا يجب أن نعترف أنا موضوع مثير للجدل دائماً. ذكر المؤلف نا جمل سأكتفي با لأني وجدتا عبقرية، حل بسيط بدون الإساءة أو إانة الشخص المقصود وي أن "لدينا الحق في تجنب ولكن ليس في استعراض التجنب" ... أعتقد لا داعي للتوضيح أكثر من ذلك

________________________________

و... أيضاً إضافة أخيرة:-

يقول عمر بن الخطاب رضي الل عن:- (نحن امة أعزنا الل بالإسلام فان ارتضينا العزة بغير أذلنا الل)، مصيبتنا الأساسية في انحدار "قيمة" الدين لدينا وبالتالي الذلة التي نعيشا ي الدين الميكانيكي، أقتبس من المؤلف ذا القول الذي وإن تحدث عن ديانة أخرى لكن يتفق بالمعنى مع العديد من الأشياء وإن اختلفت العناوين، يقول المؤلف:- (نالك ميل كبير لدى أفضل المعتقدات والممارسات للانحدار إلى الميكانيكية؛ وما لم يكن نالك تتابع من الأشخاص الذين تقوم أصالتم المتكررة بمنع أسس ذ المعتقدات والممارسات من أن تصبح مجرد أسس تقليدية، فإن ذ القضية الميتة لن تقاوم أي صدمة) .. وأي صدمة وصدمات نعيشا اليوم بسبب الدين الذي لم يتجاوز كلمة أن 'موروث' ، أحد الحلول الفعالة تجا ذ المشكلة ي إدراك الإنسان لأمية العقل واستخدام. ما نحن إلا بشر خلقنا الل على ذ الأرض وأكرمنا بالعقل وأذللنا أنفسنا بتسكين وتميش وحصر وظيفت في الاستقبال فقط، يقول المؤلف أيضاً:- (عادة ما نسمع معلمي كل المذاب وم يندبون صعوبة إبقاء الاستيعاب الحي للحقيقة التي يدركونا بشكل دقيق، في عقول المؤمنين، لكي تتخلل الوجدان، وتكتسب سيطرة حقيقية على السلوك. لم يشتكِ أحد من مثل ذ الصعوبة عندما كان المعتقد لا يزال يصارع من أجل بقائ ..... ولكن أصبح معتقداً وراثياً، وصار يقبل على نحو سلبي وليس إيجابي عندما لم يعد العقل يُجبر، كما في أول الأمر، على ممارسة قوا الفعالة في القضايا التي يقدما ل معتقد، سيكون ناك ميلاً تقدمياً نحو نسيان المعتقد برمت ما عدا الشكليات، أو إعطائ موافقة مملة وبليدة، كما لو أن قبول على أساس الثقة استغنى عن ضرورة إدراك في الوعي، أو اختيار من خلال التجربة الشخصية، إلى أن يكف عن ربط نفس بالحياة الداخلية للإنسان بشكل مطلق ..... ويبقى المعتقد كما لو أن خارج العقل، فتغطية وتحجّر ضد قوت من خلال عدم تعريض لأية قناعة حية وطازج للدخول، ولكن نفس لا يفعل شيئاً للعقل أو القلب، ما عدا وقوف كحارس عليما لأجل إبقائما فارغين)... ليس ناك ما يقال أكثر مما قيل

*** ** *** ** ***

و.... أخيراً وجة نظر معينة قد تتغير يوما ما:-

في بدايات مراجعتي وضعت اقتباس تقول أن:- (إن الجزء من سلوك أي فرد، والذي يطيع في المجتمع، و ذلك الذي يتعلق "بالآخرين" أما في الجزء الذي يخص و فقط، فإن استقلال مطلق بحق، أي أن سيد على نفس، وعلى جسد، وعلى عقل) .. وأيضاً اقتباس جديدة تقول (نالك العديد من الأفعال التي لأنا مؤذية بشكل مباشر للعملاء أنفسم فقط، لا ينبغي أن تُحرّم بشكل قانوني، ولكنا، إذا ما تم فعلا بشكل علني، تُعد خرقاً للأخلاق الحسنة، لذا في تأتي ضمن صنف الإساءات للآخرين، وذ يجب أن تمنع وباستحقاق) فبين الاقتباسيين نالك شيء مشترك وو الحرية المطلقة للفرد مع نفس طالما أنا لم تخرج للعلن أو تتعلق بإيذاء شخص آخر، نا تساؤل لا بد من وو نظرة الإسلام لذا النوع من الحرية، ل يوجد حرية مطلقة للفرد لنفس مع نفس بأن يفعل ما يشاء طالما أن بالخفاء؟! ل الدين نوع من أنواع القيود؟!

