ŷ������

ينقسم الكتاب لخمس أبواب
سأحاول -بإذن الله- أن أتطرق بالحديث عن كل باب متى ما انهيته

الباب الأول
- العصر الجاهلي-
يعد هذا الجزء نظرة عامة على الأديان و الأوضاع الدينية في العصور الجاهلية ، ثم ينتقل إلى النظام السياسي و المالي في العصر الجاهلي .

و رغم أن ما عُرض في الكتاب كان لمحة سريعة و قد تكون خاطفة ايضاً , إلا أنها جعلتني أردد بيني وبين نفسي : لا نماء إلا بالإيمان!!

------------

الباب الثاني
-من الجاهلية إلى الإسلام-

باب خفيف , محبب للنفس , كونه يتطرق لبداية الدعوة الإسلامية , و انبثاق النور الإسلامي الخالد على الدنيا

-----------

الباب الثالث

يتناول العصر الإسلامي من القيادة و حتى الانحطاط في الحياة الإسلامية

يقول الشاعر محمد إقبال :
كل الشعائر لاتزال كعهدها
لاينقص الإسلام غير المسلم

بهذا البيت الشعري , أستطيع أن أصل للفكرة العامة لهذا الباب !

الباب الرابع : العصر الأوربي

باقتضاب شديد أقول , يتحدث هذا الفصل عن المادية في أوربا و القومية و الوطنية

الباب الخامس: قيادة الإسلان للعالم

ختم هذا الباب بكلمات مفعمة بالحماسة حيث يقول:
" احتضنوا هذه الدعوة الإسلامية من جديد ، وتفانوا في سبيلها ، و جاهدوا فيها :( و جاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم و ماجعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سمّاكم المسلمين من قبل و في هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم و تكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة و آتوا الزكاة و اعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى و نعم النصير) الحج:78