هالةْ أمين's Reviews > صناعة المستهلك
صناعة المستهلك
by
by

يقدم الكاتب رؤية عن صناعة المستهلك من القرن العشرين وحتى الحاضر من منظور تاريخي واجتماعي واقتصادي ويشرح كيف تساهم العوامل الثقافية والتكنولوجية والاعلامية في صياغة أنماط الاستهلاك , يثير الكاتب العديد من الأسئلة حول دور الاعلانات ووسائل الاعلام في خلق احتياجات جديدة بعضها غير ضروري مما يضع المستهلك في دائرة مفرغة من الرغبات والاستهلاك.
فصول الكتاب مقسمة على التالي:
الفصل الأول: نشأة فكرة الاستهلاك
ظهور مفهوم المستهلك كفاعل اقتصادي واجتماعي، وكيف تطورت المجتمعات من الاقتصادات التقليدية إلى الاقتصادات الاستهلاكية الحديثة. دور الثورة الصناعية في خلق فائض الإنتاج الذي أدى إلى الحاجة إلى أسواق استهلاكية جديدة.
الفصل الثاني: الإعلانات كأداة للتأثير
تاريخ الاعلانات وتطور أساليبها من مجرد وسيلة إعلامية إلى أداة نفسية تعمل على فهم دوافع الإنسان واحتياجاته ويستعرض فيها حملات اعلانية ناجحة وكيفية استخدامها للتقنيات النفسية مثل الايحاء والارتباط العاطفي.
الفصل الثالث: ثقافة الاستهلاك
الجانب الثقافي للاستهلاك وكيف أن الثقافة الشعبية أصبحت جزء لا يتجزأ من عملية التسويق واستخدام المشاهير والافلام والموسيقى في تعزيز مكانة العلامة التجارية.
الفصل الرابع: التكنولوجيا وتطور المستهلك
دور الانترنت والهواتف الذكية في تمكين الشركات من جمع البيانات وتحليلها لتوجيه اعلانات دقيقة ومخصصة وأخلاقيات هذه الممارسة وتأثيرها على الخصوصية.
الفصل الخامس: العواقب الاجتماعية للاستهلاك
العواقب المترتبة على ثقافة الاستهلاك بما في ذلك التفاوت الاقتصادي والاستهلاك المفرط وتأثيره على البيئة وكيف أن السعي المستمر لتحقيق السعادة من خلال الشراء يؤدي إلى الاحباط بدل الرضا.
ولتلخيص أفكار الكتاب في نقاط رئيسية يمكن القول :
1- التحكم في العقل الباطن حيث يعتمد نجاح العديد من الشركات على دراسة علم النفس السلوكي لتوجيه قرارات المستهلكين
2- الثقافة الاستهلاكية حيث لم تعد المتتجات مجرد أدوات لتلبية الاحتياجات بل أصبحت رموزا للهوية والمكانة الاحتماعية
3- التحديات االأخلاقية لإعادة التفكير في سياسات التسويق والخصوصية لضمان حقوق المستهلكين
فصول الكتاب مقسمة على التالي:
الفصل الأول: نشأة فكرة الاستهلاك
ظهور مفهوم المستهلك كفاعل اقتصادي واجتماعي، وكيف تطورت المجتمعات من الاقتصادات التقليدية إلى الاقتصادات الاستهلاكية الحديثة. دور الثورة الصناعية في خلق فائض الإنتاج الذي أدى إلى الحاجة إلى أسواق استهلاكية جديدة.
الفصل الثاني: الإعلانات كأداة للتأثير
تاريخ الاعلانات وتطور أساليبها من مجرد وسيلة إعلامية إلى أداة نفسية تعمل على فهم دوافع الإنسان واحتياجاته ويستعرض فيها حملات اعلانية ناجحة وكيفية استخدامها للتقنيات النفسية مثل الايحاء والارتباط العاطفي.
الفصل الثالث: ثقافة الاستهلاك
الجانب الثقافي للاستهلاك وكيف أن الثقافة الشعبية أصبحت جزء لا يتجزأ من عملية التسويق واستخدام المشاهير والافلام والموسيقى في تعزيز مكانة العلامة التجارية.
الفصل الرابع: التكنولوجيا وتطور المستهلك
دور الانترنت والهواتف الذكية في تمكين الشركات من جمع البيانات وتحليلها لتوجيه اعلانات دقيقة ومخصصة وأخلاقيات هذه الممارسة وتأثيرها على الخصوصية.
الفصل الخامس: العواقب الاجتماعية للاستهلاك
العواقب المترتبة على ثقافة الاستهلاك بما في ذلك التفاوت الاقتصادي والاستهلاك المفرط وتأثيره على البيئة وكيف أن السعي المستمر لتحقيق السعادة من خلال الشراء يؤدي إلى الاحباط بدل الرضا.
ولتلخيص أفكار الكتاب في نقاط رئيسية يمكن القول :
1- التحكم في العقل الباطن حيث يعتمد نجاح العديد من الشركات على دراسة علم النفس السلوكي لتوجيه قرارات المستهلكين
2- الثقافة الاستهلاكية حيث لم تعد المتتجات مجرد أدوات لتلبية الاحتياجات بل أصبحت رموزا للهوية والمكانة الاحتماعية
3- التحديات االأخلاقية لإعادة التفكير في سياسات التسويق والخصوصية لضمان حقوق المستهلكين
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
صناعة المستهلك.
Sign In »
Reading Progress
November 25, 2024
–
Started Reading
November 25, 2024
– Shelved
December 8, 2024
–
Finished Reading