مثلاً الزنا طالما أن لم يتحوّل لدعارة، الشرب طالما أن بكميات قليلة لا تذب العقل والقمار طالما أن في شكل خاص بين مجموعة من الأشخاص وليس كمؤسسات كبيرة، الماشوزية {مثلاً التلذذ برؤية الدم بجرح الشخص لنفس}، وووووو.... كلا أشياء مسموح با بكونا لم تخرج للعلن، ل منعا في ديننا الإسلامي و حجر للحريات؟!

نا أعتقد و جور الاختلاف في مفوم الحرية "الخاص" في الإسلام، المفوم العام للحرية فيما قيل في أغلب المراجعة تتفق علي أغلب المعتقدات والمجتمعات، بالطبع ذا الفرق يُكسب نظرة الدين الإسلامي للحرية مرتبة أعلى من النظرة المتعارف عليا، لأنا نظر بالأساس دفا الرقي بالنفس الإنسانية. ولكي أوصل وجة نظري بشكل صحيح سأستعين "بالرافعي" ومقتطف من كتابة "وحي القلم":- (الدّين حرية القيد لا حرية الحرية، فأنت بعد أن تقيد رذائلك وضراوتك وشرّك وحيوانيتك � أنت من بعد ذا حر ما وسعتك الأرض والسماء والفكر، لأنك من بعد ذا مكمِّل للإنسانية، مستقيم على طريقتا) وكلما شغَّلت ملكة العقل في ذ الجملة ازدادت جمالاً وازددت با اقتناعاً

مرة أخرى يقول الرافعي:- (ي ثلاث با نظام النفس، ونظام العالم، ونظام اللذات والشوات: أن تكون لك تقوى، ثم يكون لك فكر من ذ التقوى، ثم يكون لك نظر إلى العالم من ذا الفكر ما اجتمعت ذ الثلاث في إنسان إلا قر الدنيا وإبليس) .. عند استقبال معلومة معينة يجب أن تمر بمرحلة ممة وي معالجة المعلومة وتحليلا وبعد ذلك ستنتج قناعة، وما الحرية إلا مفوم يجب أن لا تستقبل عقول البشر فقط لا غير


19 likes · flag

Sign into ŷ to see if any of your friends have read عن الحرية.
Sign In »

