ŷ������

قال الحسن الثاني يوماً في مقابلة صحفية: منتهى السعادة بالنسبة لي، هي أن أتمكن كل صباح من النظر في المرآة عندما أحلق ذقني، ولا أصل إلى صباح أصف فيه نفسي بالخسَّة أو أقول لوجهي (أيُّها القذر) هي ذي منتهى السعادة...الراجل واثق من روحه !!!الواحد مش عارف يضحك وإلا يلطم لا حول ولا قوة إلا بالله

يستيقظ السجين وسط الليل وهو يرتعش، فينصرف إلى رقص مجنون ليدفأ، كما أن صرير الصفيح وهو يتقلَّص يعطي لتلك اليقظة طابعاً شيطانياً