ŷ

Asma's Reviews > صديقنا الملك

صديقنا الملك by Gilles Perrault
Rate this book
Clear rating

by
2940796
's review

it was amazing

عندما تشرع في قرأه كتاب عن شخصية حاكم عربي, فأنت متيقن أن الاستبداد و الدكتاتوريه هي السمه الغالبه في سنين حكمه. ولكنك تبحث عن كيفيه تنفيذهذا الاستبداد و الدكتاتوريه. ماذا فعل في شعبه و كيف استطاع أن يقمع شعبه و يُخرسهم و طبق قانون الصمت الجماعي فاصبحوا صم بكم عمي عن اي فساد او تعسف.

ماقرات في هذا الكتاب هالي و صدمني جداٌ . قصص اقشعرب لها الابدان. اجرام منقطع النظير .سجن لسنين تطول لاسباب لا تُذكر. كيف بإنسان فتك و القي بنص الشعب في السجون بدون اي جزاء قانوني و استطاع ان يفعل ما يشاء بدون حسيب ولا رقيب

عندما قال الحسن الثاني: " انني لن أتوانى عن سجن ثلث الشعب اذا كان ذاك سيحقق أمان الثلثين الباقين "
كان صادق و فعلها و القي في الحقيقه نص الشعب بالالاف في السجون و بتعقوبات لا يقبلها العقل اذا ما ما طُبِق الجزء من جنس العمل !

لم استطع أن افهم كيف استطاع العيش والنوم براحه بال و التي لا أتوقع انه عاشها ابداُ .. و ما استفزني جدا هو اسلوبه في حوراته و احاديثه كيف يستطيع أن يُظهر الجانب البريء منه و انه ما فعل شي شنيع ابداُ و بمقتطافات من الكتاب لاسلوبه الاعتباطي اختم هذا الريفو الذي لم استطع ان اكتب كل ما اصابني من صدمات خلال القراءه.


" قال الحسن يوماُ: " منتهي السعادة بالنسبه لي هي أن اتمكن كل صباح من النظر في المرآه عندما أحلق ذقني و لا اصل إلى صباح أصف فيه نفسي بالخسة و أقول لوجهي ( أيها القذر) هذه منتهي السعاده"!!!

وفي مناسبه ذكرى ميلاده الستين كتب أبتهال ذاتي أطله للعالم قال فيه : " إنني سعيد لأنني فعلت كل ما أستطيع لانشر السعاده حولي,, لم أُخطئ تجاه أي شخص و لم أسبب الأذي لأيّ كان!
أخيرا إنني سعيد لوجودي وسط شعبي " مثل سمكة في الماء" "



2 likes · flag

Sign into ŷ to see if any of your friends have read صديقنا الملك.
Sign In »

Reading Progress

March 18, 2014 – Started Reading
March 18, 2014 – Shelved as: to-read
March 18, 2014 – Shelved
March 19, 2014 –
page 70
17.37%
March 20, 2014 –
page 130
32.26%
March 22, 2014 –
page 160
39.7%
March 23, 2014 –
page 200
49.63%
March 26, 2014 –
page 250
62.03%
March 27, 2014 –
page 250
62.03% "في مغرب الحسن لا تٌطرح الأسئله !!"
March 27, 2014 –
page 284
70.47% "آه على أه"
March 27, 2014 –
page 350
86.85%
March 29, 2014 –
page 380
94.29%
March 29, 2014 – Finished Reading

Comments Showing 1-5 of 5 (5 new)

dateDown arrow    newest »

message 1: by Noor (new)

Noor لا تقرئي السجينة!
:-|


Asma كتب أفكر قرائتها ولكن هذا الكتاب تطرق لقصتهم ف اكتفيت بها


message 3: by Noor (new)

Noor تماما... بس رح تكون مزيد من الكآبة!


Asma عشت الكآبه بخنقتها بس تازمامارت رقم ١٠ لأحمد وتنتظرني كآبته اخر سأبدي بها اليوم بكتاب محمد الريس
قراءه التاريخ لا بد لها من رباطة جأش :/


message 5: by Noor (new)

Noor فعلا
انا معك 100%
بدها استراحة برواية خفيفة


back to top