ŷ������

!!شعجب !؟ .. حصلت مدح هواي هاي الرواية

نجمتين !! والبوكر؟

لا تستحق المديح ولا البوكر برأيي :(

تضارب الآراء حول هذه الرواية أمر يدعو للدهشة.. فضولي سيقتلني إن لم أقرأها قريبا

برغم الشبهات التي أثيرت حولها إلا أنها حصدت البوكر , ياليتنا لم نضع الجائزة كمعيار لجودة الروايات العربية

ايوة معك حق مش عارفة ايه حكاية البوكر
قرات طشاري من كام يوم كاول عمل في قائمة البوكر السنة دي
وماعجبتنيش برضه

صديقي ف��د، أحب كذلك أن أنوه الى أفكار تضمنتها الرواية تبدو دخيلة على النص أو أضيفت دون ان يكون لها اي فائدة في السرد الروائي مثل التركيز على طبيعة البناء المعماري اليهودي للبيت المحوري في الرواية، كذلك ذكر تفاصيل تخص "الخربة اليهودية" في بغداد. . أمور استوقفتني! و تركت لدي علامات استفهام كثيرة.

أعجبني تعليقك كثيرًا :)
للأسف كانت من أقل الأعمال المرشَّحة ..

.. عن نفسي أرشِّح (طشـاري) وبشدة

صدقنِي لن ينال استحسانك أيّ عمل عربي آخر ما دمت قد وضعت عزازيل معيار ثابت للمقارنة ، عزازيل كانت معجزة ألهمها الله لكاتبها مرّة واحدة ، لا تنتظر حدوثها ثانية في أي نص تقرأه وإلا لأصبحت شيئاً مكرراً وما عادت معجزة ، يوسف زيدان نفسه فشل في أن يتفوق على ذاته وما أخرج لنا أيّ رواية تستحق أكثر من ٣/٥ بعد عزازيل ، بالنسبة لفرانكشتاين في بغداد كانت أفضل الموجود لهذا العام : طشارى و الفيل الأزرق و لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة كانت مجرد روايات لسد الفراغ ، تغريب. العبدي كانت المنافس الوحيد لهذه الرواية واعتقد ان عدم فوزها جاء منصفاً كفاية .

شوقتمونا للقراءة من جديد بعد ان حل الصدأ على احاسيسنا بسبب التكنولوجيا ولا يمكن ان نحكم على القصة دون نقرأها مع المجموعة المرشحة لنكون منصفين.

جرب أن تقرأ أموات بغداد إن اعجبتك الفكرة ..

وهي جيدة و لا لأ بفكر اشتريها

فعلاً مملة . على الرغم من أنها بدت مشوّقة البداية . أتفق معك تماماً . كان من الممكن أن يُبذل في فكرتها المميزة جهد أكبر ..

رواية عظيمة، وعزازيل مملة وسيئة

مممم...أعتقد لو كنت عراقيا كنت ستحبها اكثر و تكون متعلقا بها و تعلق بك اكثر..هذا رأيي فقط!

لم تجرب رائحة الموت وانت على قيد الحياة تتنفس ، كلما قرأتها رجعت ذاكرتي توقد نار الشوق لأصدقائي الشهداء ..

للاسف جائزة البوكر تفتقر إلى المصداقية. معظم القراء لديهم تحفظات على الروايات الفائزة والتي تترجم لعدة لغات كنماذج لصفوة الإنتاج الأدبي العربي. اتمني لو أن لجنة البوكر تصبح ديمقراطية وتسمح للقراء بالتصويت ما رأيكم؟

استخدم الكاتب اللهجه العراقيه فيها مما اعتقد انه ينقص مستواها عربيا

للاسف جائزة البوكر تفتقر إلى المصداقية. معظم القراء لديهم تحفظات على الروايات الفائزة والتي تترجم لعدة لغات كنماذج لصفوة الإنتاج الأدبي العربي. اتمني لو أن لجنة البوكر تصبح ديمقراطية وتسمح للقراء بالتصويت ما رأيكم؟ (less)
وهل بى رأيك أن القراء سيقيمون الرواية مثل النقاذ؟؟ ثم أن صاحب الريفيو هدالذى أعلق عليه ألان أنا يحكم بى ذاتية مشحونة بى العواطف وكلامه غير منطقى أبدا مامعنى أن يقول مثلا فى بداية الريفو(قد تذهب البوكر لعمل عملاق من وزن (عزازيل)، وقد تذهب إلى أعمال متوسطة المستوى أو حتى ضعيفة جداً
أظن أن كلامه هده سيكون منطقى فى حالة واحد وهى أن تتقدم رواية عزازيل للمنافسة فى البوكر فى كل مرة فا فرانكشتاين فى بغداد لم تتنافس مع عزازيل لكى يقارنها بها هى أستحقت الجائزة بى النظر ألى رواية معينة ارجوك لاتتحدث فيما لاتفهم نصيحة منى

الرواية من حيث الفكرة جيدة و لكن اسلوب السرد كان ممل وذلك لكثرة التفاصيل و ليس الكيف اعني بذلك ان هناك تفاصيل ليس ليها داعي و كان من باب أولى القاء الضوء على أشياء أخرى.

كلام صحيح ومنطقي ، لو ركز على الشسمة أكثر كان أفضل.

نفس انطباعي عنها ، كان مفروص يركز على الشسمة أكثر.

رواية عملاقة تحمل فكرة عميقة وعاطفة وشجون قل نظيرها وكيف لا وقد انطلقت من رحم المعاناة .. برايي ستأخذ حيزا عالميا كبيرا

رواية حبيتها لانها كتب باللهجة العراقية وفكرتها عجبتني (ضحايا الإرهاب سيلاحق الإرهاب ليقتص منه)

وافقك الرأى الفكرة رائعة لكن هناك يطالةرهيبة في احداث

فعلا الشسمه اسم شعبي مثل بعض الشخصيات الوهميه التي تطل بين فتره واخري مثل شخصيه طنطل الجني الطويل الذي ليس له ركب وسريع للغايه لكن الدمويه في السرد سمه ارض السواد العراك كما سمي من قبل مع ان الكاتبه اجاثا كريستي كانت مقيمه في العراق ولكن رواياتها بوليسيه ومتحفه بلحياه

مرحبا ف��د، الرواية العملاقة عزازيل مسروقة، ترجمها صاحبنا فقط، شكراً :)

Mohanad wrote: "رواية عملاقة تحمل فكرة عميقة وعاطفة وشجون قل نظيرها وكيف لا وقد انطلقت من رحم المعاناة .. برايي ستأخذ حيزا عالميا كبيرا"

لقد صدق حدسك
الرواية الآن على القائمة القصيرة لجائزة إنترناشيونال مان بوكر 2018
تحياتي

الروايه قاب قوسين او ادنى من الحصول على النسخه الانكليزيه من الجائزه :)