صالون الجمعة discussion

This topic is about
Mein Kampf
السير الذاتية
>
السيرة الثالثة | كفاحي
أتذكرون تلك الإبتسامة الهادئة التي يبدأنا بها الغرباء لأول مرة مخفين تحتها عالما لا نعرفه ،تلك هي مقدمة الكتب ،نحتاج فعلا لأن نتعرف وجهة سفر الكتاب بتصفح أوراقه لنسافر معه حيث ينوي أو نكتفي بابتسامته تلك
لن تغرني تلك الإبتسامات سأتفرسه وأقرر
لن تغرني تلك الإبتسامات سأتفرسه وأقرر

ستكون رحلة شيقة بالتأكيد
^-^

ما استهوتني حرفة ولا مهنة وما راودني قط الميل للنسج على خطى والدي
فقد بدت لي الوظيفة وكأنها خيط يشد إلى الأسفل
وخيل إلي وأنا امتحن مواهبي الخطابية في كل مرة كنت أحاول اقناع رفاقي بما يبدو لي صوابا
أني خُلقتُ محرّضا وقائدا ..

سيطرتهم على الإعلام
اكتشف هتلر أن الصحف الكبرى كانت تمجد فرنسا
على حساب ألمانيا
وحين أدرك أن هذه الصحف تدار بأيدي يهودية
بدأ ينظر لليهود نظرة مختلفة
لأنه عرف اللعبة

جمعهم للمال بأية وسيلة واستثمارهم المال من خلال البغاء السري والعلني
وممارسة تجارة الرقيق الأبيض وماشابه
هتلر يجمع المعلومات والأدلة على إجرام اليهود بحق
الأمة الألمانية

جمعهم للمال بأية وسيلة واستثمارهم المال من خلال البغاء السري والعلني
وممارسة تجارة الرقيق الأبيض وماشابه
هتلر يجمع المعلومات والأدلة على إجرام اليهود بحق
الأ..."
و في عصرنا الحديث مجرد ذكر اليهود بسوء هو جريمة يعاقب عليها القانون - و اصبح معظم المعالم السياحية لبرلين عن اليهود !! وأهم متحف هو المتحف اليهودي في برلين !!
لدرجة اني اصريت على زيارته لأرى هذه التحفة المعمارية التى يتكلمون عنها !! و لم أجد اي تحفة !!


وغليوم الثاني: هو ملك بروسيا و إمبراطور ألمانيا خلال الفترة (١٨٨٨-١٩١٨م) واسمه الأصلي "فريدريك ويلهلم"، حاول مساعدة العمال الألمان، وقد شهدت ألمانيا في عهده ازدهاراً اقتصادياً ملحوظاً. وهو من مدّ يد الصداقة إلى الدولة العثمانية إبان فترة حكمه.

هذه المقولة توافق الحال في سوريا الشقيقة :(

يا ترى مصطلح الشهادة ذُكر هكذا من هتلر .. أم أورده المترجم!


منطق هتلر البقاء للأقوى
الحياة تبتسم للقوي
الطبيعة لا تبكي من أجل الضعيف
أشارككم من بعد
وستكون مشاركاتي قليلة

سياسة التوسع لايمكن أن تذهب بهم لأراضي بعيدة
المجال الأكثر مناسبة هو أوربا

الدولة التي تجعل الاقتصاد هو سبب وجودها تكون قد قامت على أساس غير سليم

بداء هتلر يكون عقيدته " الامه الالمانيه " ليوسع أرض المانيا ويمنع عنها المجاعه وقل النسل والاستعمار الداخلي


أن كل محاولة للقضاء على دعوة أوعقيدة بالقوة المادية مصيرها حتماً إلى الإخفاق إلا إذا أتخذت المحاولة شكل هجوم يكون في مصلحة دعوة أو عقيدة جديدة .
فالقوة المستخدمة في صراع يقوم بين عقيدتين هي التي تستطيع أن تؤمن الغلبة للحزب الذي يلجأ إليها .

من قوقل مالقيت لها تعريف واضح وهي جملة فلسفية إقتصادية

_وقد أدركت مع الأيام أن المرامي البعيدة للحركة الاشتراكية الديموقراطيه هي نفسها المرامي لليهود كشعب، ولليهودية كدين, وللصيهوينة كحركة قومية سياسية.*



والتضامن يصبح واجباً في حالتين: حيال عدو مشترك أو فريسة مشتركة، فإذا انعدم الحافز تكون الأنانية هي الطابع الغالب، ويصبح همّ اليهود أن يكيد بعضهم لبعض وأن ينهش بعضهم بعضاً..
ودائماً هنالك فريسة وعلى الأغلب عربية !!

..
هل كان هتلر رجل سياسة أم صاحب رسالة؟لا يهمني الآن لكني أراه ملعوناً من قبل الالمان وغيرهم على كل حال
لم يكن أدولف هتلر رجلا عاديا كي تلفه عجلة الزمن، وتنثره وراءها غبارا تضيع آثاره في أرجاء الكون الفسيح. وليس أدولف هتلر ملكا للشعب الألماني وحده، إنه واحد من العظماء القلائل الذين كادوا يوقفون سير التاريخ ويبدلون اتجاهه ويغيرون شكل العالم، فهو ملك التاريخ. ولئن يكن هتلر الجندي لم يخلف وراءه سوى أسطورة يشوبها واقع هو المأساة بعينها: مأساة دولة انهارت أحلامها ونظام حكم تقوضت دعائمه وحزب تفرق أركانه أيدي سبأ، فهلتر رجل العقيدة قد خلف تراثا فكريا هيهات أن يبلى، وهذا التراث الفكري يشمل السياسة والاجتماع والعلم والفن والحرب كعلم وفن
بهذه الكلمات يستهل لويس الحاج مقدمته لهذه الطبعة من كفاحي، الكتاب الذي سطر فيه هتلر نظرياته ومبادئه العنصرية اتجاه كل الأعراق وخص اليهود ببغض خاص وكذلك الماركسية على حساب رقي العرق الأري وحقهم بالبقاء أنقى الأعراق أي لا يتزاوجوا أو يختلطوا مع غيرهم حسب قناعاته
الكتاب الذي مهد للحرب العالمية الثانية التي تسببت بمقتل الملايين حول العالم، كتبه هتلر أثناء مكوثه في السجن بعد محاولة الانقلاب الفاشل التي شارك بها وذلك عام 1923 أي قبل الحرب العالمية الثانية بـ16 عام وبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى بـ5 سنوات وهي الحرب التي شارك بها هتلر مع الفوج البافاري كجندي مراسلة فكانت معاهدة فرساي التي نتجت عن هذه الحرب هي التي زرعت لدى هتلر طعم الذل والمهانة على الامبراطورية الألمانية المفككة والموزعة أراضيها على دول الجوار وما صاحبها من تحميلها مسؤولية الحرب وتعويض الدول المتضررة
الكتاب يقع في 382 صفحة سنقرأه بمتوسط يومي 44 صفحة
ننتظر اقتبساتكم وملاحظاتكم وآرائكم وانطباعاتكم واستنتاجاتكم