ŷ������

عمل أدبي فريد من نوعه في مسيرة الكاتب المعروف بأعمال الرعب والخيال. هذه الرواية تأخذ القارئ في رحلة إلى عالم خيالي مليء بالمكائد السياسية، والسحر، والشخصيات المعقدة. وتبدأ أحداث قصتنا في مملكة خيالية تدعى ديلين، حيث يحكمها الملك رولاند. القصة تبدأ بوفاة الملك بشكل غامض، ويتم إلقاء اللوم على ابنه الأمير بيتر، الذي يسجن بتهمة قتل والده. بينما يحاول الأمير الأصغر توماس التعامل مع وضعه الجديد كملك، تظهر شخصية شريرة تدعى فلاك، وهو ساحر شرير يتحكم في مصير المملكة من الظل.
الحبكة مليئة بالمفاجآت والتقلبات، حيث يتم الكشف عن المؤامرات واحدة تلو الأخرى. ستيفن كينغ يبني عالماً خياليًا غنيًا بالتفاصيل، مع تركيز كبير على تطور الشخصيات ودوافعها.
أبرز شخصيات العمل بالنسبة لي هي:
بيتر: الأمير البريء الذي يتهم بجريمة لم يرتكبها. شخصيته قوية ومثابرة، وهو رمز للشجاعة والذكاء.
توماس: الأخ الأصغر لبيتر، الذي يعاني من صراعات داخلية ويقع تحت تأثير الساحر الشرير فلاك.
فلاك: الساحر الشرير الذي يتحكم في الأحداث من خلف الكواليس. شخصيته شريرة ومثيرة للاهتمام، وهي نموذج للقوة المظلمة التي تهدد المملكة.
رولاند: الملك الأب الذي يموت بشكل غامض، ويترك وراءه إرثاً معقدًا.