عبدالله القلاف's Reviews > اللعب بالجنود
اللعب بالجنود
by
by

اسم الكتاب: اللعب بالجنود
الكاتب: طارق عسراوي
دار النشر: تكوين + طباق
الصفحات: ١١٠ صفحات
التقييم:⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️
"هذه الرواية عن اللعب باعتباره عملًا وطنيًا، وفعلُ مقاومة". ابتعتها بسبب هذه الجملة التي قرأتها على ظهر هذه الرواية الصغيرة، حمسّتني الفكرة التي أعلتنها هذه الجملة؛ فقد أثارت فضولي من جهة، ومن جهة أخرى قستها على تجربتي الشخصية في اللعب.. فقد كنت من أكثر الأطفال نشاطًا وحركة.. وأكثر من أصيب بسبب ذلك بطبيعة الحال وللتصديق.. (شاهد الصور). ومع ذلك، ما شعرت بأنني أود التوقف عن اللعب.. ولا حتى ثانية. أكنت أيضًا أقاوم شيئًا ما؟ لست أدري.
في حارةٍ يلعب فيها أولادها ألعابًا جماعية كثيرة. وأقربها لقلوب هؤلاء الأشبال.. هي اللعب بجنود الاحتلال. هي حكاية كانت تحدث في كل يوم في تلك الحقبة الزمنية. أبطالها القرية والأطفال الثلاث. في هذه الرواية يبين طارق عسراوي كيف يتحول الطفل في بلد محتل إلى "مقاوم" دون علمه ودون ادراك معنى تلك الكلمة. رواية لطيفة وقد ذكرني أطفالها بشخصية "بحر" في رواية الأمواج البرية لإبراهيم نصرالله.
أحببتا.
-من بين السطور:
-أوجعته أسراره الصغيرة، ودّ لو يتبرأ منها كلها، كان عالقًا وهشًا، مثل حلزونة خرجت من قوقعتها.
الكاتب: طارق عسراوي
دار النشر: تكوين + طباق
الصفحات: ١١٠ صفحات
التقييم:⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️
"هذه الرواية عن اللعب باعتباره عملًا وطنيًا، وفعلُ مقاومة". ابتعتها بسبب هذه الجملة التي قرأتها على ظهر هذه الرواية الصغيرة، حمسّتني الفكرة التي أعلتنها هذه الجملة؛ فقد أثارت فضولي من جهة، ومن جهة أخرى قستها على تجربتي الشخصية في اللعب.. فقد كنت من أكثر الأطفال نشاطًا وحركة.. وأكثر من أصيب بسبب ذلك بطبيعة الحال وللتصديق.. (شاهد الصور). ومع ذلك، ما شعرت بأنني أود التوقف عن اللعب.. ولا حتى ثانية. أكنت أيضًا أقاوم شيئًا ما؟ لست أدري.
في حارةٍ يلعب فيها أولادها ألعابًا جماعية كثيرة. وأقربها لقلوب هؤلاء الأشبال.. هي اللعب بجنود الاحتلال. هي حكاية كانت تحدث في كل يوم في تلك الحقبة الزمنية. أبطالها القرية والأطفال الثلاث. في هذه الرواية يبين طارق عسراوي كيف يتحول الطفل في بلد محتل إلى "مقاوم" دون علمه ودون ادراك معنى تلك الكلمة. رواية لطيفة وقد ذكرني أطفالها بشخصية "بحر" في رواية الأمواج البرية لإبراهيم نصرالله.
أحببتا.
-من بين السطور:
-أوجعته أسراره الصغيرة، ودّ لو يتبرأ منها كلها، كان عالقًا وهشًا، مثل حلزونة خرجت من قوقعتها.
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
اللعب بالجنود.
Sign In »
Reading Progress
September 23, 2024
– Shelved as:
to-read
September 23, 2024
– Shelved
September 27, 2024
–
Started Reading
September 27, 2024
–
Finished Reading
Comments Showing 1-1 of 1 (1 new)
date
newest »

message 1:
by
Zainab
(new)
-
rated it 3 stars
Sep 27, 2024 08:02AM

reply
|
flag