Shaimaa أحمد's Reviews > غاية الحياة
غاية الحياة
by
by

Shaimaa أحمد's review
bookshelves: 2023, قصص-أقل-من-100-صفحة, كتب-فكرية, مؤسسة-نداوي, نسوية
Aug 17, 2023
bookshelves: 2023, قصص-أقل-من-100-صفحة, كتب-فكرية, مؤسسة-نداوي, نسوية
لن أتطرق إلى طلاقة قلم مى زيادة و عذوبة كلماتها و نضج تفكيرها و لن أقوم بمناقشة محتوى هذه الخطبة الرائعة التي ألقتها في حزب مصر الفتاة
فقط سأشير إلى نقطتين:
▪الأول� النضج و الوعي بمفهوم حقوق المرأة و الذي لا يتنافى مع كونها زوجة داعمة و أماً واعية بخلاف ما يتم ترويجه حالياً من بعض (و ليس كل) الجمعيات و المنظمات التي تدعي أنها تنادي بإسم حقوق المرأة و الأصل أنها نسخت ما خطه الكتاب الغربيون دون تفنيد و تنقيح و بما يناسب مجتمعنا.
فكانت النتيجة التعصب لأفكار لا تتفق معها مجتمعاتنا العربية وضياع حقوق المرأة .
▪النقط� الثانية:
الدور الثقافي و الإجتماعي الذي تفرد به (حزب مصر الفتاة ) -بجانب دوره السياسي و الوطني- في تثقيف و تدريب و رفع وعي سيدات مصر بإستضافة الأدباء و المثقفين مثل مى زيادة
و هذا الدور لا ينساه غافل أو ينكره كريم
⭐⭐من سخريات الأحداث الحالية إدراج حزب وطنى مثل (مصر الفتاة ) كحزب فاشي من قبل ويكيبديا التي تقوم بتزوير التاريخ في كثير من الأحيان
ما هذا الهراء!
أين الفلاسفة و الكتاب و المؤرخين و السياسين و أستاذة التاريخ و السياسة لو سلمنا تاريخنا للمحتلين القدامى فسيكتبون أنهم كانوا يزرعون وروداً لا يقصفون بيوتاً
فقط سأشير إلى نقطتين:
▪الأول� النضج و الوعي بمفهوم حقوق المرأة و الذي لا يتنافى مع كونها زوجة داعمة و أماً واعية بخلاف ما يتم ترويجه حالياً من بعض (و ليس كل) الجمعيات و المنظمات التي تدعي أنها تنادي بإسم حقوق المرأة و الأصل أنها نسخت ما خطه الكتاب الغربيون دون تفنيد و تنقيح و بما يناسب مجتمعنا.
فكانت النتيجة التعصب لأفكار لا تتفق معها مجتمعاتنا العربية وضياع حقوق المرأة .
▪النقط� الثانية:
الدور الثقافي و الإجتماعي الذي تفرد به (حزب مصر الفتاة ) -بجانب دوره السياسي و الوطني- في تثقيف و تدريب و رفع وعي سيدات مصر بإستضافة الأدباء و المثقفين مثل مى زيادة
و هذا الدور لا ينساه غافل أو ينكره كريم
⭐⭐من سخريات الأحداث الحالية إدراج حزب وطنى مثل (مصر الفتاة ) كحزب فاشي من قبل ويكيبديا التي تقوم بتزوير التاريخ في كثير من الأحيان
ما هذا الهراء!
أين الفلاسفة و الكتاب و المؤرخين و السياسين و أستاذة التاريخ و السياسة لو سلمنا تاريخنا للمحتلين القدامى فسيكتبون أنهم كانوا يزرعون وروداً لا يقصفون بيوتاً
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
غاية الحياة.
Sign In »
Reading Progress
August 17, 2023
–
Started Reading
August 17, 2023
– Shelved
August 17, 2023
– Shelved as:
2023
August 17, 2023
– Shelved as:
قصص-أقل-من-100-صفحة
August 17, 2023
– Shelved as:
كتب-فكرية
August 17, 2023
– Shelved as:
مؤسسة-نداوي
August 17, 2023
– Shelved as:
نسوية
August 17, 2023
–
Finished Reading