Reading Progress

March 29, 2013 – Shelved
April 6, 2013 – Started Reading
April 6, 2013 –
page 23
16.43%
April 18, 2013 –
page 29
20.71% "إن العادة الثابتة (لدى الإنسان) في تصحيح وإكمال رأي الخاص عن طريق ترتيب ومقارنت مع آراء الآخرين، بعيداً عن التسبب في الشك والتردد في تنفيذ بشكل عملي، ي الأساس الراسخ الوحيد للاعتماد الصائب على ذلك الرأي "
April 19, 2013 –
page 47
33.57% "إن الذي يعرف جانب من القضية فقط، لا يعرف إلا القليل عنا. قد تكون أسباب جيدة، وقد لا يستطيع أحد أن يفندا . ولكن إن كان ليس بقادر على تفنيد الأسباب في الجانب الآخر من القضية؛ إذا كان لا يعرف الكثير عن مايتا؛ لن يكون لدي أساس لتفضيل أي من الرأيين"
April 19, 2013 –
page 49
35.0% " إن العقول البسيطة، التي قد تعلمت الأسس الواضحة للحقائق المغروسة فيا، قد تأتمن الآخرين على السلطة، ولأنم يدركون بأنم لا يملكون لا المعرفة ولا الموبة لحل جميع المشكلات التي يمكن أن تظر، فإنم قد يتكئون على ضمان أن يكون كل ما قد يظر من المشكلات قد عولجت وحُلَّت، أو يمكن حلّا من قبل ؤلاء المدربين بشكل خاص للقيام بذ الممة"
April 19, 2013 –
page 50
35.71% " إن ذا النظام يعترف بأن المعرفة بحالة العدو مفيدة للمعلمين، ولكن يجد وسائلا، منسجمة مع ذا، لإنكار ذ المعرفة على سائر العالم: وبذا يعطي للنخبة ثقافة عقلية أكبر، ولكن ليس حرية عقلية أكبر.. وبذ الوسيلة، ينجح ذا النظام في الحصول على نوع من التفوق العقلي الذي تتطلب غايات؛ لأن على الرغم من أن الثقافة بلا حرية لم تصنع عقلاً واسعاً وحراً، إلا أنا تستطيع أن تصنع نصيراً ذكياً للقضية"
April 20, 2013 –
page 55
39.29% " النوم العميق للآراء المحسومة
.
ممتعة ذ النقطة"
April 20, 2013 –
page 64
45.71% "الاصطدام في الآراء يعمل تأثير المفيد ليس في المحارب المتحمس، بل في المتفرج الادئ غير المكترث "
April 20, 2013 –
page 64
45.71% "على الرغم من كون الرأي المقموع على خطأ، فإن يحتوي على بعض النسبة من الصواب أو الحقيقة، وغالباً ما يكون الأمر كذلك، وبما أن الرأي العام أو السائد في أي موضوع كان نادراً ما يكون صائباً تماماً، وقد لا يكون صائبا على الإطلاق، فإن فقط من خلال اصطدام الآراء المتعاكسة، يمكن أن تكون ناك فرصة للمتبقي من الحقيقة لكي تتوفر"
April 20, 2013 –
page 65
46.43% "عند حجر حرية التعبير والنقاش فإن معنى المذب نفس سيعاني من خطر الضياع، أو الإضعاف، وحرمان من تأثير الحيوي الفاعل على الشخص والسلوك فيصبح المعتقد مجرد منة شكلية، غير مؤثرة إلى الأبد، ولكنا تثقل الأرضية، وتمنع نمو قناعة حقيقة صادقة، من العقل أو التجربة الشخصية "
April 27, 2013 –
page 71
50.71% "إن القدرات الإنسانية في الإدراك، وتكوين الأحكام، والشعور التمييزي، والنشاط العقلي وحتى التفضيل الأخلاقي، تمارس فقط عند القيام باختيار. إن الشخص الذي يفعل أي شيء كان، فقط لأن تلك ي العادة، فو لا يقوم بأي اختيار. فو لا يحصل على أية ممارسة لا في معرفة الشيء الأفضل واستبيان، ولا في الرغبة في. فالقوة العقلية والأخلاقية، شأنا شأن القوة العضلية، لا تتطور إلا من خلال الاستخدام "
April 27, 2013 –
page 82
58.57% " عندما تصبح آراء الجماير المكونة من أناس متوسطين فقط ي القوة الميمنة في كل مكان، فإن القوة الموازية والمصححة لذلك التوج ستكون الفردية المؤكدة أكثر فأكثر لؤلاء الذين يقفون في أعلى سمو فكري. في تلك الظروف، على وج الخصوص، لا بد من تشجيع الأفراد الاستثنايين، بدلا من إعاقتم، ليتصرفوا على نحو مختلف عن الجمور"
April 27, 2013 –
page 82
58.57% " عادة ما تكثر الفرادة حيثما وحينما تزداد قوة الشخصية؛ كما أن مقدار الفرادة في مجتمع ما يكون في الغالب متناسباً مع مقدار العبقرية والحيوية العقلية، والشجاعة الأخلاقية التي يحتوي ذلك المجتمع عليا. إن وجود عدد قليل جداً اليوم من الذين يجرؤون على التفرد إنما يدل على خطر كبير في زماننا "
April 27, 2013 –
page 82
58.57% " إن تسلط العادة و العائق الذي يقف في كل مكان بوج التطور الإنساني، لأنا عداوة لا تنتي لذلك التوج نحو استداف شيء أفضل من التقليدي، يسمى، وفقاً للظروف، روح الحرية"
April 27, 2013 –
page 85
60.71% "إن تسلط العادة و العائق الذي يقف في كل مكان بوج التطور الإنساني، لأنا عداوة لا تنتي لذلك التوج نحو استداف شيء أفضل من التقليدي، يسمى، وفقاً للظروف، روح الحرية "
April 28, 2013 –
page 119
85.0% " نالك العديد من الأفعال التي لأنا مؤذية بشكل مباشر للعملاء أنفسم فقط، لا ينبغي أن تُحرّم بشكل قانوني، ولكنا، إذا ما تم فعلا بشكل علني، تُعد خرقاً للأخلاق الحسنة، لذا في تأتي ضمن صنف الإساءات للآخرين، وذ يجب أن تمنع وباستحقاق "
April 28, 2013 – Finished Reading

Comments Showing 1-6 of 6 (6 new)

dateDown arrow    newest »

Nasser Moh'd ما شاء الل ، مراجع كامل أعجبتني وجة نظر الدين للحري


لونا شكراً لك ناصر


message 3: by Belqes (new) - added it

Belqes لو ادرك المؤمنين عقولم ما كان الدين ذلة ولا عزة


message 4: by محمد بن (new)

محمد بن عبد الل كيف ي ترجمة الكتاب؟ ل ي واضح وسلة الفم للقارئ العادي؟


لونا Mohammed wrote: "كيف ي ترجمة الكتاب؟ ل ي واضح وسلة الفم للقارئ العادي؟"
ليس قراءة من القراءات السلة فالموضوع دسم والطرح للموضوع أكاديمي فلسفي ...والترجمة ماي إلا انعكاس لذا الطرح
النقطة الممة أن الترجمة ممتازة وأمينة



message 6: by محمد بن (new)

محمد بن عبد الل شكراً لونا


back to top