Sara 's Reviews > قهوة باليورانيوم
قهوة باليورانيوم
by
by

لابد أن أعترف أنني شعرت بالمرارة بين طيات هذا الكتاب وكأنه الوادع
ولكن
ككتاب زغازيغ و فقاقيع لا يختلف عنهم
ولا يحمل مقال أسم قهوة باليورانيوم بل أنه مقالات مجمعة من موقع بص و طل
لهذا قفز إلي عقلي سؤال لما لا يكتب علي غلافه تجميع مقالات ؟!!
أعتراف أنني أكن للكتب الساخر و كتب المقالات حب من نوع خاص
يصل بي إلي ذورة الأستمتاع حتى أنني و لابد أن أكتب مثل هذه الكتب يوماً ما و حتى و إن لم يقرائها أحد
، لكن هذا لا يعني أن أقراء المقالات التي سبق وقرءاتها في المجلات أو مواقع الأنترنت لهذا يجيب التنيوه علي غلاف الكتاب أنه تجميع لمقالات
الكتاب جيد إلي حد ما ، بعض المقالات أحببتها و بعضها لا
و ما أثر أنتبهي هو مقال "أميلي:عشق التفاضصيل الصغيرة"
يشير دكتور أحمد فيه علي السرقة الإلكترونية للكتب و الأفلام و أنه فعلها مضطراً لأن مبلغ شراء الفيلم عالياً جداً و أنال لا ألومه في هذا أبداً لكن إذا كنت أنت سمحت لنفسك بأقتناء الفيلم بدون مال لعدم إمكانية شرائه لما لا تسمح للآخرين اقتناء الكتب PDF
لأن المال يعيق بينهم وبين القراء كثيراً ، أنت أباحته لنفسك فلم لا تبيحه للآخرين، أنا مثلاً لا أقدر علي شراء كل الكتب التي أريدها أو التي أقرائها في أسبوع واحد لأنني لو فعلت فلن أذهب للجامعة طول شهر إلا علي قدمي و أتخلي عن كل ما يلزمني طوال شهر أو علي أن أجعل أبي يسرق كي يكفي احتياجاتي للكتب فقط و أنا هنا أتحدث أسرة متوسطة ميسورة الحال لا عن أسرة كادحة !!!
أنا مقتنعة أن الكتب الالكترونية ليست سرقة أبداً و لا أحب لها هذا الأسم أو أسم حرام لاننا لسنا في موقع يسمح لنا الأفتاء بين الحرام والحلال ، كأديب و روائي يجيب أن تشعر بطبقات الشعب الكادحة جداً و تجعلك من كتبك سبل لأخراجهم من مشاكلهم لساعات حتى و إن كانت بدون مال
دائماً مقتنع أن الأدب ليس سلع للبيع والشراء
كطب و بعض المهن التي تساعد في انقاذ الناس أو ابناء أجيال ، فهناك بعض المستشفيات و العيادات الخارجية تقدم مساعدة بدون مال أو بأقل القليل منه يفتتحها أطباء كبيرين قادرين ..
و هنام ما أثار حيرتي وهي الحياة الفقيرة أو المتوسطة في جميع الروايات أو المقالات أو الأفلام و المسلسلات تبدو و كأنها رغدة جداً ليست كحقيقتها هناك دائما لمحات الثراء والراقي فيها ، لا أقصد الاهانة فبعض المتوسطين والفقراء راقيين جداً و لكن أقصد الراقي في الحياة نفسها واحتياجاتها !!
لم أجد بعد من وصف تلك الحياة علي طبيعتها الكاملة ولا حتى هنا !!!
و السؤال الأخيرة هل سمي الكتاب بقهوة باليورانيوم للمرارة التي بين طياته أم أنه مجرد أسم ؟!!!
ولكن
ككتاب زغازيغ و فقاقيع لا يختلف عنهم
ولا يحمل مقال أسم قهوة باليورانيوم بل أنه مقالات مجمعة من موقع بص و طل
لهذا قفز إلي عقلي سؤال لما لا يكتب علي غلافه تجميع مقالات ؟!!
أعتراف أنني أكن للكتب الساخر و كتب المقالات حب من نوع خاص
يصل بي إلي ذورة الأستمتاع حتى أنني و لابد أن أكتب مثل هذه الكتب يوماً ما و حتى و إن لم يقرائها أحد
، لكن هذا لا يعني أن أقراء المقالات التي سبق وقرءاتها في المجلات أو مواقع الأنترنت لهذا يجيب التنيوه علي غلاف الكتاب أنه تجميع لمقالات
الكتاب جيد إلي حد ما ، بعض المقالات أحببتها و بعضها لا
و ما أثر أنتبهي هو مقال "أميلي:عشق التفاضصيل الصغيرة"
يشير دكتور أحمد فيه علي السرقة الإلكترونية للكتب و الأفلام و أنه فعلها مضطراً لأن مبلغ شراء الفيلم عالياً جداً و أنال لا ألومه في هذا أبداً لكن إذا كنت أنت سمحت لنفسك بأقتناء الفيلم بدون مال لعدم إمكانية شرائه لما لا تسمح للآخرين اقتناء الكتب PDF
لأن المال يعيق بينهم وبين القراء كثيراً ، أنت أباحته لنفسك فلم لا تبيحه للآخرين، أنا مثلاً لا أقدر علي شراء كل الكتب التي أريدها أو التي أقرائها في أسبوع واحد لأنني لو فعلت فلن أذهب للجامعة طول شهر إلا علي قدمي و أتخلي عن كل ما يلزمني طوال شهر أو علي أن أجعل أبي يسرق كي يكفي احتياجاتي للكتب فقط و أنا هنا أتحدث أسرة متوسطة ميسورة الحال لا عن أسرة كادحة !!!
أنا مقتنعة أن الكتب الالكترونية ليست سرقة أبداً و لا أحب لها هذا الأسم أو أسم حرام لاننا لسنا في موقع يسمح لنا الأفتاء بين الحرام والحلال ، كأديب و روائي يجيب أن تشعر بطبقات الشعب الكادحة جداً و تجعلك من كتبك سبل لأخراجهم من مشاكلهم لساعات حتى و إن كانت بدون مال
دائماً مقتنع أن الأدب ليس سلع للبيع والشراء
كطب و بعض المهن التي تساعد في انقاذ الناس أو ابناء أجيال ، فهناك بعض المستشفيات و العيادات الخارجية تقدم مساعدة بدون مال أو بأقل القليل منه يفتتحها أطباء كبيرين قادرين ..
و هنام ما أثار حيرتي وهي الحياة الفقيرة أو المتوسطة في جميع الروايات أو المقالات أو الأفلام و المسلسلات تبدو و كأنها رغدة جداً ليست كحقيقتها هناك دائما لمحات الثراء والراقي فيها ، لا أقصد الاهانة فبعض المتوسطين والفقراء راقيين جداً و لكن أقصد الراقي في الحياة نفسها واحتياجاتها !!
لم أجد بعد من وصف تلك الحياة علي طبيعتها الكاملة ولا حتى هنا !!!
و السؤال الأخيرة هل سمي الكتاب بقهوة باليورانيوم للمرارة التي بين طياته أم أنه مجرد أسم ؟!!!
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
قهوة باليورانيوم.
Sign In »